عززت سلطات طالبان التدابير الأمنية في محيط المساجد الشيعية في كابول، يوم الأحد، حيث أجرى جنود الحركة عمليات تفتيش أمنية للسيارات العابرة قبيل المساجد.
ويأتي التعزيز الأمني في أعقاب الهجومين الانتحاريين اللذين شهدتهما البلاد، وتبناهما تنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي، حيث استهدف التنظيم المصلين في هجومين، يفصل بينهما أسبوع واحد، مما أدى إلى مقتل أكثر من 120 شخصا.
وفي خضم حالة الذعر التي ألمّت بعديد المسلمين الشيعة في البلاد، قال صديق صمادي، إمام مسجد للشيعة في كابول: "حالة انعدام الأمن الراهنة تقلق شعبنا، إنهم يشعرون بالقلق بعد أن استهدف شعبنا في هجومين متتاليين على المساجد أسفر عن عدد كبير من الإصابات". وأضاف القول: "نطالب الإمارة الإسلامية ببذل جهود جدية لضمان أمن المساجد والمراكز الدينية".
وكان تنظيم "داعش- ولاية خراسان" قد أعلن مسؤوليته عن الهجومين الأخيرين عبر قناته الأخبارية "أعماق".
عززت سلطات طالبان التدابير الأمنية في محيط المساجد الشيعية في كابول، يوم الأحد، حيث أجرى جنود الحركة عمليات تفتيش أمنية للسيارات العابرة قبيل المساجد.
ويأتي التعزيز الأمني في أعقاب الهجومين الانتحاريين اللذين شهدتهما البلاد، وتبناهما تنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي، حيث استهدف التنظيم المصلين في هجومين، يفصل بينهما أسبوع واحد، مما أدى إلى مقتل أكثر من 120 شخصا.
وفي خضم حالة الذعر التي ألمّت بعديد المسلمين الشيعة في البلاد، قال صديق صمادي، إمام مسجد للشيعة في كابول: "حالة انعدام الأمن الراهنة تقلق شعبنا، إنهم يشعرون بالقلق بعد أن استهدف شعبنا في هجومين متتاليين على المساجد أسفر عن عدد كبير من الإصابات". وأضاف القول: "نطالب الإمارة الإسلامية ببذل جهود جدية لضمان أمن المساجد والمراكز الدينية".
وكان تنظيم "داعش- ولاية خراسان" قد أعلن مسؤوليته عن الهجومين الأخيرين عبر قناته الأخبارية "أعماق".
عززت سلطات طالبان التدابير الأمنية في محيط المساجد الشيعية في كابول، يوم الأحد، حيث أجرى جنود الحركة عمليات تفتيش أمنية للسيارات العابرة قبيل المساجد.
ويأتي التعزيز الأمني في أعقاب الهجومين الانتحاريين اللذين شهدتهما البلاد، وتبناهما تنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي، حيث استهدف التنظيم المصلين في هجومين، يفصل بينهما أسبوع واحد، مما أدى إلى مقتل أكثر من 120 شخصا.
وفي خضم حالة الذعر التي ألمّت بعديد المسلمين الشيعة في البلاد، قال صديق صمادي، إمام مسجد للشيعة في كابول: "حالة انعدام الأمن الراهنة تقلق شعبنا، إنهم يشعرون بالقلق بعد أن استهدف شعبنا في هجومين متتاليين على المساجد أسفر عن عدد كبير من الإصابات". وأضاف القول: "نطالب الإمارة الإسلامية ببذل جهود جدية لضمان أمن المساجد والمراكز الدينية".
وكان تنظيم "داعش- ولاية خراسان" قد أعلن مسؤوليته عن الهجومين الأخيرين عبر قناته الأخبارية "أعماق".