جالت دمية "أمل الصغيرة" والدمية الأسكتلندية العملاقة "ستورم" في منطقة جوفان الواقعة على ضفاف النهر في غلاسكو، يوم الأربعاء، في إطار الاحتجاجات على مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي.
وتمثّل دمية "أمل الصغيرة" الأطفال الذين نزحوا بسبب الحرب والصراعات المسلحة، وكذلك محنة اللاجئين في العالم.
من ناحية أخرى، صُنعت الدمية الأسكتلندية العملاقة "ستورم"، التي يبلغ طولها 10 أقدام وتمثل آلهة البحار، بالكامل من مواد طبيعية ومعاد تدويرها من قبل مؤسسة "فيجن ميكانكس" الخيرية الأسكتلندية.
جالت دمية "أمل الصغيرة" والدمية الأسكتلندية العملاقة "ستورم" في منطقة جوفان الواقعة على ضفاف النهر في غلاسكو، يوم الأربعاء، في إطار الاحتجاجات على مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي.
وتمثّل دمية "أمل الصغيرة" الأطفال الذين نزحوا بسبب الحرب والصراعات المسلحة، وكذلك محنة اللاجئين في العالم.
من ناحية أخرى، صُنعت الدمية الأسكتلندية العملاقة "ستورم"، التي يبلغ طولها 10 أقدام وتمثل آلهة البحار، بالكامل من مواد طبيعية ومعاد تدويرها من قبل مؤسسة "فيجن ميكانكس" الخيرية الأسكتلندية.
جالت دمية "أمل الصغيرة" والدمية الأسكتلندية العملاقة "ستورم" في منطقة جوفان الواقعة على ضفاف النهر في غلاسكو، يوم الأربعاء، في إطار الاحتجاجات على مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي.
وتمثّل دمية "أمل الصغيرة" الأطفال الذين نزحوا بسبب الحرب والصراعات المسلحة، وكذلك محنة اللاجئين في العالم.
من ناحية أخرى، صُنعت الدمية الأسكتلندية العملاقة "ستورم"، التي يبلغ طولها 10 أقدام وتمثل آلهة البحار، بالكامل من مواد طبيعية ومعاد تدويرها من قبل مؤسسة "فيجن ميكانكس" الخيرية الأسكتلندية.