01:44وصل المشاركون في مؤتمر الحزب الجمهوري، يوم الاثنين، إلى مكان انعقاد المؤتمر في ولاية ميلووكي وسط إجراءات أمنية مشددة، حيث من المقرر أن تجرى تسمية المرشحين لمنصبي الرئيس ونائب الرئيس.
قال شاب من الحضور: "ثمة زخم هائل ينصب في هذا الأمر، وأحافظ على عقل منفتح، وما سيحدث سيحدث، وأصبحنا أكثر اتحادا من أي وقت مضى، الأمر بهذه السهولة".
تظهر اللقطات المصورة عناصر الشرطة أثناء حراستهم للمداخل تزامنا مع دخول المشاركين إلى مكان انعقاد المؤتمر.
قالت مشاركة أخرى في المؤتمر: "شعرنا بحزن بالغ ذلك اليوم، لكن انعقاد هذا المؤتمر خلق حياة متجددة في الجميع، كما لو أن حماستنا تجاه الرئيس ترامب كانت فاترة، إلا أنه زاد مفعولها حيال ذلك الآن، وكلمتنا باتت جليّة".
يشارك نحو 2500 مشارك في ميلووكي لحضور وقائع المؤتمر، وحتى وقت نشر هذا التقرير جرت تسمية دونالد ترامب مرشحا رئاسيا والسناتور جي دي فانس من ولاية أوهايو مرشحا لمنصب نائب الرئيس.
ويأتي المؤتمر ليشهد الظهور الأول للرئيس السابق عقب محاولة الاغتيال الفاشلة خلال تجمع انتخابي في بتلر بولاية بنسلفانيا أسفرت عن إصابته بجروح طفيفة، بينما لقي أحد المشاركين في التجمع حتفه.
وكان ترامب قد تعرض لعيار ناري، يوم السبت، أصاب أذنه اليمنى بينما كان يدلي بكلمته خلال تجمع انتخابي حاشد في بتلر بولاية بنسلفانيا، ومع إطلاق وابل من الأعيرة النارية توارى المرشح جاثيا على ركبتيه خلف منبر الخطابة محاطا بحراسه الشخصيين قبل إخراجه من القاعة وهو يرفع قبضته عاليا.
وأردى عملاء الخدمة السرية الأمريكية المسلح المزعوم صريعا، فيما ورد أن أحد حضور التجمع الانتخابي لقي حتفه فيما أصيب اثنين غيره بإصابات حرجة.
وفي أعقاب الحادث، أدلى الرئيس جو بايدن بيانا في ريهوبوث بيتش، واصفا الحادث بأنه "عمل مشين" ومدينا الفعل العنيف.
كما بادر سياسيون آخرون في الولايات المتحدة للتعليق على الواقعة، من بينهم الرئيس السابق باراك أوباما ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، وأعربوا عن إدانتهم للعنف السياسي وتمنياتهم لترامب بالشفاء.
وأفاد مسؤولو إنفاذ القانون أن التحقيق جارٍ في ملابسات القضية حاليا بوصفها محاولة اغتيال محتملة.
"أكثر اتحاداً من أي وقت مضى"... إجراءات أمنية مشددة مع انطلاق المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري في ميلووكي وسط الاحتجاجات
وصل المشاركون في مؤتمر الحزب الجمهوري، يوم الاثنين، إلى مكان انعقاد المؤتمر في ولاية ميلووكي وسط إجراءات أمنية مشددة، حيث من المقرر أن تجرى تسمية المرشحين لمنصبي الرئيس ونائب الرئيس.
قال شاب من الحضور: "ثمة زخم هائل ينصب في هذا الأمر، وأحافظ على عقل منفتح، وما سيحدث سيحدث، وأصبحنا أكثر اتحادا من أي وقت مضى، الأمر بهذه السهولة".
تظهر اللقطات المصورة عناصر الشرطة أثناء حراستهم للمداخل تزامنا مع دخول المشاركين إلى مكان انعقاد المؤتمر.
قالت مشاركة أخرى في المؤتمر: "شعرنا بحزن بالغ ذلك اليوم، لكن انعقاد هذا المؤتمر خلق حياة متجددة في الجميع، كما لو أن حماستنا تجاه الرئيس ترامب كانت فاترة، إلا أنه زاد مفعولها حيال ذلك الآن، وكلمتنا باتت جليّة".
يشارك نحو 2500 مشارك في ميلووكي لحضور وقائع المؤتمر، وحتى وقت نشر هذا التقرير جرت تسمية دونالد ترامب مرشحا رئاسيا والسناتور جي دي فانس من ولاية أوهايو مرشحا لمنصب نائب الرئيس.
ويأتي المؤتمر ليشهد الظهور الأول للرئيس السابق عقب محاولة الاغتيال الفاشلة خلال تجمع انتخابي في بتلر بولاية بنسلفانيا أسفرت عن إصابته بجروح طفيفة، بينما لقي أحد المشاركين في التجمع حتفه.
وكان ترامب قد تعرض لعيار ناري، يوم السبت، أصاب أذنه اليمنى بينما كان يدلي بكلمته خلال تجمع انتخابي حاشد في بتلر بولاية بنسلفانيا، ومع إطلاق وابل من الأعيرة النارية توارى المرشح جاثيا على ركبتيه خلف منبر الخطابة محاطا بحراسه الشخصيين قبل إخراجه من القاعة وهو يرفع قبضته عاليا.
وأردى عملاء الخدمة السرية الأمريكية المسلح المزعوم صريعا، فيما ورد أن أحد حضور التجمع الانتخابي لقي حتفه فيما أصيب اثنين غيره بإصابات حرجة.
وفي أعقاب الحادث، أدلى الرئيس جو بايدن بيانا في ريهوبوث بيتش، واصفا الحادث بأنه "عمل مشين" ومدينا الفعل العنيف.
كما بادر سياسيون آخرون في الولايات المتحدة للتعليق على الواقعة، من بينهم الرئيس السابق باراك أوباما ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، وأعربوا عن إدانتهم للعنف السياسي وتمنياتهم لترامب بالشفاء.
وأفاد مسؤولو إنفاذ القانون أن التحقيق جارٍ في ملابسات القضية حاليا بوصفها محاولة اغتيال محتملة.
وصل المشاركون في مؤتمر الحزب الجمهوري، يوم الاثنين، إلى مكان انعقاد المؤتمر في ولاية ميلووكي وسط إجراءات أمنية مشددة، حيث من المقرر أن تجرى تسمية المرشحين لمنصبي الرئيس ونائب الرئيس.
قال شاب من الحضور: "ثمة زخم هائل ينصب في هذا الأمر، وأحافظ على عقل منفتح، وما سيحدث سيحدث، وأصبحنا أكثر اتحادا من أي وقت مضى، الأمر بهذه السهولة".
تظهر اللقطات المصورة عناصر الشرطة أثناء حراستهم للمداخل تزامنا مع دخول المشاركين إلى مكان انعقاد المؤتمر.
قالت مشاركة أخرى في المؤتمر: "شعرنا بحزن بالغ ذلك اليوم، لكن انعقاد هذا المؤتمر خلق حياة متجددة في الجميع، كما لو أن حماستنا تجاه الرئيس ترامب كانت فاترة، إلا أنه زاد مفعولها حيال ذلك الآن، وكلمتنا باتت جليّة".
يشارك نحو 2500 مشارك في ميلووكي لحضور وقائع المؤتمر، وحتى وقت نشر هذا التقرير جرت تسمية دونالد ترامب مرشحا رئاسيا والسناتور جي دي فانس من ولاية أوهايو مرشحا لمنصب نائب الرئيس.
ويأتي المؤتمر ليشهد الظهور الأول للرئيس السابق عقب محاولة الاغتيال الفاشلة خلال تجمع انتخابي في بتلر بولاية بنسلفانيا أسفرت عن إصابته بجروح طفيفة، بينما لقي أحد المشاركين في التجمع حتفه.
وكان ترامب قد تعرض لعيار ناري، يوم السبت، أصاب أذنه اليمنى بينما كان يدلي بكلمته خلال تجمع انتخابي حاشد في بتلر بولاية بنسلفانيا، ومع إطلاق وابل من الأعيرة النارية توارى المرشح جاثيا على ركبتيه خلف منبر الخطابة محاطا بحراسه الشخصيين قبل إخراجه من القاعة وهو يرفع قبضته عاليا.
وأردى عملاء الخدمة السرية الأمريكية المسلح المزعوم صريعا، فيما ورد أن أحد حضور التجمع الانتخابي لقي حتفه فيما أصيب اثنين غيره بإصابات حرجة.
وفي أعقاب الحادث، أدلى الرئيس جو بايدن بيانا في ريهوبوث بيتش، واصفا الحادث بأنه "عمل مشين" ومدينا الفعل العنيف.
كما بادر سياسيون آخرون في الولايات المتحدة للتعليق على الواقعة، من بينهم الرئيس السابق باراك أوباما ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، وأعربوا عن إدانتهم للعنف السياسي وتمنياتهم لترامب بالشفاء.
وأفاد مسؤولو إنفاذ القانون أن التحقيق جارٍ في ملابسات القضية حاليا بوصفها محاولة اغتيال محتملة.