صرّح المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن زايبرت، خلال حديثه من العاصمة برلين يوم الأربعاء، أن ألمانيا تدعم محادثات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة في ليبيا، والتي تهدف إلى التوصل لوقف إطلاق نار.
وقال زايبرت: "كانت ليبيا موضوعاً هاماً خلال الاتصال الهاتفي الذي جرى بين المستشارة والرئيس التركي، حيث اتفقا على تعزيز عملية الأمم المتحدة نحو إيجاد حل سياسي في ليبيا".
وأضاف قائلاً: "لا تزال الأمم المتحدة النقطة المرجعية الرئيسية لهذه العملية نحو إيجاد حل سلمي سياسي. ونحن نرحب بعودة الطرفين، اللذين كانا موضوع النقاش، إلى المحادثات العسكرية 5+5".
وحققت حكومة الوفاق الوطني الليبية، خلال الأسابيع الماضية، انتصارات ضد الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر، وذلك بمساعدة أنقرة، حيث استعادة السيطرة على مواقع رئيسية في شمال غرب البلاد.
وتشهد ليبيا صراعاً منذ الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي عام 2011، حيث انقسمت البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والشمال الغربي، وأخرى يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي في مدينة بنغازي غرب البلاد بقيادة حفتر.
صرّح المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن زايبرت، خلال حديثه من العاصمة برلين يوم الأربعاء، أن ألمانيا تدعم محادثات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة في ليبيا، والتي تهدف إلى التوصل لوقف إطلاق نار.
وقال زايبرت: "كانت ليبيا موضوعاً هاماً خلال الاتصال الهاتفي الذي جرى بين المستشارة والرئيس التركي، حيث اتفقا على تعزيز عملية الأمم المتحدة نحو إيجاد حل سياسي في ليبيا".
وأضاف قائلاً: "لا تزال الأمم المتحدة النقطة المرجعية الرئيسية لهذه العملية نحو إيجاد حل سلمي سياسي. ونحن نرحب بعودة الطرفين، اللذين كانا موضوع النقاش، إلى المحادثات العسكرية 5+5".
وحققت حكومة الوفاق الوطني الليبية، خلال الأسابيع الماضية، انتصارات ضد الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر، وذلك بمساعدة أنقرة، حيث استعادة السيطرة على مواقع رئيسية في شمال غرب البلاد.
وتشهد ليبيا صراعاً منذ الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي عام 2011، حيث انقسمت البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والشمال الغربي، وأخرى يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي في مدينة بنغازي غرب البلاد بقيادة حفتر.
صرّح المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن زايبرت، خلال حديثه من العاصمة برلين يوم الأربعاء، أن ألمانيا تدعم محادثات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة في ليبيا، والتي تهدف إلى التوصل لوقف إطلاق نار.
وقال زايبرت: "كانت ليبيا موضوعاً هاماً خلال الاتصال الهاتفي الذي جرى بين المستشارة والرئيس التركي، حيث اتفقا على تعزيز عملية الأمم المتحدة نحو إيجاد حل سياسي في ليبيا".
وأضاف قائلاً: "لا تزال الأمم المتحدة النقطة المرجعية الرئيسية لهذه العملية نحو إيجاد حل سلمي سياسي. ونحن نرحب بعودة الطرفين، اللذين كانا موضوع النقاش، إلى المحادثات العسكرية 5+5".
وحققت حكومة الوفاق الوطني الليبية، خلال الأسابيع الماضية، انتصارات ضد الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر، وذلك بمساعدة أنقرة، حيث استعادة السيطرة على مواقع رئيسية في شمال غرب البلاد.
وتشهد ليبيا صراعاً منذ الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي عام 2011، حيث انقسمت البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والشمال الغربي، وأخرى يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي في مدينة بنغازي غرب البلاد بقيادة حفتر.