نشب عراك يوم الأحد بين المشاركين في تجمّع انتخابي نظّمه المرشح الرئاسي اليميني المتطرف إريك زمّور في فيلبينت أثناء انتظار المئات وصولَه إلى مكان الحدث.
وتعرّض ناشطون ينتمون لمنظمة أس أو أس راسيزم (SOS Racisme) للّكمات والرشق بالكراسي لحظة وقوفهم خلال التجمع مرتدين قمصانا تشكّل عبارة "لا للعنصرية"، ما أثار عراكات أسفرت عن إصابة ونزيف شخص واحد على الأقل، بحسب الحاضرين.
وقالت إحدى الحضور: "وقع عراك أمامنا، كان هناك العديد من الرجال الذين وقفوا لإظهار قمصانهم التي تحمل عبارة ’لا للعنصرية‘. وتفاقم الأمر فجأة وحدث تدافع واعتقدنا جميعا أننا سنسحق تحت الأقدام"، مضيفة: "كانوا مجموعة من الأشخاص يتظاهرون بأنهم ناشطون، لكنهم كانوا متواجدين فقط لإثارة المشاكل، لمجرد إثارة الخوف أكثر من الرغبة بارتكاب الأذى".
بالمقابل، تحدّثت ناشطة مناهضة لزمّور قائلة: "نحن على قناعة بمناهضة العنصرية، وجئنا لنقول بأنه ليس كل الناس يؤيدونه (زمّور) وأردنا معارضة الاجتماع معارضة سلمية".
ورافق عناصر الشرطة المصابين إلى الخارج، فيما أُبعد نحو 12 عضوا من منظمة "أس أو أس راسيزم" من منطقة التجمع عقب اندلاع الشجار العنيف.
نشب عراك يوم الأحد بين المشاركين في تجمّع انتخابي نظّمه المرشح الرئاسي اليميني المتطرف إريك زمّور في فيلبينت أثناء انتظار المئات وصولَه إلى مكان الحدث.
وتعرّض ناشطون ينتمون لمنظمة أس أو أس راسيزم (SOS Racisme) للّكمات والرشق بالكراسي لحظة وقوفهم خلال التجمع مرتدين قمصانا تشكّل عبارة "لا للعنصرية"، ما أثار عراكات أسفرت عن إصابة ونزيف شخص واحد على الأقل، بحسب الحاضرين.
وقالت إحدى الحضور: "وقع عراك أمامنا، كان هناك العديد من الرجال الذين وقفوا لإظهار قمصانهم التي تحمل عبارة ’لا للعنصرية‘. وتفاقم الأمر فجأة وحدث تدافع واعتقدنا جميعا أننا سنسحق تحت الأقدام"، مضيفة: "كانوا مجموعة من الأشخاص يتظاهرون بأنهم ناشطون، لكنهم كانوا متواجدين فقط لإثارة المشاكل، لمجرد إثارة الخوف أكثر من الرغبة بارتكاب الأذى".
بالمقابل، تحدّثت ناشطة مناهضة لزمّور قائلة: "نحن على قناعة بمناهضة العنصرية، وجئنا لنقول بأنه ليس كل الناس يؤيدونه (زمّور) وأردنا معارضة الاجتماع معارضة سلمية".
ورافق عناصر الشرطة المصابين إلى الخارج، فيما أُبعد نحو 12 عضوا من منظمة "أس أو أس راسيزم" من منطقة التجمع عقب اندلاع الشجار العنيف.
نشب عراك يوم الأحد بين المشاركين في تجمّع انتخابي نظّمه المرشح الرئاسي اليميني المتطرف إريك زمّور في فيلبينت أثناء انتظار المئات وصولَه إلى مكان الحدث.
وتعرّض ناشطون ينتمون لمنظمة أس أو أس راسيزم (SOS Racisme) للّكمات والرشق بالكراسي لحظة وقوفهم خلال التجمع مرتدين قمصانا تشكّل عبارة "لا للعنصرية"، ما أثار عراكات أسفرت عن إصابة ونزيف شخص واحد على الأقل، بحسب الحاضرين.
وقالت إحدى الحضور: "وقع عراك أمامنا، كان هناك العديد من الرجال الذين وقفوا لإظهار قمصانهم التي تحمل عبارة ’لا للعنصرية‘. وتفاقم الأمر فجأة وحدث تدافع واعتقدنا جميعا أننا سنسحق تحت الأقدام"، مضيفة: "كانوا مجموعة من الأشخاص يتظاهرون بأنهم ناشطون، لكنهم كانوا متواجدين فقط لإثارة المشاكل، لمجرد إثارة الخوف أكثر من الرغبة بارتكاب الأذى".
بالمقابل، تحدّثت ناشطة مناهضة لزمّور قائلة: "نحن على قناعة بمناهضة العنصرية، وجئنا لنقول بأنه ليس كل الناس يؤيدونه (زمّور) وأردنا معارضة الاجتماع معارضة سلمية".
ورافق عناصر الشرطة المصابين إلى الخارج، فيما أُبعد نحو 12 عضوا من منظمة "أس أو أس راسيزم" من منطقة التجمع عقب اندلاع الشجار العنيف.