افترش ناجون من الزلزال أرض مقبرة في حي باب النيرب بحلب، بعد أن أرغموا على ترك منازلهم عقب الزلزال المميت، كما يظهر في المقطع المصور يوم الأربعاء.
واستعانت العائلات بالبطانيات والأغطية لنصب خيام مؤقتة بين شواهد القبور، كما يظهر في اللقطات المصورة، فيما وضعت الأغطية على القبور ليجلس عليها الأطفال ويتجمعوا داخل المقبرة، التي غصّت بأكوام من المقتنيات الشخصية.
وقالت سيدة نازحة: "كنا نائمين في البيت، عندما حدث الزلزال. خرجنا إلى الشارع وعدنا بعدها إلى البيت ووجدنا تشققات في جدرانه وكان سابقا قد تضرر بفعل القصف. وخرجنا منه آنذاك وحمدنا الله. عندما حدث الزلزال نزلنا إلى الشارع ونصبنا خيما هناك".
وفي السادس من فبراير/ شباط ضرب زلزالان مدمران تركيا وسوريا وتسببا في انهيار العديد من المباني، على حد ما ذكرته الأنباء، فيما لحقت أضرار جسيمة بمدينتي حلب وحماة.
وتابعت السيدة بالقول: "نريد الرجوع إلى منازلنا كما كنا سابقا نريد ماء وكهرباء. منذ أن وقعت أزمة الزلزال ونحن بلا ماء وبلا تدفئة".
وكانت فرق الإنقاذ داخل البلدين وخارجهما قد انتشرت في المدن المتضررة، في الوقت الذي ألقت الحكومة السورية فيه باللائمة على العقوبات الغربية جراء إعاقة جهود الإغاثة. وقد أعلنت الولايات المتحدة يوم الجمعة في 10 فبراير/ شباط عن تعليق مؤقت للعقوبات، وسبق أن صرحت بضرورة نقل المساعدات عبر المنظمات الإنسانية الفاعلة على الأرض.
هذا وتخطت حصيلة الوفيات، لحظة نشر التقرير، عتبة 40.000 في تركيا وسوريا. فيما قدرت منظمة اليونيسف الأممية عن تضرر 2.5 مليون طفل في سوريا و4.6 مليون آخرين في تركيا جراء الزلزال.
افترش ناجون من الزلزال أرض مقبرة في حي باب النيرب بحلب، بعد أن أرغموا على ترك منازلهم عقب الزلزال المميت، كما يظهر في المقطع المصور يوم الأربعاء.
واستعانت العائلات بالبطانيات والأغطية لنصب خيام مؤقتة بين شواهد القبور، كما يظهر في اللقطات المصورة، فيما وضعت الأغطية على القبور ليجلس عليها الأطفال ويتجمعوا داخل المقبرة، التي غصّت بأكوام من المقتنيات الشخصية.
وقالت سيدة نازحة: "كنا نائمين في البيت، عندما حدث الزلزال. خرجنا إلى الشارع وعدنا بعدها إلى البيت ووجدنا تشققات في جدرانه وكان سابقا قد تضرر بفعل القصف. وخرجنا منه آنذاك وحمدنا الله. عندما حدث الزلزال نزلنا إلى الشارع ونصبنا خيما هناك".
وفي السادس من فبراير/ شباط ضرب زلزالان مدمران تركيا وسوريا وتسببا في انهيار العديد من المباني، على حد ما ذكرته الأنباء، فيما لحقت أضرار جسيمة بمدينتي حلب وحماة.
وتابعت السيدة بالقول: "نريد الرجوع إلى منازلنا كما كنا سابقا نريد ماء وكهرباء. منذ أن وقعت أزمة الزلزال ونحن بلا ماء وبلا تدفئة".
وكانت فرق الإنقاذ داخل البلدين وخارجهما قد انتشرت في المدن المتضررة، في الوقت الذي ألقت الحكومة السورية فيه باللائمة على العقوبات الغربية جراء إعاقة جهود الإغاثة. وقد أعلنت الولايات المتحدة يوم الجمعة في 10 فبراير/ شباط عن تعليق مؤقت للعقوبات، وسبق أن صرحت بضرورة نقل المساعدات عبر المنظمات الإنسانية الفاعلة على الأرض.
هذا وتخطت حصيلة الوفيات، لحظة نشر التقرير، عتبة 40.000 في تركيا وسوريا. فيما قدرت منظمة اليونيسف الأممية عن تضرر 2.5 مليون طفل في سوريا و4.6 مليون آخرين في تركيا جراء الزلزال.
افترش ناجون من الزلزال أرض مقبرة في حي باب النيرب بحلب، بعد أن أرغموا على ترك منازلهم عقب الزلزال المميت، كما يظهر في المقطع المصور يوم الأربعاء.
واستعانت العائلات بالبطانيات والأغطية لنصب خيام مؤقتة بين شواهد القبور، كما يظهر في اللقطات المصورة، فيما وضعت الأغطية على القبور ليجلس عليها الأطفال ويتجمعوا داخل المقبرة، التي غصّت بأكوام من المقتنيات الشخصية.
وقالت سيدة نازحة: "كنا نائمين في البيت، عندما حدث الزلزال. خرجنا إلى الشارع وعدنا بعدها إلى البيت ووجدنا تشققات في جدرانه وكان سابقا قد تضرر بفعل القصف. وخرجنا منه آنذاك وحمدنا الله. عندما حدث الزلزال نزلنا إلى الشارع ونصبنا خيما هناك".
وفي السادس من فبراير/ شباط ضرب زلزالان مدمران تركيا وسوريا وتسببا في انهيار العديد من المباني، على حد ما ذكرته الأنباء، فيما لحقت أضرار جسيمة بمدينتي حلب وحماة.
وتابعت السيدة بالقول: "نريد الرجوع إلى منازلنا كما كنا سابقا نريد ماء وكهرباء. منذ أن وقعت أزمة الزلزال ونحن بلا ماء وبلا تدفئة".
وكانت فرق الإنقاذ داخل البلدين وخارجهما قد انتشرت في المدن المتضررة، في الوقت الذي ألقت الحكومة السورية فيه باللائمة على العقوبات الغربية جراء إعاقة جهود الإغاثة. وقد أعلنت الولايات المتحدة يوم الجمعة في 10 فبراير/ شباط عن تعليق مؤقت للعقوبات، وسبق أن صرحت بضرورة نقل المساعدات عبر المنظمات الإنسانية الفاعلة على الأرض.
هذا وتخطت حصيلة الوفيات، لحظة نشر التقرير، عتبة 40.000 في تركيا وسوريا. فيما قدرت منظمة اليونيسف الأممية عن تضرر 2.5 مليون طفل في سوريا و4.6 مليون آخرين في تركيا جراء الزلزال.