استخدم عناصر الشرطة الإسرائيلية الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين تجمعوا في القدس الشرقية يوم الجمعة احتجاجا على إخلاء عائلة فلسطينية من منزلها بحي الشيخ جراح خلال الأسابيع المقبلة.
وشارك أفراد العائلة ومتضامنون معهم في مسيرة صغيرة رفعوا خلالها لافتات واعلام فلسطين.
وتأجّل أمر الإخلاء الذي تسلمته عائلة سالم، حيث من المقرر إعادة إصداره في شهر يناير/ كانون الثاني 2022.
وتواجه عائلات فلسطينية خطر إجلائها من بيوتها داخل حي الشيخ جراح.
وتخوض هذه العائلات، التي هُجّرت من مناطقها الأصلية ونزحت إلى الحي مع إعلان تأسيس دولة إسرائيل عام 1948، معركةً قانونية مع منظمات إسرائيلية تقول إن المنازل بنيت على أرض كان يملكها يهود قبل عام 1948.
استخدم عناصر الشرطة الإسرائيلية الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين تجمعوا في القدس الشرقية يوم الجمعة احتجاجا على إخلاء عائلة فلسطينية من منزلها بحي الشيخ جراح خلال الأسابيع المقبلة.
وشارك أفراد العائلة ومتضامنون معهم في مسيرة صغيرة رفعوا خلالها لافتات واعلام فلسطين.
وتأجّل أمر الإخلاء الذي تسلمته عائلة سالم، حيث من المقرر إعادة إصداره في شهر يناير/ كانون الثاني 2022.
وتواجه عائلات فلسطينية خطر إجلائها من بيوتها داخل حي الشيخ جراح.
وتخوض هذه العائلات، التي هُجّرت من مناطقها الأصلية ونزحت إلى الحي مع إعلان تأسيس دولة إسرائيل عام 1948، معركةً قانونية مع منظمات إسرائيلية تقول إن المنازل بنيت على أرض كان يملكها يهود قبل عام 1948.
استخدم عناصر الشرطة الإسرائيلية الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين تجمعوا في القدس الشرقية يوم الجمعة احتجاجا على إخلاء عائلة فلسطينية من منزلها بحي الشيخ جراح خلال الأسابيع المقبلة.
وشارك أفراد العائلة ومتضامنون معهم في مسيرة صغيرة رفعوا خلالها لافتات واعلام فلسطين.
وتأجّل أمر الإخلاء الذي تسلمته عائلة سالم، حيث من المقرر إعادة إصداره في شهر يناير/ كانون الثاني 2022.
وتواجه عائلات فلسطينية خطر إجلائها من بيوتها داخل حي الشيخ جراح.
وتخوض هذه العائلات، التي هُجّرت من مناطقها الأصلية ونزحت إلى الحي مع إعلان تأسيس دولة إسرائيل عام 1948، معركةً قانونية مع منظمات إسرائيلية تقول إن المنازل بنيت على أرض كان يملكها يهود قبل عام 1948.