نصب المتظاهرون مساء الثلاثاء، خياما في محيط مقر للشرطة في سياتل بعد أن قامت سلطات إنفاذ القانون المحلية بإخلائه من الموظفين وإحاطته بألواح من الخشب.
وشوهد مقر "شرطة سياتل شرق المدينة"، في الجادة رقم 12 وشارع باين، حيث ثُبتت على نوافذه وأبوابه ألواح من الخشب، وعُلقت لافتات على المبنى كتب عليها أنه ملك الشعب.
وطالب المتظاهرون بتحويل المبنى، الذي يقع الآن في منطقة يطلقون عليها اسم "منطقة الكابيتول هيل المستقلة"، إلى مركز يقدم الخدمات الاجتماعية.
واندلعت الاحتجاجات المناهضة للعنصرية ووحشية الشرطة في سياتل، وكذلك في مدن أمريكية أخرى وحول العالم في الأسابيع الأخيرة على خلفية وفاة جورج فلويد بعد اعتقاله في مدينة مينيابوليس في 25 مايو/ أيار.
وتوفي فلويد، المواطن الأمريكي من أصول أفريقية والبالغ من العمر 46 عاما، بعد أن داس ضابط الشرطة ديريك تشوفين بركبته على رقبته لمدة تسع دقائق تقريبا رغم توسل فلويد قائلا إنه لا يستطيع التنفس. ومن ذلك الحين تمت إقالة تشوفين إلى جانب ثلاثة ضباط آخرين واتهامهم بجريمة القتل من الدرجة الثانية والقتل عن غير العمد.
نصب المتظاهرون مساء الثلاثاء، خياما في محيط مقر للشرطة في سياتل بعد أن قامت سلطات إنفاذ القانون المحلية بإخلائه من الموظفين وإحاطته بألواح من الخشب.
وشوهد مقر "شرطة سياتل شرق المدينة"، في الجادة رقم 12 وشارع باين، حيث ثُبتت على نوافذه وأبوابه ألواح من الخشب، وعُلقت لافتات على المبنى كتب عليها أنه ملك الشعب.
وطالب المتظاهرون بتحويل المبنى، الذي يقع الآن في منطقة يطلقون عليها اسم "منطقة الكابيتول هيل المستقلة"، إلى مركز يقدم الخدمات الاجتماعية.
واندلعت الاحتجاجات المناهضة للعنصرية ووحشية الشرطة في سياتل، وكذلك في مدن أمريكية أخرى وحول العالم في الأسابيع الأخيرة على خلفية وفاة جورج فلويد بعد اعتقاله في مدينة مينيابوليس في 25 مايو/ أيار.
وتوفي فلويد، المواطن الأمريكي من أصول أفريقية والبالغ من العمر 46 عاما، بعد أن داس ضابط الشرطة ديريك تشوفين بركبته على رقبته لمدة تسع دقائق تقريبا رغم توسل فلويد قائلا إنه لا يستطيع التنفس. ومن ذلك الحين تمت إقالة تشوفين إلى جانب ثلاثة ضباط آخرين واتهامهم بجريمة القتل من الدرجة الثانية والقتل عن غير العمد.
نصب المتظاهرون مساء الثلاثاء، خياما في محيط مقر للشرطة في سياتل بعد أن قامت سلطات إنفاذ القانون المحلية بإخلائه من الموظفين وإحاطته بألواح من الخشب.
وشوهد مقر "شرطة سياتل شرق المدينة"، في الجادة رقم 12 وشارع باين، حيث ثُبتت على نوافذه وأبوابه ألواح من الخشب، وعُلقت لافتات على المبنى كتب عليها أنه ملك الشعب.
وطالب المتظاهرون بتحويل المبنى، الذي يقع الآن في منطقة يطلقون عليها اسم "منطقة الكابيتول هيل المستقلة"، إلى مركز يقدم الخدمات الاجتماعية.
واندلعت الاحتجاجات المناهضة للعنصرية ووحشية الشرطة في سياتل، وكذلك في مدن أمريكية أخرى وحول العالم في الأسابيع الأخيرة على خلفية وفاة جورج فلويد بعد اعتقاله في مدينة مينيابوليس في 25 مايو/ أيار.
وتوفي فلويد، المواطن الأمريكي من أصول أفريقية والبالغ من العمر 46 عاما، بعد أن داس ضابط الشرطة ديريك تشوفين بركبته على رقبته لمدة تسع دقائق تقريبا رغم توسل فلويد قائلا إنه لا يستطيع التنفس. ومن ذلك الحين تمت إقالة تشوفين إلى جانب ثلاثة ضباط آخرين واتهامهم بجريمة القتل من الدرجة الثانية والقتل عن غير العمد.