نزل المحتجون إلى شوارع مدينة نانت يوم الثلاثاء للانضمام إلى موجة المظاهرات والإضراب العام، الرافضة لخطة إصلاح قانون التقاعد في فرنسا.
ويمكن رؤية المحتجين وهو يجوبون الشوارع في ظل تواجد مكثف لقوات الشرطة. وأطلقت القنابل المسيلة للدموع ضد المحتجين، الذين سارعوا بدورهم إلى إعادة رشقها إلى مكان إنطلاقها.
وكان رئيس الوزراء الفرنسي إدوارد فيليب قد أعلن في 11 ديسمبر /كانون الأول عن مقترح برفع
سن التقاعد عند 64 عاما بدلا من 62، للحصول على معاش تقاعدي كامل، الأمر الذي أثار غضب العمال والنقابات العمالية.
وتحولت المظاهرات فيما بعد إلى حركة موجهة لقضايا أوسع نطاقا مثل تمويل القطاع العام. ومن المتوقع أن يتجمع العاملون في مجال الصحة في حراك شعبي في 20 ديسمبر/ كانون الأول .
نزل المحتجون إلى شوارع مدينة نانت يوم الثلاثاء للانضمام إلى موجة المظاهرات والإضراب العام، الرافضة لخطة إصلاح قانون التقاعد في فرنسا.
ويمكن رؤية المحتجين وهو يجوبون الشوارع في ظل تواجد مكثف لقوات الشرطة. وأطلقت القنابل المسيلة للدموع ضد المحتجين، الذين سارعوا بدورهم إلى إعادة رشقها إلى مكان إنطلاقها.
وكان رئيس الوزراء الفرنسي إدوارد فيليب قد أعلن في 11 ديسمبر /كانون الأول عن مقترح برفع
سن التقاعد عند 64 عاما بدلا من 62، للحصول على معاش تقاعدي كامل، الأمر الذي أثار غضب العمال والنقابات العمالية.
وتحولت المظاهرات فيما بعد إلى حركة موجهة لقضايا أوسع نطاقا مثل تمويل القطاع العام. ومن المتوقع أن يتجمع العاملون في مجال الصحة في حراك شعبي في 20 ديسمبر/ كانون الأول .
نزل المحتجون إلى شوارع مدينة نانت يوم الثلاثاء للانضمام إلى موجة المظاهرات والإضراب العام، الرافضة لخطة إصلاح قانون التقاعد في فرنسا.
ويمكن رؤية المحتجين وهو يجوبون الشوارع في ظل تواجد مكثف لقوات الشرطة. وأطلقت القنابل المسيلة للدموع ضد المحتجين، الذين سارعوا بدورهم إلى إعادة رشقها إلى مكان إنطلاقها.
وكان رئيس الوزراء الفرنسي إدوارد فيليب قد أعلن في 11 ديسمبر /كانون الأول عن مقترح برفع
سن التقاعد عند 64 عاما بدلا من 62، للحصول على معاش تقاعدي كامل، الأمر الذي أثار غضب العمال والنقابات العمالية.
وتحولت المظاهرات فيما بعد إلى حركة موجهة لقضايا أوسع نطاقا مثل تمويل القطاع العام. ومن المتوقع أن يتجمع العاملون في مجال الصحة في حراك شعبي في 20 ديسمبر/ كانون الأول .