عبر المواطنون الألمان يوم الثلاثاء، عن آرائهم حيال تقارير تفيد بتنحي السفير الأمريكي ريتشارد غرينيل من منصبه، حيث أثار الزعيم البرلماني لحزب اليسار دايتمر بارتش مخاوف من ما قد تعنيه هذه الخطوة بالنسبة لألمانيا.
وقال بارتش: "خلال فترة حكم دونالد ترامب، عانينا من مشكلة وهي عدم وجود سفير لفترة طويلة من الوقت، وفي الوقت الحالي لا تواجد للسيد غرينيل في ألمانيا معظم الوقت. أعتقد أن هذه مشكلة. نحتاج إلى سفير، وتحديداً سفير يتحيّن الفرصة لتحسين العلاقات بين الولايات المتحدة وألمانيا".
وأضاف قائلاً: "أتمنى أن يكون السفير مؤيداً للعلاقات الألمانية-الأمريكية وليس رسولا لسياسات ترامب يقدم طلباته هنا في ألمانيا وأوروبا"، منتقداً سلوك غرينيل خلال فترة عمله كسفير في البلاد.
وكان غرينيل – الذي دافع عن السياسة الخارجية لدونالد ترامب منذ توليه منصب السفير في برلين قبل نحو عامين – قد حذّر الشركات الألمانية التي تحاول إقامة أعمال مع إيران، وانتقد التزام ألمانيا بمشروع خط أنابيب "نورد ستريم 2" مع روسيا، كما هاجم المساهمات الألمانية القليلة في الإنفاق العسكري.
ووفقاً للتقارير، فإن شعبية غرينيل بين السياسيين الألمان تُعتبر نادرة، حتى أن النائب عن حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي أندرياس نيك اتهمه في تغريدة على تويتر بـ"التخلي عن إطلاق التهديدات كما لو كان يمثل قوة معادية".
وتوجهنا بالسؤال إلى النائب نيك فيما إذا أراد التحدث عن منشوره على منصة التواصل الاجتماعي، إلا أنه امتنع عن التعليق.
ومن المقرر أن يتنحى ريتشارد غرينيل، الذي يشغل أيضاً منصب مدير الاستخبارات الوطنية منذ شهر فبراير/ شباط، من كلا المنصبين بعد تأكيد مجلس الشيوخ الأمريكي على تعيين جون راتشكليف خلفاً له.
عبر المواطنون الألمان يوم الثلاثاء، عن آرائهم حيال تقارير تفيد بتنحي السفير الأمريكي ريتشارد غرينيل من منصبه، حيث أثار الزعيم البرلماني لحزب اليسار دايتمر بارتش مخاوف من ما قد تعنيه هذه الخطوة بالنسبة لألمانيا.
وقال بارتش: "خلال فترة حكم دونالد ترامب، عانينا من مشكلة وهي عدم وجود سفير لفترة طويلة من الوقت، وفي الوقت الحالي لا تواجد للسيد غرينيل في ألمانيا معظم الوقت. أعتقد أن هذه مشكلة. نحتاج إلى سفير، وتحديداً سفير يتحيّن الفرصة لتحسين العلاقات بين الولايات المتحدة وألمانيا".
وأضاف قائلاً: "أتمنى أن يكون السفير مؤيداً للعلاقات الألمانية-الأمريكية وليس رسولا لسياسات ترامب يقدم طلباته هنا في ألمانيا وأوروبا"، منتقداً سلوك غرينيل خلال فترة عمله كسفير في البلاد.
وكان غرينيل – الذي دافع عن السياسة الخارجية لدونالد ترامب منذ توليه منصب السفير في برلين قبل نحو عامين – قد حذّر الشركات الألمانية التي تحاول إقامة أعمال مع إيران، وانتقد التزام ألمانيا بمشروع خط أنابيب "نورد ستريم 2" مع روسيا، كما هاجم المساهمات الألمانية القليلة في الإنفاق العسكري.
ووفقاً للتقارير، فإن شعبية غرينيل بين السياسيين الألمان تُعتبر نادرة، حتى أن النائب عن حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي أندرياس نيك اتهمه في تغريدة على تويتر بـ"التخلي عن إطلاق التهديدات كما لو كان يمثل قوة معادية".
وتوجهنا بالسؤال إلى النائب نيك فيما إذا أراد التحدث عن منشوره على منصة التواصل الاجتماعي، إلا أنه امتنع عن التعليق.
ومن المقرر أن يتنحى ريتشارد غرينيل، الذي يشغل أيضاً منصب مدير الاستخبارات الوطنية منذ شهر فبراير/ شباط، من كلا المنصبين بعد تأكيد مجلس الشيوخ الأمريكي على تعيين جون راتشكليف خلفاً له.
عبر المواطنون الألمان يوم الثلاثاء، عن آرائهم حيال تقارير تفيد بتنحي السفير الأمريكي ريتشارد غرينيل من منصبه، حيث أثار الزعيم البرلماني لحزب اليسار دايتمر بارتش مخاوف من ما قد تعنيه هذه الخطوة بالنسبة لألمانيا.
وقال بارتش: "خلال فترة حكم دونالد ترامب، عانينا من مشكلة وهي عدم وجود سفير لفترة طويلة من الوقت، وفي الوقت الحالي لا تواجد للسيد غرينيل في ألمانيا معظم الوقت. أعتقد أن هذه مشكلة. نحتاج إلى سفير، وتحديداً سفير يتحيّن الفرصة لتحسين العلاقات بين الولايات المتحدة وألمانيا".
وأضاف قائلاً: "أتمنى أن يكون السفير مؤيداً للعلاقات الألمانية-الأمريكية وليس رسولا لسياسات ترامب يقدم طلباته هنا في ألمانيا وأوروبا"، منتقداً سلوك غرينيل خلال فترة عمله كسفير في البلاد.
وكان غرينيل – الذي دافع عن السياسة الخارجية لدونالد ترامب منذ توليه منصب السفير في برلين قبل نحو عامين – قد حذّر الشركات الألمانية التي تحاول إقامة أعمال مع إيران، وانتقد التزام ألمانيا بمشروع خط أنابيب "نورد ستريم 2" مع روسيا، كما هاجم المساهمات الألمانية القليلة في الإنفاق العسكري.
ووفقاً للتقارير، فإن شعبية غرينيل بين السياسيين الألمان تُعتبر نادرة، حتى أن النائب عن حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي أندرياس نيك اتهمه في تغريدة على تويتر بـ"التخلي عن إطلاق التهديدات كما لو كان يمثل قوة معادية".
وتوجهنا بالسؤال إلى النائب نيك فيما إذا أراد التحدث عن منشوره على منصة التواصل الاجتماعي، إلا أنه امتنع عن التعليق.
ومن المقرر أن يتنحى ريتشارد غرينيل، الذي يشغل أيضاً منصب مدير الاستخبارات الوطنية منذ شهر فبراير/ شباط، من كلا المنصبين بعد تأكيد مجلس الشيوخ الأمريكي على تعيين جون راتشكليف خلفاً له.