تطرّق الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى جملة عناوين بما فيها محادثات فيينا النووية والعقوبات الأمريكية والدولية على البلاد خلال مقابلة تلفزيونية أجراها في طهران يوم الأحد بمناسبة مرور مائة يوم على تسلمه المنصب.
وقال رئيسي: "ستتم متابعة قضية رفع العقوبات بقوة، وكذلك موضوع تحييد العقوبات. وهذا يعني أننا لن نربط بأي شكل من الأشكال اقتصادنا وميزانية 1401 (2022) بهذه القضايا".
كما تحدث الرئيس عن المفاوضات النووية التي تجري حاليا في فيينا والمتوقع استئنافها في 29 نوفمبر/ تشرين الثاني عقب تعليقها خمسةَ أشهر.
وأوضح قائلا: "اعتقدوا أننا لن نشارك في المفاوضات، واعتقدوا أنه ليس لدينا ما نقوله، واعتقدوا أننا لن نطلق مبادرة"، مضيفا: "الحمد لله، اليوم ثبت للعالم أجمع أن إيران شاركت [في المحادثات] بسُلطةٍ وكرامة، حيث عرضت نصين، حول القضية النووية والعقوبات، بما يتوافق تماما مع ما هو وارد في خطة العمل الشاملة المشتركة"
تطرّق الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى جملة عناوين بما فيها محادثات فيينا النووية والعقوبات الأمريكية والدولية على البلاد خلال مقابلة تلفزيونية أجراها في طهران يوم الأحد بمناسبة مرور مائة يوم على تسلمه المنصب.
وقال رئيسي: "ستتم متابعة قضية رفع العقوبات بقوة، وكذلك موضوع تحييد العقوبات. وهذا يعني أننا لن نربط بأي شكل من الأشكال اقتصادنا وميزانية 1401 (2022) بهذه القضايا".
كما تحدث الرئيس عن المفاوضات النووية التي تجري حاليا في فيينا والمتوقع استئنافها في 29 نوفمبر/ تشرين الثاني عقب تعليقها خمسةَ أشهر.
وأوضح قائلا: "اعتقدوا أننا لن نشارك في المفاوضات، واعتقدوا أنه ليس لدينا ما نقوله، واعتقدوا أننا لن نطلق مبادرة"، مضيفا: "الحمد لله، اليوم ثبت للعالم أجمع أن إيران شاركت [في المحادثات] بسُلطةٍ وكرامة، حيث عرضت نصين، حول القضية النووية والعقوبات، بما يتوافق تماما مع ما هو وارد في خطة العمل الشاملة المشتركة"
تطرّق الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى جملة عناوين بما فيها محادثات فيينا النووية والعقوبات الأمريكية والدولية على البلاد خلال مقابلة تلفزيونية أجراها في طهران يوم الأحد بمناسبة مرور مائة يوم على تسلمه المنصب.
وقال رئيسي: "ستتم متابعة قضية رفع العقوبات بقوة، وكذلك موضوع تحييد العقوبات. وهذا يعني أننا لن نربط بأي شكل من الأشكال اقتصادنا وميزانية 1401 (2022) بهذه القضايا".
كما تحدث الرئيس عن المفاوضات النووية التي تجري حاليا في فيينا والمتوقع استئنافها في 29 نوفمبر/ تشرين الثاني عقب تعليقها خمسةَ أشهر.
وأوضح قائلا: "اعتقدوا أننا لن نشارك في المفاوضات، واعتقدوا أنه ليس لدينا ما نقوله، واعتقدوا أننا لن نطلق مبادرة"، مضيفا: "الحمد لله، اليوم ثبت للعالم أجمع أن إيران شاركت [في المحادثات] بسُلطةٍ وكرامة، حيث عرضت نصين، حول القضية النووية والعقوبات، بما يتوافق تماما مع ما هو وارد في خطة العمل الشاملة المشتركة"