احتشد حوالي 500 متطوع من المنظمة الأحمدية للشبان المسلمين في نوربورغ لتقديم المساعدة لضحايا الفيضانات، كما شوهد يوم السبت.
وغُمر مركز المساعدة في نوربورغرينغ بأكوام من التبرعات من الملابس والمشروبات، بالإضافة إلى المواد الأساسية اليومية، والتي كانت جاهزة لإرسالها إلى ضحايا الفيضانات المدمرة الأخيرة في جميع أنحاء ألمانيا وأوروبا الغربية.
وبحسب التقارير، قرر المنظمون توزيع جميع المساعدات على الأماكن التي تمس الحاجة إليها بشكل عاجل خلال الـ 14 يومًا القادمة.
وقُتل أكثر من 150 شخصًا، وفقد أكثر من 1000 شخص بعد أن ضربت فيضانات مفاجئة أجزاء من غرب ألمانيا، بينما تُرك عشرات الآلاف بدون كهرباء.
وأثرت الفيضانات أيضًا على بلجيكا وهولندا ولوكسمبورغ.
احتشد حوالي 500 متطوع من المنظمة الأحمدية للشبان المسلمين في نوربورغ لتقديم المساعدة لضحايا الفيضانات، كما شوهد يوم السبت.
وغُمر مركز المساعدة في نوربورغرينغ بأكوام من التبرعات من الملابس والمشروبات، بالإضافة إلى المواد الأساسية اليومية، والتي كانت جاهزة لإرسالها إلى ضحايا الفيضانات المدمرة الأخيرة في جميع أنحاء ألمانيا وأوروبا الغربية.
وبحسب التقارير، قرر المنظمون توزيع جميع المساعدات على الأماكن التي تمس الحاجة إليها بشكل عاجل خلال الـ 14 يومًا القادمة.
وقُتل أكثر من 150 شخصًا، وفقد أكثر من 1000 شخص بعد أن ضربت فيضانات مفاجئة أجزاء من غرب ألمانيا، بينما تُرك عشرات الآلاف بدون كهرباء.
وأثرت الفيضانات أيضًا على بلجيكا وهولندا ولوكسمبورغ.
احتشد حوالي 500 متطوع من المنظمة الأحمدية للشبان المسلمين في نوربورغ لتقديم المساعدة لضحايا الفيضانات، كما شوهد يوم السبت.
وغُمر مركز المساعدة في نوربورغرينغ بأكوام من التبرعات من الملابس والمشروبات، بالإضافة إلى المواد الأساسية اليومية، والتي كانت جاهزة لإرسالها إلى ضحايا الفيضانات المدمرة الأخيرة في جميع أنحاء ألمانيا وأوروبا الغربية.
وبحسب التقارير، قرر المنظمون توزيع جميع المساعدات على الأماكن التي تمس الحاجة إليها بشكل عاجل خلال الـ 14 يومًا القادمة.
وقُتل أكثر من 150 شخصًا، وفقد أكثر من 1000 شخص بعد أن ضربت فيضانات مفاجئة أجزاء من غرب ألمانيا، بينما تُرك عشرات الآلاف بدون كهرباء.
وأثرت الفيضانات أيضًا على بلجيكا وهولندا ولوكسمبورغ.