تكدست أكياس الرمال في مدينة فروتسواف البولندية، يوم الخميس، وسط استعدادات المدينة لارتفاع منسوب مياه الفيضانات بشكل أكبر. جاء ذلك مع استمرار الفيضانات المدمرة التي ضربت جميع أنحاء أوروبا الشرقية والوسطى.
وقال أحد السكان المحليين ويدعى ستانيسلاف: "من غير المعروف ما إذا كانت هذه الأكياس ستكون كافية، وما إذا كانت المياه ستنحسر..."، مضيفاً أنه يتذكر الكارثة السابقة في عام 1997 عندما قُتل 54 شخصاً في جميع أنحاء أوروبا.
وأضاف: "كانت المياه في كل مكان. ولهذا السبب قاموا الآن برفع سدود الفيضانات".
واجتمعت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين مع قادة الاتحاد الأوروبي في مدينة فروتسواف، يوم الخميس، لمناقشة تقديم المساعدات للبلدان المتضررة من الفيضانات، ووعدت بتقديم "مليارات" المساعدات من الاتحاد.
وأوضح رئيس بلدية جالو وجالويك داويد شراشول: "ارتفع منسوب المياه بشكل خطير. وشكّل ذلك تهديداً للسكان. وبالتعاون مع وحدات فرق الإطفاء والسكان أصحاب النوايا الحسنة، قمنا باستجابة سريعة وتمكنا من تأمين المنازل. أصبح الوضع الآن مستقراً".
وفقدت مدينة فروتسواف اثنين من جسورها الثلاثة جراء الفيضانات.
وتسبب هطول الأمطار الغزيرة في وقوع أضرار كبيرة في البنية التحتية في بولندا وجمهورية التشيك وسلوفاكيا ورومانيا والنمسا والمجر، حيث تم الإبلاغ عن أكثر من 23 حالة وفاة حتى الآن. كما تركت الفيضانات عشرات الآلاف من الأسر بدون كهرباء ومياه.
تكدست أكياس الرمال في مدينة فروتسواف البولندية، يوم الخميس، وسط استعدادات المدينة لارتفاع منسوب مياه الفيضانات بشكل أكبر. جاء ذلك مع استمرار الفيضانات المدمرة التي ضربت جميع أنحاء أوروبا الشرقية والوسطى.
وقال أحد السكان المحليين ويدعى ستانيسلاف: "من غير المعروف ما إذا كانت هذه الأكياس ستكون كافية، وما إذا كانت المياه ستنحسر..."، مضيفاً أنه يتذكر الكارثة السابقة في عام 1997 عندما قُتل 54 شخصاً في جميع أنحاء أوروبا.
وأضاف: "كانت المياه في كل مكان. ولهذا السبب قاموا الآن برفع سدود الفيضانات".
واجتمعت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين مع قادة الاتحاد الأوروبي في مدينة فروتسواف، يوم الخميس، لمناقشة تقديم المساعدات للبلدان المتضررة من الفيضانات، ووعدت بتقديم "مليارات" المساعدات من الاتحاد.
وأوضح رئيس بلدية جالو وجالويك داويد شراشول: "ارتفع منسوب المياه بشكل خطير. وشكّل ذلك تهديداً للسكان. وبالتعاون مع وحدات فرق الإطفاء والسكان أصحاب النوايا الحسنة، قمنا باستجابة سريعة وتمكنا من تأمين المنازل. أصبح الوضع الآن مستقراً".
وفقدت مدينة فروتسواف اثنين من جسورها الثلاثة جراء الفيضانات.
وتسبب هطول الأمطار الغزيرة في وقوع أضرار كبيرة في البنية التحتية في بولندا وجمهورية التشيك وسلوفاكيا ورومانيا والنمسا والمجر، حيث تم الإبلاغ عن أكثر من 23 حالة وفاة حتى الآن. كما تركت الفيضانات عشرات الآلاف من الأسر بدون كهرباء ومياه.
تكدست أكياس الرمال في مدينة فروتسواف البولندية، يوم الخميس، وسط استعدادات المدينة لارتفاع منسوب مياه الفيضانات بشكل أكبر. جاء ذلك مع استمرار الفيضانات المدمرة التي ضربت جميع أنحاء أوروبا الشرقية والوسطى.
وقال أحد السكان المحليين ويدعى ستانيسلاف: "من غير المعروف ما إذا كانت هذه الأكياس ستكون كافية، وما إذا كانت المياه ستنحسر..."، مضيفاً أنه يتذكر الكارثة السابقة في عام 1997 عندما قُتل 54 شخصاً في جميع أنحاء أوروبا.
وأضاف: "كانت المياه في كل مكان. ولهذا السبب قاموا الآن برفع سدود الفيضانات".
واجتمعت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين مع قادة الاتحاد الأوروبي في مدينة فروتسواف، يوم الخميس، لمناقشة تقديم المساعدات للبلدان المتضررة من الفيضانات، ووعدت بتقديم "مليارات" المساعدات من الاتحاد.
وأوضح رئيس بلدية جالو وجالويك داويد شراشول: "ارتفع منسوب المياه بشكل خطير. وشكّل ذلك تهديداً للسكان. وبالتعاون مع وحدات فرق الإطفاء والسكان أصحاب النوايا الحسنة، قمنا باستجابة سريعة وتمكنا من تأمين المنازل. أصبح الوضع الآن مستقراً".
وفقدت مدينة فروتسواف اثنين من جسورها الثلاثة جراء الفيضانات.
وتسبب هطول الأمطار الغزيرة في وقوع أضرار كبيرة في البنية التحتية في بولندا وجمهورية التشيك وسلوفاكيا ورومانيا والنمسا والمجر، حيث تم الإبلاغ عن أكثر من 23 حالة وفاة حتى الآن. كما تركت الفيضانات عشرات الآلاف من الأسر بدون كهرباء ومياه.