يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
إسرائيل: وزير الخارجية الألماني ماس يتفقد مع نظيره الإسرائيلي منزلا أصيب بصاروخ في بتاح تكفا٠٠:٠٠:٤١
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: وزارة الخارجية الإسرائيلية

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تفقد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس منزلا أصيب بصاروخ في بتاح تكفا مع نظيره الإسرائيلي غابي أشكنازي، يوم الخميس.

وجدد الوزير الألماني دعم برلين لإسرائيل "في الدفاع عن النفس" وسط تصعيد الأعمال القتالية مع الفصائل الفلسطينية، بعد وصوله المنطقة في وقت سابق اليوم. كما يسعى ماس خلال زيارته إلى إضافة صوته إلى الأصوات المطالبة بوقف إطلاق النار.

وقبل يوم من ذلك، ندد وزير الخارجية الألماني بـ "الإرهاب الصاروخي" الذي تطلقه حماس، ووصف هذه الهجمات بأنها مسؤولة عن الوضع الحالي.

وصرح ماس خلال جلسة حول الأعمال القتالية الجارية في البوندستاغ في برلين يوم الأربعاء، أن "الشرق الأوسط يشهد حاليًا أسوأ أعمال عنف منذ سنوات، وإرهاب حماس الصاروخي مسؤول عن ذلك".

وشدد وزير الخارجية على أن حماس بحاجة إلى وقف هجماتها "حتى تنتهي إراقة الدماء وإسكات السلاح في النهاية".

وخلال رحلته إلى المنطقة، من المقرر أن يلتقي ماس في وقت لاحق برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

وبدأت التوترات بين الإسرائيليين والفلسطينيين تتصاعد حول الإخلاء المخطط لعائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، بالإضافة إلى الاشتباكات المتكررة بين المصلين والشرطة الإسرائيلية في المسجد الأقصى.

وأدت الأعمال القتالية اللاحقة بين الجانبين، إلى مقتل 12 مدنياً في إسرائيل، من بينهم طفلان، في حين أسفرت حملة الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي عن مقتل أكثر من 200 شخص، من بينهم 60 طفلاً على الأقل.

إسرائيل: وزير الخارجية الألماني ماس يتفقد مع نظيره الإسرائيلي منزلا أصيب بصاروخ في بتاح تكفا

إسرائيل, بتاح تكفا
مايو ٢٠, ٢٠٢١ في ١٥:٣٦ GMT +00:00 · تم النشر

تفقد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس منزلا أصيب بصاروخ في بتاح تكفا مع نظيره الإسرائيلي غابي أشكنازي، يوم الخميس.

وجدد الوزير الألماني دعم برلين لإسرائيل "في الدفاع عن النفس" وسط تصعيد الأعمال القتالية مع الفصائل الفلسطينية، بعد وصوله المنطقة في وقت سابق اليوم. كما يسعى ماس خلال زيارته إلى إضافة صوته إلى الأصوات المطالبة بوقف إطلاق النار.

وقبل يوم من ذلك، ندد وزير الخارجية الألماني بـ "الإرهاب الصاروخي" الذي تطلقه حماس، ووصف هذه الهجمات بأنها مسؤولة عن الوضع الحالي.

وصرح ماس خلال جلسة حول الأعمال القتالية الجارية في البوندستاغ في برلين يوم الأربعاء، أن "الشرق الأوسط يشهد حاليًا أسوأ أعمال عنف منذ سنوات، وإرهاب حماس الصاروخي مسؤول عن ذلك".

وشدد وزير الخارجية على أن حماس بحاجة إلى وقف هجماتها "حتى تنتهي إراقة الدماء وإسكات السلاح في النهاية".

وخلال رحلته إلى المنطقة، من المقرر أن يلتقي ماس في وقت لاحق برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

وبدأت التوترات بين الإسرائيليين والفلسطينيين تتصاعد حول الإخلاء المخطط لعائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، بالإضافة إلى الاشتباكات المتكررة بين المصلين والشرطة الإسرائيلية في المسجد الأقصى.

وأدت الأعمال القتالية اللاحقة بين الجانبين، إلى مقتل 12 مدنياً في إسرائيل، من بينهم طفلان، في حين أسفرت حملة الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي عن مقتل أكثر من 200 شخص، من بينهم 60 طفلاً على الأقل.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: وزارة الخارجية الإسرائيلية

النص

تفقد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس منزلا أصيب بصاروخ في بتاح تكفا مع نظيره الإسرائيلي غابي أشكنازي، يوم الخميس.

وجدد الوزير الألماني دعم برلين لإسرائيل "في الدفاع عن النفس" وسط تصعيد الأعمال القتالية مع الفصائل الفلسطينية، بعد وصوله المنطقة في وقت سابق اليوم. كما يسعى ماس خلال زيارته إلى إضافة صوته إلى الأصوات المطالبة بوقف إطلاق النار.

وقبل يوم من ذلك، ندد وزير الخارجية الألماني بـ "الإرهاب الصاروخي" الذي تطلقه حماس، ووصف هذه الهجمات بأنها مسؤولة عن الوضع الحالي.

وصرح ماس خلال جلسة حول الأعمال القتالية الجارية في البوندستاغ في برلين يوم الأربعاء، أن "الشرق الأوسط يشهد حاليًا أسوأ أعمال عنف منذ سنوات، وإرهاب حماس الصاروخي مسؤول عن ذلك".

وشدد وزير الخارجية على أن حماس بحاجة إلى وقف هجماتها "حتى تنتهي إراقة الدماء وإسكات السلاح في النهاية".

وخلال رحلته إلى المنطقة، من المقرر أن يلتقي ماس في وقت لاحق برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

وبدأت التوترات بين الإسرائيليين والفلسطينيين تتصاعد حول الإخلاء المخطط لعائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، بالإضافة إلى الاشتباكات المتكررة بين المصلين والشرطة الإسرائيلية في المسجد الأقصى.

وأدت الأعمال القتالية اللاحقة بين الجانبين، إلى مقتل 12 مدنياً في إسرائيل، من بينهم طفلان، في حين أسفرت حملة الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي عن مقتل أكثر من 200 شخص، من بينهم 60 طفلاً على الأقل.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد