دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أغنى دول العالم إلى المساهمة بنصيبها العادل و"الحفاظ على الالتزامات التي تم التعهد بها" في اتفاقيات باريس في عام 2015، وذلك خلال خطاب ألقاه في قمة المناخ COP26 في غلاسكو يوم الاثنين.
وقال ماكرون: "لا يمكننا التغلب على هذه التحديات الدولية إلا إذا قمنا بالتنسيق والعمل معًا"، مشيرًا إلى أن الدول التي لم تكن من المساهمين الرئيسيين في تغير المناخ تعاني من العواقب الأولى.
وأضاف ماكرون: "يجب الآن على جميع الاقتصادات المتقدمة المساهمة في نصيبها العادل، لأن القيادة تتطلب نموذجًا. لذلك يجب أن نجد كل الوسائل لأغنى البلدان لتسريع هذا التمويل، لأننا التزمنا بوضع تلك الـ 100 مليار دولار سنويًا على الطاولة بين عامي 2020 و2025", وتابع: "أود هنا أن أدعو جميع البلدان التي لم تف بنصيبها العادل لتحمل مسؤولياتها بحلول نهاية مؤتمر المناخ هذا للحفاظ على هذا الالتزام الذي تم التعهد به في باريس".
ويجتمع زعماء العالم في قمة الأمم المتحدة للمناخ COP26 في غلاسكو، حتى 12 نوفمبر/تشرين الثاني، لوضع أهداف جديدة لمعالجة تغير المناخ وقضايا أخرى.
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أغنى دول العالم إلى المساهمة بنصيبها العادل و"الحفاظ على الالتزامات التي تم التعهد بها" في اتفاقيات باريس في عام 2015، وذلك خلال خطاب ألقاه في قمة المناخ COP26 في غلاسكو يوم الاثنين.
وقال ماكرون: "لا يمكننا التغلب على هذه التحديات الدولية إلا إذا قمنا بالتنسيق والعمل معًا"، مشيرًا إلى أن الدول التي لم تكن من المساهمين الرئيسيين في تغير المناخ تعاني من العواقب الأولى.
وأضاف ماكرون: "يجب الآن على جميع الاقتصادات المتقدمة المساهمة في نصيبها العادل، لأن القيادة تتطلب نموذجًا. لذلك يجب أن نجد كل الوسائل لأغنى البلدان لتسريع هذا التمويل، لأننا التزمنا بوضع تلك الـ 100 مليار دولار سنويًا على الطاولة بين عامي 2020 و2025", وتابع: "أود هنا أن أدعو جميع البلدان التي لم تف بنصيبها العادل لتحمل مسؤولياتها بحلول نهاية مؤتمر المناخ هذا للحفاظ على هذا الالتزام الذي تم التعهد به في باريس".
ويجتمع زعماء العالم في قمة الأمم المتحدة للمناخ COP26 في غلاسكو، حتى 12 نوفمبر/تشرين الثاني، لوضع أهداف جديدة لمعالجة تغير المناخ وقضايا أخرى.
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أغنى دول العالم إلى المساهمة بنصيبها العادل و"الحفاظ على الالتزامات التي تم التعهد بها" في اتفاقيات باريس في عام 2015، وذلك خلال خطاب ألقاه في قمة المناخ COP26 في غلاسكو يوم الاثنين.
وقال ماكرون: "لا يمكننا التغلب على هذه التحديات الدولية إلا إذا قمنا بالتنسيق والعمل معًا"، مشيرًا إلى أن الدول التي لم تكن من المساهمين الرئيسيين في تغير المناخ تعاني من العواقب الأولى.
وأضاف ماكرون: "يجب الآن على جميع الاقتصادات المتقدمة المساهمة في نصيبها العادل، لأن القيادة تتطلب نموذجًا. لذلك يجب أن نجد كل الوسائل لأغنى البلدان لتسريع هذا التمويل، لأننا التزمنا بوضع تلك الـ 100 مليار دولار سنويًا على الطاولة بين عامي 2020 و2025", وتابع: "أود هنا أن أدعو جميع البلدان التي لم تف بنصيبها العادل لتحمل مسؤولياتها بحلول نهاية مؤتمر المناخ هذا للحفاظ على هذا الالتزام الذي تم التعهد به في باريس".
ويجتمع زعماء العالم في قمة الأمم المتحدة للمناخ COP26 في غلاسكو، حتى 12 نوفمبر/تشرين الثاني، لوضع أهداف جديدة لمعالجة تغير المناخ وقضايا أخرى.