وجوب ذكر المصدر: Deutsche Welle
أدلى وزير الخارجية الألماني هايكو ماس ببيان في برلين، الإثنين جاء فيه "هناك أسباب تدعو للتفاؤل الحذر" إزاء الوضع في ليبيا، وذلك على خلفية استضافته اجتماعا افتراضيا حول جهود السلام في الدولة العربية إلى جانب الأمم المتحدة.
وقال ماس: "نلمس مؤشرات متزايدة للتحول في التفكير من المنطق العسكري إلى المنطق السياسي، والذي ظهر أكثر فأكثر وما انعكس في المفاوضات التي أجرتها مجموعات هامة في مونترو. وتم التوصل إلى اتفاق لوضع خريطة الطريق وهو ما كان مرادنا على الدوام".
وشدد على أن إرساء الاستقرار في ليبيا ليس مجرد سباق سرعة بل ماراثون"، موضحا أنه "في الأشهر الأخيرة حيث بدت الأمور في مرحلة ما تسير باتجاه الخلف"، نجح الأطراف في "اجتياز مسافة كيلومتر آخر اليوم".
وجاء الاجتماع، الذي ضم وزراء 23 دولة إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ليكون اجتماع متابعة لقمة يناير/كانون الثاني التي عقدت في العاصمة برلين.
وتمزقت أوصال ليبيا إثر الصراع الذي اندلع منذ الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011، لتنقسم البلاد مؤخرا إلى مناطق تخضع لسيطرة حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والشمال الغربي، وأراض يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر المتمركز في الشرق في مدينة بنغازي.
أدلى وزير الخارجية الألماني هايكو ماس ببيان في برلين، الإثنين جاء فيه "هناك أسباب تدعو للتفاؤل الحذر" إزاء الوضع في ليبيا، وذلك على خلفية استضافته اجتماعا افتراضيا حول جهود السلام في الدولة العربية إلى جانب الأمم المتحدة.
وقال ماس: "نلمس مؤشرات متزايدة للتحول في التفكير من المنطق العسكري إلى المنطق السياسي، والذي ظهر أكثر فأكثر وما انعكس في المفاوضات التي أجرتها مجموعات هامة في مونترو. وتم التوصل إلى اتفاق لوضع خريطة الطريق وهو ما كان مرادنا على الدوام".
وشدد على أن إرساء الاستقرار في ليبيا ليس مجرد سباق سرعة بل ماراثون"، موضحا أنه "في الأشهر الأخيرة حيث بدت الأمور في مرحلة ما تسير باتجاه الخلف"، نجح الأطراف في "اجتياز مسافة كيلومتر آخر اليوم".
وجاء الاجتماع، الذي ضم وزراء 23 دولة إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ليكون اجتماع متابعة لقمة يناير/كانون الثاني التي عقدت في العاصمة برلين.
وتمزقت أوصال ليبيا إثر الصراع الذي اندلع منذ الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011، لتنقسم البلاد مؤخرا إلى مناطق تخضع لسيطرة حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والشمال الغربي، وأراض يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر المتمركز في الشرق في مدينة بنغازي.
وجوب ذكر المصدر: Deutsche Welle
أدلى وزير الخارجية الألماني هايكو ماس ببيان في برلين، الإثنين جاء فيه "هناك أسباب تدعو للتفاؤل الحذر" إزاء الوضع في ليبيا، وذلك على خلفية استضافته اجتماعا افتراضيا حول جهود السلام في الدولة العربية إلى جانب الأمم المتحدة.
وقال ماس: "نلمس مؤشرات متزايدة للتحول في التفكير من المنطق العسكري إلى المنطق السياسي، والذي ظهر أكثر فأكثر وما انعكس في المفاوضات التي أجرتها مجموعات هامة في مونترو. وتم التوصل إلى اتفاق لوضع خريطة الطريق وهو ما كان مرادنا على الدوام".
وشدد على أن إرساء الاستقرار في ليبيا ليس مجرد سباق سرعة بل ماراثون"، موضحا أنه "في الأشهر الأخيرة حيث بدت الأمور في مرحلة ما تسير باتجاه الخلف"، نجح الأطراف في "اجتياز مسافة كيلومتر آخر اليوم".
وجاء الاجتماع، الذي ضم وزراء 23 دولة إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ليكون اجتماع متابعة لقمة يناير/كانون الثاني التي عقدت في العاصمة برلين.
وتمزقت أوصال ليبيا إثر الصراع الذي اندلع منذ الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011، لتنقسم البلاد مؤخرا إلى مناطق تخضع لسيطرة حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والشمال الغربي، وأراض يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر المتمركز في الشرق في مدينة بنغازي.