عكف متطوعون سوريون من جمعية "ساعد" الخيرية في حلب، يوم الجمعة، على إعداد وجبات ساخنة لمنكوبي الزلزال العنيف، الذي ضرب سوريا وتركيا الأسبوع الماضي.
وهرعت الكثير من الجمعيات الخيرية المحلية والمنظمات الدولية بعد الزلزال الفتاك للعمل بأقصى طاقاتها لتقديم المساعدات الإنسانية من مواد غذائية ومأوى لكافة سكان المدينة المنكوبين جراء الكارثة.
وفي يوم الإثنين الموافق السادس من فبراير/ شباط، ضرب زلزالان سوريا وتركيا وعاثا دمارا بالمدن في أرجاء البلدين وأفيد بانهيار العديد من المباني، وقد لحقت أضرارا جسيمة بمدينتي حلب وحماة في سوريا.
وتخطت حصيلة الوفيات لحظة نشر هذا التقرير في سوريا وتركيا عتبة 43.000 شخص، كان نصيب سوريا منها 5.800 وفاة.
عكف متطوعون سوريون من جمعية "ساعد" الخيرية في حلب، يوم الجمعة، على إعداد وجبات ساخنة لمنكوبي الزلزال العنيف، الذي ضرب سوريا وتركيا الأسبوع الماضي.
وهرعت الكثير من الجمعيات الخيرية المحلية والمنظمات الدولية بعد الزلزال الفتاك للعمل بأقصى طاقاتها لتقديم المساعدات الإنسانية من مواد غذائية ومأوى لكافة سكان المدينة المنكوبين جراء الكارثة.
وفي يوم الإثنين الموافق السادس من فبراير/ شباط، ضرب زلزالان سوريا وتركيا وعاثا دمارا بالمدن في أرجاء البلدين وأفيد بانهيار العديد من المباني، وقد لحقت أضرارا جسيمة بمدينتي حلب وحماة في سوريا.
وتخطت حصيلة الوفيات لحظة نشر هذا التقرير في سوريا وتركيا عتبة 43.000 شخص، كان نصيب سوريا منها 5.800 وفاة.
عكف متطوعون سوريون من جمعية "ساعد" الخيرية في حلب، يوم الجمعة، على إعداد وجبات ساخنة لمنكوبي الزلزال العنيف، الذي ضرب سوريا وتركيا الأسبوع الماضي.
وهرعت الكثير من الجمعيات الخيرية المحلية والمنظمات الدولية بعد الزلزال الفتاك للعمل بأقصى طاقاتها لتقديم المساعدات الإنسانية من مواد غذائية ومأوى لكافة سكان المدينة المنكوبين جراء الكارثة.
وفي يوم الإثنين الموافق السادس من فبراير/ شباط، ضرب زلزالان سوريا وتركيا وعاثا دمارا بالمدن في أرجاء البلدين وأفيد بانهيار العديد من المباني، وقد لحقت أضرارا جسيمة بمدينتي حلب وحماة في سوريا.
وتخطت حصيلة الوفيات لحظة نشر هذا التقرير في سوريا وتركيا عتبة 43.000 شخص، كان نصيب سوريا منها 5.800 وفاة.