يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
أفغانستان: ثلاثة قتلى والعديد من الجرحى في هجمات منفصلة على جلال آباد٠٠:٠٢:٠٩
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

قُتل ثلاثة أشخاص وأصيب آخرون في هجومين على الأقل شنا على جلال آباد.

ويمكن رؤية آثار الرصاص والحطام بعد تفجر القنبلة في لقطات تم تسجيلها يوم الأربعاء.

وتحدث السكان عن ما حدث، وكيف حاول عناصر طالبان تحاول تأمين المنطقة قبل انفجار أحد القنابل.

وقال ناصر، وهو من سكان جلال اباد: "خرجت من المنزل لأرى الوضع. قال (عناصر) طالبان إنهم كانوا يطرقون الباب لأنهم كانوا في طريقهم لفحص الكاميرا الأمنية. طرقت الباب وعند الانفجار الثاني اعتقد ان شخصا ما قتل وأصيب آخر ونقلا إلى المستشفى".

وقال أحد السكان الجرحى: "قال الأطفال إن هناك قنبلة، ثم جاء صاحب المنزل وفحص وجود قنبلة، وبعدها أبلغوا طالبان، واتصلوا بها، وصلت عناصر من الحركة وأغلقت المنطقة".

وأضاف القول: "لقد استخدموا سلة مهملات وعلقوا القنبلة بداخلها وألقوها بالقرب من المنزل، ثم قال الناس أحضروا شيئًا لمعرفة ما إذا كانت قنبلة أم لا، لذلك كنت في الطريق لإحضار شيء ما، وانفجرت فجأة".

وقال مقيم آخر في جلال أباد إن أحد أفراد طالبان كان من بين الجرحى. وأضاف قائلا: "أصيب شخصان أحدهما مجاهد والآخر عامل وكلاهما جرح".

بدورها، نفت حركة طالبان إصابة أفرادها في الهجمات.

وقُتل ثلاثة أشخاص بالرصاص في منطقة غوشاك بالمدينة، حيث ورد أن مسلحًا أطلق النار من عربة ريكشاو على نقطة تفتيش تابعة لطالبان، وفقًا لما ذكرته الحركة.

وتعد محافظة جلال آباد قاعدة عمليات للتنظيم المنبثق عن ما يدعى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام - ولاية خراسان. وكان قد قُتل شخصان في نهاية الأسبوع الماضي خلال هجمات انتحارية نفذتها داعش.

ولم تؤكد أي جماعة مسؤوليتها عن هجمات الأربعاء حتى الآن.

أفغانستان: ثلاثة قتلى والعديد من الجرحى في هجمات منفصلة على جلال آباد

أفغانستان, جلال اباد
سبتمبر ٢٢, ٢٠٢١ في ١٨:٤٧ GMT +00:00 · تم النشر

قُتل ثلاثة أشخاص وأصيب آخرون في هجومين على الأقل شنا على جلال آباد.

ويمكن رؤية آثار الرصاص والحطام بعد تفجر القنبلة في لقطات تم تسجيلها يوم الأربعاء.

وتحدث السكان عن ما حدث، وكيف حاول عناصر طالبان تحاول تأمين المنطقة قبل انفجار أحد القنابل.

وقال ناصر، وهو من سكان جلال اباد: "خرجت من المنزل لأرى الوضع. قال (عناصر) طالبان إنهم كانوا يطرقون الباب لأنهم كانوا في طريقهم لفحص الكاميرا الأمنية. طرقت الباب وعند الانفجار الثاني اعتقد ان شخصا ما قتل وأصيب آخر ونقلا إلى المستشفى".

وقال أحد السكان الجرحى: "قال الأطفال إن هناك قنبلة، ثم جاء صاحب المنزل وفحص وجود قنبلة، وبعدها أبلغوا طالبان، واتصلوا بها، وصلت عناصر من الحركة وأغلقت المنطقة".

وأضاف القول: "لقد استخدموا سلة مهملات وعلقوا القنبلة بداخلها وألقوها بالقرب من المنزل، ثم قال الناس أحضروا شيئًا لمعرفة ما إذا كانت قنبلة أم لا، لذلك كنت في الطريق لإحضار شيء ما، وانفجرت فجأة".

وقال مقيم آخر في جلال أباد إن أحد أفراد طالبان كان من بين الجرحى. وأضاف قائلا: "أصيب شخصان أحدهما مجاهد والآخر عامل وكلاهما جرح".

بدورها، نفت حركة طالبان إصابة أفرادها في الهجمات.

وقُتل ثلاثة أشخاص بالرصاص في منطقة غوشاك بالمدينة، حيث ورد أن مسلحًا أطلق النار من عربة ريكشاو على نقطة تفتيش تابعة لطالبان، وفقًا لما ذكرته الحركة.

وتعد محافظة جلال آباد قاعدة عمليات للتنظيم المنبثق عن ما يدعى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام - ولاية خراسان. وكان قد قُتل شخصان في نهاية الأسبوع الماضي خلال هجمات انتحارية نفذتها داعش.

ولم تؤكد أي جماعة مسؤوليتها عن هجمات الأربعاء حتى الآن.

النص

قُتل ثلاثة أشخاص وأصيب آخرون في هجومين على الأقل شنا على جلال آباد.

ويمكن رؤية آثار الرصاص والحطام بعد تفجر القنبلة في لقطات تم تسجيلها يوم الأربعاء.

وتحدث السكان عن ما حدث، وكيف حاول عناصر طالبان تحاول تأمين المنطقة قبل انفجار أحد القنابل.

وقال ناصر، وهو من سكان جلال اباد: "خرجت من المنزل لأرى الوضع. قال (عناصر) طالبان إنهم كانوا يطرقون الباب لأنهم كانوا في طريقهم لفحص الكاميرا الأمنية. طرقت الباب وعند الانفجار الثاني اعتقد ان شخصا ما قتل وأصيب آخر ونقلا إلى المستشفى".

وقال أحد السكان الجرحى: "قال الأطفال إن هناك قنبلة، ثم جاء صاحب المنزل وفحص وجود قنبلة، وبعدها أبلغوا طالبان، واتصلوا بها، وصلت عناصر من الحركة وأغلقت المنطقة".

وأضاف القول: "لقد استخدموا سلة مهملات وعلقوا القنبلة بداخلها وألقوها بالقرب من المنزل، ثم قال الناس أحضروا شيئًا لمعرفة ما إذا كانت قنبلة أم لا، لذلك كنت في الطريق لإحضار شيء ما، وانفجرت فجأة".

وقال مقيم آخر في جلال أباد إن أحد أفراد طالبان كان من بين الجرحى. وأضاف قائلا: "أصيب شخصان أحدهما مجاهد والآخر عامل وكلاهما جرح".

بدورها، نفت حركة طالبان إصابة أفرادها في الهجمات.

وقُتل ثلاثة أشخاص بالرصاص في منطقة غوشاك بالمدينة، حيث ورد أن مسلحًا أطلق النار من عربة ريكشاو على نقطة تفتيش تابعة لطالبان، وفقًا لما ذكرته الحركة.

وتعد محافظة جلال آباد قاعدة عمليات للتنظيم المنبثق عن ما يدعى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام - ولاية خراسان. وكان قد قُتل شخصان في نهاية الأسبوع الماضي خلال هجمات انتحارية نفذتها داعش.

ولم تؤكد أي جماعة مسؤوليتها عن هجمات الأربعاء حتى الآن.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد