اتفق وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين على الشروع بعملية جوية وبحرية جديدة تتمحور حول دعم قانون الأمم المتحدة القاضي بحظر التسليح حول ليبيا، وهو ما أكده جوزيف بوريل، الممثل السامي للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الاوروبي في بروكسل.
وفي معرض إشارته إلى المهمة البحرية الراهنة لدول الاتحاد في البحر الأبيض المتوسط قال بوريل: "اتفقنا على إطلاق عملية جديدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط وسيتم إغلاق عملية صوفيا".
وأوضح بوريل أن عملية صوفيا تنتهي في 20 مارس /آذار وهو تاريخ انتهاء صلاحيتها.
وقال الممثل السامي للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الاوروبي إن العملية الجديدة "ستشمل الموجودات الجوية والأقمار الصناعية والملاحة البحرية".
كما نوّه بوريل إلى أن العملية الجديدة تلامس الهواجس بشأن وجود السفن الأوروبية في منطقة البحر الأبيض المتوسط وما سينجم عن ذلك من "تأثير السحب" على المهاجرين الساعين إلى الوصول إلى دول الاتحاد الأوروبي قادمين من ليبيا، وقال بوريل: "في حال ملاحظة وجود "عوامل السحب" المتعلقة بالهجرة، سيتم سحب الأصول البحرية من المناطق ذات الصلة".
وفي الوقت الراهن لا تتضمن عملية صوفيا، التي تهدف إلى مكافحة تهريب الأشخاص في البحر الأبيض المتوسط، أي سفن خاصة بها بعد التوصل إلى حل وسط تحت ضغط من الحكومة الإيطالية في مارس/آذار 2019، حيث اقتصرت العملية على الطائرات وحدها.
اتفق وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين على الشروع بعملية جوية وبحرية جديدة تتمحور حول دعم قانون الأمم المتحدة القاضي بحظر التسليح حول ليبيا، وهو ما أكده جوزيف بوريل، الممثل السامي للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الاوروبي في بروكسل.
وفي معرض إشارته إلى المهمة البحرية الراهنة لدول الاتحاد في البحر الأبيض المتوسط قال بوريل: "اتفقنا على إطلاق عملية جديدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط وسيتم إغلاق عملية صوفيا".
وأوضح بوريل أن عملية صوفيا تنتهي في 20 مارس /آذار وهو تاريخ انتهاء صلاحيتها.
وقال الممثل السامي للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الاوروبي إن العملية الجديدة "ستشمل الموجودات الجوية والأقمار الصناعية والملاحة البحرية".
كما نوّه بوريل إلى أن العملية الجديدة تلامس الهواجس بشأن وجود السفن الأوروبية في منطقة البحر الأبيض المتوسط وما سينجم عن ذلك من "تأثير السحب" على المهاجرين الساعين إلى الوصول إلى دول الاتحاد الأوروبي قادمين من ليبيا، وقال بوريل: "في حال ملاحظة وجود "عوامل السحب" المتعلقة بالهجرة، سيتم سحب الأصول البحرية من المناطق ذات الصلة".
وفي الوقت الراهن لا تتضمن عملية صوفيا، التي تهدف إلى مكافحة تهريب الأشخاص في البحر الأبيض المتوسط، أي سفن خاصة بها بعد التوصل إلى حل وسط تحت ضغط من الحكومة الإيطالية في مارس/آذار 2019، حيث اقتصرت العملية على الطائرات وحدها.
اتفق وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين على الشروع بعملية جوية وبحرية جديدة تتمحور حول دعم قانون الأمم المتحدة القاضي بحظر التسليح حول ليبيا، وهو ما أكده جوزيف بوريل، الممثل السامي للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الاوروبي في بروكسل.
وفي معرض إشارته إلى المهمة البحرية الراهنة لدول الاتحاد في البحر الأبيض المتوسط قال بوريل: "اتفقنا على إطلاق عملية جديدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط وسيتم إغلاق عملية صوفيا".
وأوضح بوريل أن عملية صوفيا تنتهي في 20 مارس /آذار وهو تاريخ انتهاء صلاحيتها.
وقال الممثل السامي للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الاوروبي إن العملية الجديدة "ستشمل الموجودات الجوية والأقمار الصناعية والملاحة البحرية".
كما نوّه بوريل إلى أن العملية الجديدة تلامس الهواجس بشأن وجود السفن الأوروبية في منطقة البحر الأبيض المتوسط وما سينجم عن ذلك من "تأثير السحب" على المهاجرين الساعين إلى الوصول إلى دول الاتحاد الأوروبي قادمين من ليبيا، وقال بوريل: "في حال ملاحظة وجود "عوامل السحب" المتعلقة بالهجرة، سيتم سحب الأصول البحرية من المناطق ذات الصلة".
وفي الوقت الراهن لا تتضمن عملية صوفيا، التي تهدف إلى مكافحة تهريب الأشخاص في البحر الأبيض المتوسط، أي سفن خاصة بها بعد التوصل إلى حل وسط تحت ضغط من الحكومة الإيطالية في مارس/آذار 2019، حيث اقتصرت العملية على الطائرات وحدها.