ملاحظة: قد تكون الموسيقى في الملف خاضعة لحقوق النشر
احتشد المئات يوم الثلاثاء في العاصمة يريفان في مظاهرة جديدة للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء نيكول باشينيان.
وقال زعيم حركة الشباب للحزب الجمهوري الأرميني، هايك ماميدزانيان: "الأمر لا يتعلق بشرعية [رئيس الوزراء نيكول باشينيان] من عدمها، فهناك جانبان لما يدعى صراعا، فمن جانب هناك الشعب الأرميني، والجانب الآخر يتمثّل بالمجلس العسكري الخونة التابعين لباشينيان والذين يقودون بلادنا إلى هذه الحالة ودمروا معظم مؤسساتها ووقعوا مثل هذه الوثيقة المروعة والمخزية".
وتوجّه المتظاهرون صوب مبنى خدمة التحقيقات الخاصة حيث أعلنوا مطالبهم قبل مغادرتهم المنطقة التي تواجدت فيها الشرطة لمراقبة المتظاهرين.
وكان باشينيان أعلن عن استعداده إجراء انتخابات برلمانية مبكرة في 2021، وأنه لن يغادر منصبه "إلا نزولا عند رغبة الشعب".
وعمّت موجة من المظاهرات يريفان بعد توقيع أرمينيا وأذربيجان بوساطة روسية اتفاق إنهاء القتال في ناغورنو قره باغ في التاسع نوفمبر/ تشرين الثاني، حيث منح الاتفاق باكو السيطرةَ على عدد من مناطق الإقليم.
وعادت الاضطرابات مجددا إلى العاصمة إثر رفض باشينيان دعوة المعارضة إياه للتنحي بحلول الثامن من ديسمبر/ كانون الأول.
احتشد المئات يوم الثلاثاء في العاصمة يريفان في مظاهرة جديدة للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء نيكول باشينيان.
وقال زعيم حركة الشباب للحزب الجمهوري الأرميني، هايك ماميدزانيان: "الأمر لا يتعلق بشرعية [رئيس الوزراء نيكول باشينيان] من عدمها، فهناك جانبان لما يدعى صراعا، فمن جانب هناك الشعب الأرميني، والجانب الآخر يتمثّل بالمجلس العسكري الخونة التابعين لباشينيان والذين يقودون بلادنا إلى هذه الحالة ودمروا معظم مؤسساتها ووقعوا مثل هذه الوثيقة المروعة والمخزية".
وتوجّه المتظاهرون صوب مبنى خدمة التحقيقات الخاصة حيث أعلنوا مطالبهم قبل مغادرتهم المنطقة التي تواجدت فيها الشرطة لمراقبة المتظاهرين.
وكان باشينيان أعلن عن استعداده إجراء انتخابات برلمانية مبكرة في 2021، وأنه لن يغادر منصبه "إلا نزولا عند رغبة الشعب".
وعمّت موجة من المظاهرات يريفان بعد توقيع أرمينيا وأذربيجان بوساطة روسية اتفاق إنهاء القتال في ناغورنو قره باغ في التاسع نوفمبر/ تشرين الثاني، حيث منح الاتفاق باكو السيطرةَ على عدد من مناطق الإقليم.
وعادت الاضطرابات مجددا إلى العاصمة إثر رفض باشينيان دعوة المعارضة إياه للتنحي بحلول الثامن من ديسمبر/ كانون الأول.
ملاحظة: قد تكون الموسيقى في الملف خاضعة لحقوق النشر
احتشد المئات يوم الثلاثاء في العاصمة يريفان في مظاهرة جديدة للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء نيكول باشينيان.
وقال زعيم حركة الشباب للحزب الجمهوري الأرميني، هايك ماميدزانيان: "الأمر لا يتعلق بشرعية [رئيس الوزراء نيكول باشينيان] من عدمها، فهناك جانبان لما يدعى صراعا، فمن جانب هناك الشعب الأرميني، والجانب الآخر يتمثّل بالمجلس العسكري الخونة التابعين لباشينيان والذين يقودون بلادنا إلى هذه الحالة ودمروا معظم مؤسساتها ووقعوا مثل هذه الوثيقة المروعة والمخزية".
وتوجّه المتظاهرون صوب مبنى خدمة التحقيقات الخاصة حيث أعلنوا مطالبهم قبل مغادرتهم المنطقة التي تواجدت فيها الشرطة لمراقبة المتظاهرين.
وكان باشينيان أعلن عن استعداده إجراء انتخابات برلمانية مبكرة في 2021، وأنه لن يغادر منصبه "إلا نزولا عند رغبة الشعب".
وعمّت موجة من المظاهرات يريفان بعد توقيع أرمينيا وأذربيجان بوساطة روسية اتفاق إنهاء القتال في ناغورنو قره باغ في التاسع نوفمبر/ تشرين الثاني، حيث منح الاتفاق باكو السيطرةَ على عدد من مناطق الإقليم.
وعادت الاضطرابات مجددا إلى العاصمة إثر رفض باشينيان دعوة المعارضة إياه للتنحي بحلول الثامن من ديسمبر/ كانون الأول.