واصلت قوات حفظ السلام الروسية إلى جانب موظفي وزارة الطوارئ، تنظيم عملية تقديم المساعدات الإنسانية إلى المناطق المتضررة في جمهورية ناغورنو قره باغ. وتظهر اللقطات التي تم تصويرها في ستيباناكيرت (خانكيندي) يوم الخميس، السكان المحليين يصطفون للحصول على مساعدات غذائية.
وقال عمدة ستيباناكيرت ديفيد سركسيان: "سيتم فتح خمس نقاط تفتيش أخرى [لتوزيع المساعدات الإنسانية] في المدينة، وقال جنود حفظ السلام الروس إنهم سيساعدوننا أيضًا في التوزيع. والسؤال الرئيسي الآن، هو ما إذا كنا سنتمكن من الحصول على الإمدادات دون أي مشاكل".
وبحسب وزارة الطوارئ، وصلت القافلة الثانية التي تحمل مساعدات إنسانية في 25 نوفمبر/تشرين الثاني إلى ستيباناكيرت، حاملة مياه شرب ومواد بناء.
وبعد أسابيع من الأعمال العدائية، وقعت أرمينيا وأذربيجان في 9 نوفمبر/تشرين الثاني، اتفاقا بوساطة روسية لإنهاء القتال على منطقة قره باغ.
وتنص شروط الاتفاق، على نشر 1960 جندي حفظ سلام روسي في المنطقة المتنازع عليها لمراقبة وقف إطلاق النار.
كما ينص الاتفاق أيضا على احتفاظ أذربيجان بالأراضي التي سيطرت عليها في القتال الأخير، وتنازل أرمينيا عن المزيد من المناطق التي كانت تسيطر عليها منذ التسعينيات.
واصلت قوات حفظ السلام الروسية إلى جانب موظفي وزارة الطوارئ، تنظيم عملية تقديم المساعدات الإنسانية إلى المناطق المتضررة في جمهورية ناغورنو قره باغ. وتظهر اللقطات التي تم تصويرها في ستيباناكيرت (خانكيندي) يوم الخميس، السكان المحليين يصطفون للحصول على مساعدات غذائية.
وقال عمدة ستيباناكيرت ديفيد سركسيان: "سيتم فتح خمس نقاط تفتيش أخرى [لتوزيع المساعدات الإنسانية] في المدينة، وقال جنود حفظ السلام الروس إنهم سيساعدوننا أيضًا في التوزيع. والسؤال الرئيسي الآن، هو ما إذا كنا سنتمكن من الحصول على الإمدادات دون أي مشاكل".
وبحسب وزارة الطوارئ، وصلت القافلة الثانية التي تحمل مساعدات إنسانية في 25 نوفمبر/تشرين الثاني إلى ستيباناكيرت، حاملة مياه شرب ومواد بناء.
وبعد أسابيع من الأعمال العدائية، وقعت أرمينيا وأذربيجان في 9 نوفمبر/تشرين الثاني، اتفاقا بوساطة روسية لإنهاء القتال على منطقة قره باغ.
وتنص شروط الاتفاق، على نشر 1960 جندي حفظ سلام روسي في المنطقة المتنازع عليها لمراقبة وقف إطلاق النار.
كما ينص الاتفاق أيضا على احتفاظ أذربيجان بالأراضي التي سيطرت عليها في القتال الأخير، وتنازل أرمينيا عن المزيد من المناطق التي كانت تسيطر عليها منذ التسعينيات.
واصلت قوات حفظ السلام الروسية إلى جانب موظفي وزارة الطوارئ، تنظيم عملية تقديم المساعدات الإنسانية إلى المناطق المتضررة في جمهورية ناغورنو قره باغ. وتظهر اللقطات التي تم تصويرها في ستيباناكيرت (خانكيندي) يوم الخميس، السكان المحليين يصطفون للحصول على مساعدات غذائية.
وقال عمدة ستيباناكيرت ديفيد سركسيان: "سيتم فتح خمس نقاط تفتيش أخرى [لتوزيع المساعدات الإنسانية] في المدينة، وقال جنود حفظ السلام الروس إنهم سيساعدوننا أيضًا في التوزيع. والسؤال الرئيسي الآن، هو ما إذا كنا سنتمكن من الحصول على الإمدادات دون أي مشاكل".
وبحسب وزارة الطوارئ، وصلت القافلة الثانية التي تحمل مساعدات إنسانية في 25 نوفمبر/تشرين الثاني إلى ستيباناكيرت، حاملة مياه شرب ومواد بناء.
وبعد أسابيع من الأعمال العدائية، وقعت أرمينيا وأذربيجان في 9 نوفمبر/تشرين الثاني، اتفاقا بوساطة روسية لإنهاء القتال على منطقة قره باغ.
وتنص شروط الاتفاق، على نشر 1960 جندي حفظ سلام روسي في المنطقة المتنازع عليها لمراقبة وقف إطلاق النار.
كما ينص الاتفاق أيضا على احتفاظ أذربيجان بالأراضي التي سيطرت عليها في القتال الأخير، وتنازل أرمينيا عن المزيد من المناطق التي كانت تسيطر عليها منذ التسعينيات.