تدفق مئات الأفغان على بنوك كابول يوم الثلاثاء لسحب الأموال مع تفاقم الأزمة الاقتصادية في أفغانستان.
كما شهد يوم الثلاثاء إعلان أسماء المزيد من المسؤولين الحكوميين المؤقتين، لتتألف حكومة قوامها من الرجال فقط. حيث عُيّن نور الدين عزيزي وزيرا للتجارة والصناعة بالوكالة، وكُلّف بإعادة تنشيط الاقتصاد الأفغاني. في حين أوقفت معظم القوى الأجنبية مساعداتها لأفغانستان.
وحددت البنوك المقدار الذي يمكن للمواطنين العاديين سحبه نقدا أسبوعيا بـ 20 ألف أفغاني (195 يورو؛ 230 دولارًا). في حين يقول العديد من الأفغان إنهم عانوا لسحب ذلك المبلغ.
وقال عبد الصبور وهو من السكان المحليين: "جئنا للبنك وتمكنا من سحب 20 ألف أفغاني فقط في أسبوع. ويمكننا الحصول على المبلغ بصعوبات شديدة، يجب أن ننتظر لمدة يومين، يوم واحد يجب أن نحضر حوالي الساعة 2 مساءً، والآخر يجب أن ننتظر حتى الساعة 12 صباحًا لاستلام أموالنا وشراء الطعام لأولادي".
وسيطرت طالبان على أفغانستان مع انسحاب القوات الأمريكية من البلاد في أغسطس/آب. وعلى الرغم من تعهد الحركة بضمان تشكيل حكومة شاملة، فإن حكومتها لا تضم أي امرأة.
تدفق مئات الأفغان على بنوك كابول يوم الثلاثاء لسحب الأموال مع تفاقم الأزمة الاقتصادية في أفغانستان.
كما شهد يوم الثلاثاء إعلان أسماء المزيد من المسؤولين الحكوميين المؤقتين، لتتألف حكومة قوامها من الرجال فقط. حيث عُيّن نور الدين عزيزي وزيرا للتجارة والصناعة بالوكالة، وكُلّف بإعادة تنشيط الاقتصاد الأفغاني. في حين أوقفت معظم القوى الأجنبية مساعداتها لأفغانستان.
وحددت البنوك المقدار الذي يمكن للمواطنين العاديين سحبه نقدا أسبوعيا بـ 20 ألف أفغاني (195 يورو؛ 230 دولارًا). في حين يقول العديد من الأفغان إنهم عانوا لسحب ذلك المبلغ.
وقال عبد الصبور وهو من السكان المحليين: "جئنا للبنك وتمكنا من سحب 20 ألف أفغاني فقط في أسبوع. ويمكننا الحصول على المبلغ بصعوبات شديدة، يجب أن ننتظر لمدة يومين، يوم واحد يجب أن نحضر حوالي الساعة 2 مساءً، والآخر يجب أن ننتظر حتى الساعة 12 صباحًا لاستلام أموالنا وشراء الطعام لأولادي".
وسيطرت طالبان على أفغانستان مع انسحاب القوات الأمريكية من البلاد في أغسطس/آب. وعلى الرغم من تعهد الحركة بضمان تشكيل حكومة شاملة، فإن حكومتها لا تضم أي امرأة.
تدفق مئات الأفغان على بنوك كابول يوم الثلاثاء لسحب الأموال مع تفاقم الأزمة الاقتصادية في أفغانستان.
كما شهد يوم الثلاثاء إعلان أسماء المزيد من المسؤولين الحكوميين المؤقتين، لتتألف حكومة قوامها من الرجال فقط. حيث عُيّن نور الدين عزيزي وزيرا للتجارة والصناعة بالوكالة، وكُلّف بإعادة تنشيط الاقتصاد الأفغاني. في حين أوقفت معظم القوى الأجنبية مساعداتها لأفغانستان.
وحددت البنوك المقدار الذي يمكن للمواطنين العاديين سحبه نقدا أسبوعيا بـ 20 ألف أفغاني (195 يورو؛ 230 دولارًا). في حين يقول العديد من الأفغان إنهم عانوا لسحب ذلك المبلغ.
وقال عبد الصبور وهو من السكان المحليين: "جئنا للبنك وتمكنا من سحب 20 ألف أفغاني فقط في أسبوع. ويمكننا الحصول على المبلغ بصعوبات شديدة، يجب أن ننتظر لمدة يومين، يوم واحد يجب أن نحضر حوالي الساعة 2 مساءً، والآخر يجب أن ننتظر حتى الساعة 12 صباحًا لاستلام أموالنا وشراء الطعام لأولادي".
وسيطرت طالبان على أفغانستان مع انسحاب القوات الأمريكية من البلاد في أغسطس/آب. وعلى الرغم من تعهد الحركة بضمان تشكيل حكومة شاملة، فإن حكومتها لا تضم أي امرأة.