وجوب ذكر المصدر: البيت الأبيض
قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، جون كيربي، الأربعاء، في مؤتمر الصحفي اليومي تعليقاً على تفجيرات لبنان، إن واشنطن "ليست ضالعة في أحداث الأمس أو اليوم بأي شكل من الأشكال".
وقال كيربي: "لسنا ضالعون في التفجيرات التي وقعت في الأمس أو اليوم بأي شكل من الأشكال، وليس لدي ما أضيفه إلى ذلك".
في رده على سؤال حول إمكانية التصعيد على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، أكد كيربي أن واشنطن لا تريد "أن نرى أي تصعيد مهما كان نوعه".
وأردف: "لا نعتقد أن إطلاق المزيد من العمليات العسكرية هو السبيل لحل الأزمة التي نواجهها حالياً".
وكانت مئات أجهزة "البيجر" قد انفجرت بشكل متزامن تقريبا خلال الصباح في لبنان، حيث أُفيد بأن هذه الأجهزة تستخدم بوفرة من قبل عناصر حزب الله بوصفها نظام اتصالات مغلق.
صرحت وزارة الصحة اللبنانية بمصرع 12 شخصاً على الأقل وإصابة نحو 2800 غيرهم حتى وقت نشر هذا التقرير، فيما اتهم حزب الله القوات الإسرائيلية بتنفيذ التفجيرات في وقت لم يصدر عن الجيش الإسرائيلي أي تعليق رسمي إزاء هذه المزاعم.
في سياق متصل، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، يوم الأربعاء، أن إسرائيل تنقل مركز ثقل الحرب إلى الشمال، في إشارة إلى فتح "مرحلة جديدة" على حد تعبيره، بالتوازي أعلن الجيش الإسرائيلي تحريك إحدى وحداته، المتمثلة بالفرقة 98، من قطاع غزة إلى الحدود مع لبنان.
وفي مساء اليوم نفسه، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان مصوّر بأن حكومته ستضمن إعادة سكان شمال إسرائيل إلى ديارهم في أعقاب تفجيرات لبنان. يُذكر أن ما لا يقل عن 60 ألف شخص من سكان هذه المنطقة تم إجلاؤهم حتى الآن على أثر هجمات حزب الله في دولة لبنان المجاورة.
قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، جون كيربي، الأربعاء، في مؤتمر الصحفي اليومي تعليقاً على تفجيرات لبنان، إن واشنطن "ليست ضالعة في أحداث الأمس أو اليوم بأي شكل من الأشكال".
وقال كيربي: "لسنا ضالعون في التفجيرات التي وقعت في الأمس أو اليوم بأي شكل من الأشكال، وليس لدي ما أضيفه إلى ذلك".
في رده على سؤال حول إمكانية التصعيد على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، أكد كيربي أن واشنطن لا تريد "أن نرى أي تصعيد مهما كان نوعه".
وأردف: "لا نعتقد أن إطلاق المزيد من العمليات العسكرية هو السبيل لحل الأزمة التي نواجهها حالياً".
وكانت مئات أجهزة "البيجر" قد انفجرت بشكل متزامن تقريبا خلال الصباح في لبنان، حيث أُفيد بأن هذه الأجهزة تستخدم بوفرة من قبل عناصر حزب الله بوصفها نظام اتصالات مغلق.
صرحت وزارة الصحة اللبنانية بمصرع 12 شخصاً على الأقل وإصابة نحو 2800 غيرهم حتى وقت نشر هذا التقرير، فيما اتهم حزب الله القوات الإسرائيلية بتنفيذ التفجيرات في وقت لم يصدر عن الجيش الإسرائيلي أي تعليق رسمي إزاء هذه المزاعم.
في سياق متصل، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، يوم الأربعاء، أن إسرائيل تنقل مركز ثقل الحرب إلى الشمال، في إشارة إلى فتح "مرحلة جديدة" على حد تعبيره، بالتوازي أعلن الجيش الإسرائيلي تحريك إحدى وحداته، المتمثلة بالفرقة 98، من قطاع غزة إلى الحدود مع لبنان.
وفي مساء اليوم نفسه، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان مصوّر بأن حكومته ستضمن إعادة سكان شمال إسرائيل إلى ديارهم في أعقاب تفجيرات لبنان. يُذكر أن ما لا يقل عن 60 ألف شخص من سكان هذه المنطقة تم إجلاؤهم حتى الآن على أثر هجمات حزب الله في دولة لبنان المجاورة.
وجوب ذكر المصدر: البيت الأبيض
قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، جون كيربي، الأربعاء، في مؤتمر الصحفي اليومي تعليقاً على تفجيرات لبنان، إن واشنطن "ليست ضالعة في أحداث الأمس أو اليوم بأي شكل من الأشكال".
وقال كيربي: "لسنا ضالعون في التفجيرات التي وقعت في الأمس أو اليوم بأي شكل من الأشكال، وليس لدي ما أضيفه إلى ذلك".
في رده على سؤال حول إمكانية التصعيد على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، أكد كيربي أن واشنطن لا تريد "أن نرى أي تصعيد مهما كان نوعه".
وأردف: "لا نعتقد أن إطلاق المزيد من العمليات العسكرية هو السبيل لحل الأزمة التي نواجهها حالياً".
وكانت مئات أجهزة "البيجر" قد انفجرت بشكل متزامن تقريبا خلال الصباح في لبنان، حيث أُفيد بأن هذه الأجهزة تستخدم بوفرة من قبل عناصر حزب الله بوصفها نظام اتصالات مغلق.
صرحت وزارة الصحة اللبنانية بمصرع 12 شخصاً على الأقل وإصابة نحو 2800 غيرهم حتى وقت نشر هذا التقرير، فيما اتهم حزب الله القوات الإسرائيلية بتنفيذ التفجيرات في وقت لم يصدر عن الجيش الإسرائيلي أي تعليق رسمي إزاء هذه المزاعم.
في سياق متصل، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، يوم الأربعاء، أن إسرائيل تنقل مركز ثقل الحرب إلى الشمال، في إشارة إلى فتح "مرحلة جديدة" على حد تعبيره، بالتوازي أعلن الجيش الإسرائيلي تحريك إحدى وحداته، المتمثلة بالفرقة 98، من قطاع غزة إلى الحدود مع لبنان.
وفي مساء اليوم نفسه، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان مصوّر بأن حكومته ستضمن إعادة سكان شمال إسرائيل إلى ديارهم في أعقاب تفجيرات لبنان. يُذكر أن ما لا يقل عن 60 ألف شخص من سكان هذه المنطقة تم إجلاؤهم حتى الآن على أثر هجمات حزب الله في دولة لبنان المجاورة.