قال البابا فرانسيس إنه يزور العراق باعتباره "حاجا للسلام"، ودعا لوقف العنف في البلد الذي مزقته الحروب على مدى عقود، متحدثا في القصر الرئاسي في بغداد يوم الجمعة، في بداية جولته التاريخية، التي تستمر أربعة أيام في بلاد الرافدين.
وقال البابا: "لا مزيد من العنف والتطرف والتفرقة وعدم التسامح. وليكن هناك مجال لجميع المواطنين الذين يريدون بناء هذا البلد معا، من خلال الحوار، وفي مواجهة صريحة ومخلصة وبنّاءة"، مضيفا أنه دعا كثيرا من أجل السلام في العراق خلال السنوات الأخيرة.
وفي حديثه أمام البابا ، خاطب الرئيس العراقي برهم صالح البابا قائلا: "في لقاءاتنا السابقة في الفاتيكان، شعرت بمدى اهتمامكم ببلدنا، وتلمست متابعتكم وتألمكم العميق للمأساة التي عاشها العراقيون والمعاناة التي تحملوها جراء الحروب والعنف والتدخلات الخارجية".
وتأتي زيارة البابا التاريخية إلى العراق كجزء من مبادرة للحفاظ على أبنائه وأبناء المنطقة من المسيحيين ودعم عودتهم إلى المناطق التي هجروها إثر الحروب والنكبات المتتالية التي أصابتهم وآخرها الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 واحتلال تنظيم داعش لمناطقهم إثر سيطرته على الموصل عام 2014، قبل تحريرها منه عام 2017.
قال البابا فرانسيس إنه يزور العراق باعتباره "حاجا للسلام"، ودعا لوقف العنف في البلد الذي مزقته الحروب على مدى عقود، متحدثا في القصر الرئاسي في بغداد يوم الجمعة، في بداية جولته التاريخية، التي تستمر أربعة أيام في بلاد الرافدين.
وقال البابا: "لا مزيد من العنف والتطرف والتفرقة وعدم التسامح. وليكن هناك مجال لجميع المواطنين الذين يريدون بناء هذا البلد معا، من خلال الحوار، وفي مواجهة صريحة ومخلصة وبنّاءة"، مضيفا أنه دعا كثيرا من أجل السلام في العراق خلال السنوات الأخيرة.
وفي حديثه أمام البابا ، خاطب الرئيس العراقي برهم صالح البابا قائلا: "في لقاءاتنا السابقة في الفاتيكان، شعرت بمدى اهتمامكم ببلدنا، وتلمست متابعتكم وتألمكم العميق للمأساة التي عاشها العراقيون والمعاناة التي تحملوها جراء الحروب والعنف والتدخلات الخارجية".
وتأتي زيارة البابا التاريخية إلى العراق كجزء من مبادرة للحفاظ على أبنائه وأبناء المنطقة من المسيحيين ودعم عودتهم إلى المناطق التي هجروها إثر الحروب والنكبات المتتالية التي أصابتهم وآخرها الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 واحتلال تنظيم داعش لمناطقهم إثر سيطرته على الموصل عام 2014، قبل تحريرها منه عام 2017.
قال البابا فرانسيس إنه يزور العراق باعتباره "حاجا للسلام"، ودعا لوقف العنف في البلد الذي مزقته الحروب على مدى عقود، متحدثا في القصر الرئاسي في بغداد يوم الجمعة، في بداية جولته التاريخية، التي تستمر أربعة أيام في بلاد الرافدين.
وقال البابا: "لا مزيد من العنف والتطرف والتفرقة وعدم التسامح. وليكن هناك مجال لجميع المواطنين الذين يريدون بناء هذا البلد معا، من خلال الحوار، وفي مواجهة صريحة ومخلصة وبنّاءة"، مضيفا أنه دعا كثيرا من أجل السلام في العراق خلال السنوات الأخيرة.
وفي حديثه أمام البابا ، خاطب الرئيس العراقي برهم صالح البابا قائلا: "في لقاءاتنا السابقة في الفاتيكان، شعرت بمدى اهتمامكم ببلدنا، وتلمست متابعتكم وتألمكم العميق للمأساة التي عاشها العراقيون والمعاناة التي تحملوها جراء الحروب والعنف والتدخلات الخارجية".
وتأتي زيارة البابا التاريخية إلى العراق كجزء من مبادرة للحفاظ على أبنائه وأبناء المنطقة من المسيحيين ودعم عودتهم إلى المناطق التي هجروها إثر الحروب والنكبات المتتالية التي أصابتهم وآخرها الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 واحتلال تنظيم داعش لمناطقهم إثر سيطرته على الموصل عام 2014، قبل تحريرها منه عام 2017.