أفادت تقارير يوم الأحد، بوقوع اشتباكات بين القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني وقوات الجيش الوطني الليبي قرب مطار العاصمة طرابلس الدولي.
وتُظهر اللقطات جنوداً موالين لحكومة الوفاق الوطني وهم مدججين بالأسلحة النارية والدبابات أثناء إشتباكهم مع الجانب الآخر.
وقال أحد المقاتلين "حاول العدو اليوم التقدم نحو محور الرملة وبحمد الله وبعزيمة الرجال تم دحره والآن يتم التعامل مع باقي الفلول الهاربة وبإذن الله عز وجل وبفضل عزيمة الرجال منتصرين بسم الله ما شاء الله، الله أكبر".
ووفقاً لوسائل إعلام محلية، أفاد المتحدث باسم حكومة الوفاق أن صفوف الجيش الوطني الليبي تكبدت خسائر في الأرواح مع تصاعد وتيرة القتال التي تم فيها استخدام المدفعية الثقيلة، حيث تستمر العمليات العسكرية حول العاصمة بعد أن أطلق الجيش الوطني في أبريل/ نيسان من العام الماضي عمليات عسكرية لإعادة السيطرة عليها.
وأثناء إنعقاد مؤتمر برلين فيما يخص الأزمة الليبية في التاسع عشر من يناير الماضي، اتفق قادة العالم على الالتزام بحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة، بالإضافة إلى تنفيذ وقف إطلاق النار في البلاد.
أفادت تقارير يوم الأحد، بوقوع اشتباكات بين القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني وقوات الجيش الوطني الليبي قرب مطار العاصمة طرابلس الدولي.
وتُظهر اللقطات جنوداً موالين لحكومة الوفاق الوطني وهم مدججين بالأسلحة النارية والدبابات أثناء إشتباكهم مع الجانب الآخر.
وقال أحد المقاتلين "حاول العدو اليوم التقدم نحو محور الرملة وبحمد الله وبعزيمة الرجال تم دحره والآن يتم التعامل مع باقي الفلول الهاربة وبإذن الله عز وجل وبفضل عزيمة الرجال منتصرين بسم الله ما شاء الله، الله أكبر".
ووفقاً لوسائل إعلام محلية، أفاد المتحدث باسم حكومة الوفاق أن صفوف الجيش الوطني الليبي تكبدت خسائر في الأرواح مع تصاعد وتيرة القتال التي تم فيها استخدام المدفعية الثقيلة، حيث تستمر العمليات العسكرية حول العاصمة بعد أن أطلق الجيش الوطني في أبريل/ نيسان من العام الماضي عمليات عسكرية لإعادة السيطرة عليها.
وأثناء إنعقاد مؤتمر برلين فيما يخص الأزمة الليبية في التاسع عشر من يناير الماضي، اتفق قادة العالم على الالتزام بحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة، بالإضافة إلى تنفيذ وقف إطلاق النار في البلاد.
أفادت تقارير يوم الأحد، بوقوع اشتباكات بين القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني وقوات الجيش الوطني الليبي قرب مطار العاصمة طرابلس الدولي.
وتُظهر اللقطات جنوداً موالين لحكومة الوفاق الوطني وهم مدججين بالأسلحة النارية والدبابات أثناء إشتباكهم مع الجانب الآخر.
وقال أحد المقاتلين "حاول العدو اليوم التقدم نحو محور الرملة وبحمد الله وبعزيمة الرجال تم دحره والآن يتم التعامل مع باقي الفلول الهاربة وبإذن الله عز وجل وبفضل عزيمة الرجال منتصرين بسم الله ما شاء الله، الله أكبر".
ووفقاً لوسائل إعلام محلية، أفاد المتحدث باسم حكومة الوفاق أن صفوف الجيش الوطني الليبي تكبدت خسائر في الأرواح مع تصاعد وتيرة القتال التي تم فيها استخدام المدفعية الثقيلة، حيث تستمر العمليات العسكرية حول العاصمة بعد أن أطلق الجيش الوطني في أبريل/ نيسان من العام الماضي عمليات عسكرية لإعادة السيطرة عليها.
وأثناء إنعقاد مؤتمر برلين فيما يخص الأزمة الليبية في التاسع عشر من يناير الماضي، اتفق قادة العالم على الالتزام بحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة، بالإضافة إلى تنفيذ وقف إطلاق النار في البلاد.