00:41وعد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن أوكرانيا لن تشهد "أي تخفيض في الدعم" التي تتلقاه من المملكة المتحدة في ظل حكومة حزب العمال الجديدة التي يرأسها، يوم الأربعاء، وذلك خلال لقائهما في القمة الخامسة والسبعين لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في واشنطن العاصمة.
وتُظهر اللقطات الزعيمين وهما يتعانقان قبل الجلوس لعقد اجتماع غير رسمي على هامش قمة الناتو في واشنطن العاصمة، حيث تعد القمة هي الأولى دوليا لرئيس الوزراء البريطاني بعد أقل من أسبوع من توليه منصبه.
وقال ستارمر لزيلينسكي: "من الجيد جدًا رؤيتك شخصيًا وأنا رئيسا للوزراء، لقد رأيتك عندما كنت زعيما للمعارضة، وخاصة كزعيم للمعارضة، ولكن المجيء إلى هنا كرئيس للوزراء أمر مهم حقًا بالنسبة لي".
من جانبه، رد زيلينسكي قائلا: "نحن ممتنون جدًا لكلماتك وخطواتك التي كانت مهمة، شكرًا لك لأنك معنا منذ بداية الحرب".
ويأتي ذلك بعد أن أكد ستارمر أن كييف يمكن أن تستخدم صواريخ ستورم شادو التي زودتها بها بريطانيا "لأغراض دفاعية" خلال حديثه إلى الصحفيين، في إشارة إلى أنه قد يتم استخدام الأسلحة لضرب أهداف داخل الأراضي الروسية.
ورحب زيلينسكي بهذه الخطوة في منشور على موقع "إكس" تويتر سابقا، وكتب: "علمت هذا الصباح السماح باستخدام صواريخ ستورم شادو ضد أهداف عسكرية في الأراضي الروسية".
وقال زيلينسكي: "اليوم، أتيحت لنا الفرصة لمناقشة التنفيذ العملي لهذا القرار، وأنا ممتن للمملكة المتحدة لدعمها الثابت لأوكرانيا وشعبنا".
ومن المقرر أن يجتمع ستارمر مع الرئيس الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم، حيث من المتوقع أن يناقش دعم بريطانيا المستمر لأوكرانيا والتزاماتها المستقبلية في الإنفاق الدفاعي لحلف شمال الأطلسي.
وكانت قد بدأت قمة الناتو الخامسة والسبعين في العاصمة يوم الثلاثاء وتستمر حتى 11 يوليو/تموز الجاري. ووفقًا لتقارير إعلامية، من المتوقع أن يتم إخبار كييف بأنها "فاسدة للغاية" بحيث لا يمكنها الانضمام إلى الحلف في الوقت الحالي، بينما من المقرر أيضًا أن تكون هناك معارضة لذلك.
ويٌنظر إلى خطة ستولتنبرغ الخاصة بحزمة تمويل عسكري "متعددة السنوات" لأوكرانيا - على نطاق واسع بأنها وسيلة لإبطال تأثير رئاسة ترامب المحتملة.
ودعت أوكرانيا مراراً إلى تمويل عسكري إضافي، في حين اتهمت روسيا حلف شمال الأطلسي بتصعيد الصراع، وألقت باللوم أيضاً على توسع الحلف في إثارة الأزمة، وهو ما نفاه الناتو وكييف.
"يمكن استخدام صواريخ ستورم شادو لأغراض دفاعية"... ستارمر يؤكد دعم كييف ويلتقي بزيلينكسي خلال القمة الـ75 للناتو في واشنطن
وعد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن أوكرانيا لن تشهد "أي تخفيض في الدعم" التي تتلقاه من المملكة المتحدة في ظل حكومة حزب العمال الجديدة التي يرأسها، يوم الأربعاء، وذلك خلال لقائهما في القمة الخامسة والسبعين لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في واشنطن العاصمة.
وتُظهر اللقطات الزعيمين وهما يتعانقان قبل الجلوس لعقد اجتماع غير رسمي على هامش قمة الناتو في واشنطن العاصمة، حيث تعد القمة هي الأولى دوليا لرئيس الوزراء البريطاني بعد أقل من أسبوع من توليه منصبه.
وقال ستارمر لزيلينسكي: "من الجيد جدًا رؤيتك شخصيًا وأنا رئيسا للوزراء، لقد رأيتك عندما كنت زعيما للمعارضة، وخاصة كزعيم للمعارضة، ولكن المجيء إلى هنا كرئيس للوزراء أمر مهم حقًا بالنسبة لي".
من جانبه، رد زيلينسكي قائلا: "نحن ممتنون جدًا لكلماتك وخطواتك التي كانت مهمة، شكرًا لك لأنك معنا منذ بداية الحرب".
ويأتي ذلك بعد أن أكد ستارمر أن كييف يمكن أن تستخدم صواريخ ستورم شادو التي زودتها بها بريطانيا "لأغراض دفاعية" خلال حديثه إلى الصحفيين، في إشارة إلى أنه قد يتم استخدام الأسلحة لضرب أهداف داخل الأراضي الروسية.
ورحب زيلينسكي بهذه الخطوة في منشور على موقع "إكس" تويتر سابقا، وكتب: "علمت هذا الصباح السماح باستخدام صواريخ ستورم شادو ضد أهداف عسكرية في الأراضي الروسية".
وقال زيلينسكي: "اليوم، أتيحت لنا الفرصة لمناقشة التنفيذ العملي لهذا القرار، وأنا ممتن للمملكة المتحدة لدعمها الثابت لأوكرانيا وشعبنا".
ومن المقرر أن يجتمع ستارمر مع الرئيس الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم، حيث من المتوقع أن يناقش دعم بريطانيا المستمر لأوكرانيا والتزاماتها المستقبلية في الإنفاق الدفاعي لحلف شمال الأطلسي.
وكانت قد بدأت قمة الناتو الخامسة والسبعين في العاصمة يوم الثلاثاء وتستمر حتى 11 يوليو/تموز الجاري. ووفقًا لتقارير إعلامية، من المتوقع أن يتم إخبار كييف بأنها "فاسدة للغاية" بحيث لا يمكنها الانضمام إلى الحلف في الوقت الحالي، بينما من المقرر أيضًا أن تكون هناك معارضة لذلك.
ويٌنظر إلى خطة ستولتنبرغ الخاصة بحزمة تمويل عسكري "متعددة السنوات" لأوكرانيا - على نطاق واسع بأنها وسيلة لإبطال تأثير رئاسة ترامب المحتملة.
ودعت أوكرانيا مراراً إلى تمويل عسكري إضافي، في حين اتهمت روسيا حلف شمال الأطلسي بتصعيد الصراع، وألقت باللوم أيضاً على توسع الحلف في إثارة الأزمة، وهو ما نفاه الناتو وكييف.
وعد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن أوكرانيا لن تشهد "أي تخفيض في الدعم" التي تتلقاه من المملكة المتحدة في ظل حكومة حزب العمال الجديدة التي يرأسها، يوم الأربعاء، وذلك خلال لقائهما في القمة الخامسة والسبعين لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في واشنطن العاصمة.
وتُظهر اللقطات الزعيمين وهما يتعانقان قبل الجلوس لعقد اجتماع غير رسمي على هامش قمة الناتو في واشنطن العاصمة، حيث تعد القمة هي الأولى دوليا لرئيس الوزراء البريطاني بعد أقل من أسبوع من توليه منصبه.
وقال ستارمر لزيلينسكي: "من الجيد جدًا رؤيتك شخصيًا وأنا رئيسا للوزراء، لقد رأيتك عندما كنت زعيما للمعارضة، وخاصة كزعيم للمعارضة، ولكن المجيء إلى هنا كرئيس للوزراء أمر مهم حقًا بالنسبة لي".
من جانبه، رد زيلينسكي قائلا: "نحن ممتنون جدًا لكلماتك وخطواتك التي كانت مهمة، شكرًا لك لأنك معنا منذ بداية الحرب".
ويأتي ذلك بعد أن أكد ستارمر أن كييف يمكن أن تستخدم صواريخ ستورم شادو التي زودتها بها بريطانيا "لأغراض دفاعية" خلال حديثه إلى الصحفيين، في إشارة إلى أنه قد يتم استخدام الأسلحة لضرب أهداف داخل الأراضي الروسية.
ورحب زيلينسكي بهذه الخطوة في منشور على موقع "إكس" تويتر سابقا، وكتب: "علمت هذا الصباح السماح باستخدام صواريخ ستورم شادو ضد أهداف عسكرية في الأراضي الروسية".
وقال زيلينسكي: "اليوم، أتيحت لنا الفرصة لمناقشة التنفيذ العملي لهذا القرار، وأنا ممتن للمملكة المتحدة لدعمها الثابت لأوكرانيا وشعبنا".
ومن المقرر أن يجتمع ستارمر مع الرئيس الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم، حيث من المتوقع أن يناقش دعم بريطانيا المستمر لأوكرانيا والتزاماتها المستقبلية في الإنفاق الدفاعي لحلف شمال الأطلسي.
وكانت قد بدأت قمة الناتو الخامسة والسبعين في العاصمة يوم الثلاثاء وتستمر حتى 11 يوليو/تموز الجاري. ووفقًا لتقارير إعلامية، من المتوقع أن يتم إخبار كييف بأنها "فاسدة للغاية" بحيث لا يمكنها الانضمام إلى الحلف في الوقت الحالي، بينما من المقرر أيضًا أن تكون هناك معارضة لذلك.
ويٌنظر إلى خطة ستولتنبرغ الخاصة بحزمة تمويل عسكري "متعددة السنوات" لأوكرانيا - على نطاق واسع بأنها وسيلة لإبطال تأثير رئاسة ترامب المحتملة.
ودعت أوكرانيا مراراً إلى تمويل عسكري إضافي، في حين اتهمت روسيا حلف شمال الأطلسي بتصعيد الصراع، وألقت باللوم أيضاً على توسع الحلف في إثارة الأزمة، وهو ما نفاه الناتو وكييف.