احتشد متظاهرون مناهضون للحكومة في ساحة التحرير وسط العاصمة العراقية بغداد يوم الجمعة، تنديدا بالتدخل الأمريكي والإيراني المزعوم في العراق ورفضا للصراع المتصاعد بين البلدين على خلفية اغتيال القائد الإيراني قاسم سليماني في بغداد.
ورفع المتظاهرون اللافتات التي كتب عليها : "لا تحولوا العراق لساحة للحرب"، و"الشعب لا يريد وطنا مهانا".
وكان سليماني ومحمد علي إبراهيم، الملقب بـ "أبو مهدي المهندس" نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، قد قتلا بضربة جوية أمريكية قرب مطار بغداد الدولي، مما صعّد من حدة التوترات في منطقة الشرق الأوسط.
وكانت الاضطرابات في العراق بدأت في أكتوبر/تشرين الأول وسط غضب عارم من تفاقم الفساد والظلم الاجتماعي، وأسفرت الاشتباكات بين المحتجين وقوات الأمن عن مقتل أكثر من 400 متظاهرا وإصابة الآلاف.
احتشد متظاهرون مناهضون للحكومة في ساحة التحرير وسط العاصمة العراقية بغداد يوم الجمعة، تنديدا بالتدخل الأمريكي والإيراني المزعوم في العراق ورفضا للصراع المتصاعد بين البلدين على خلفية اغتيال القائد الإيراني قاسم سليماني في بغداد.
ورفع المتظاهرون اللافتات التي كتب عليها : "لا تحولوا العراق لساحة للحرب"، و"الشعب لا يريد وطنا مهانا".
وكان سليماني ومحمد علي إبراهيم، الملقب بـ "أبو مهدي المهندس" نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، قد قتلا بضربة جوية أمريكية قرب مطار بغداد الدولي، مما صعّد من حدة التوترات في منطقة الشرق الأوسط.
وكانت الاضطرابات في العراق بدأت في أكتوبر/تشرين الأول وسط غضب عارم من تفاقم الفساد والظلم الاجتماعي، وأسفرت الاشتباكات بين المحتجين وقوات الأمن عن مقتل أكثر من 400 متظاهرا وإصابة الآلاف.
احتشد متظاهرون مناهضون للحكومة في ساحة التحرير وسط العاصمة العراقية بغداد يوم الجمعة، تنديدا بالتدخل الأمريكي والإيراني المزعوم في العراق ورفضا للصراع المتصاعد بين البلدين على خلفية اغتيال القائد الإيراني قاسم سليماني في بغداد.
ورفع المتظاهرون اللافتات التي كتب عليها : "لا تحولوا العراق لساحة للحرب"، و"الشعب لا يريد وطنا مهانا".
وكان سليماني ومحمد علي إبراهيم، الملقب بـ "أبو مهدي المهندس" نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، قد قتلا بضربة جوية أمريكية قرب مطار بغداد الدولي، مما صعّد من حدة التوترات في منطقة الشرق الأوسط.
وكانت الاضطرابات في العراق بدأت في أكتوبر/تشرين الأول وسط غضب عارم من تفاقم الفساد والظلم الاجتماعي، وأسفرت الاشتباكات بين المحتجين وقوات الأمن عن مقتل أكثر من 400 متظاهرا وإصابة الآلاف.