*القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / تلفزيون مانوتو -1 / محطة إيران الدولية*
وافق المفاوضون في ملف الاتفاق النووي الإيراني، يوم الجمعة، على النظر في اقتراح صاغته طهران ليكون أساساً للمحادثات الجارية بشأن خطة العمل الشاملة المشتركة في فيينا.
وقال علي باقري كني، الذي يشغل منصب نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية وكبير المفاوضين الإيرانيين بشأن الملف النووي في فيينا: "فيما يتعلق بالوثيقتين، أولاً، مسودة (إلغاء) العقوبات، قبل الجانب الأخر آراء جمهورية إيران الإسلامية لتكون أساساً للحوار. وبناءً عليه، تم اعتماد وثيقة جديدة كأساس للمفاوضات".
وتأتي تصريحات قاني بعد اجتماع اللجنة المشتركة لخطة العمل الشاملة المشتركة التي حضرها ممثلون من إيران ومجموعة P4+1 والاتحاد الأوروبي في قصر كوبورغ.
وتتواصل المفاوضات لإعادة إحياء الاتفاق النووي، أو ما يعرف بخطة العمل الشاملة المشتركة، التي انسحبت منها إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب عام 2018.
وافق المفاوضون في ملف الاتفاق النووي الإيراني، يوم الجمعة، على النظر في اقتراح صاغته طهران ليكون أساساً للمحادثات الجارية بشأن خطة العمل الشاملة المشتركة في فيينا.
وقال علي باقري كني، الذي يشغل منصب نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية وكبير المفاوضين الإيرانيين بشأن الملف النووي في فيينا: "فيما يتعلق بالوثيقتين، أولاً، مسودة (إلغاء) العقوبات، قبل الجانب الأخر آراء جمهورية إيران الإسلامية لتكون أساساً للحوار. وبناءً عليه، تم اعتماد وثيقة جديدة كأساس للمفاوضات".
وتأتي تصريحات قاني بعد اجتماع اللجنة المشتركة لخطة العمل الشاملة المشتركة التي حضرها ممثلون من إيران ومجموعة P4+1 والاتحاد الأوروبي في قصر كوبورغ.
وتتواصل المفاوضات لإعادة إحياء الاتفاق النووي، أو ما يعرف بخطة العمل الشاملة المشتركة، التي انسحبت منها إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب عام 2018.
*القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / تلفزيون مانوتو -1 / محطة إيران الدولية*
وافق المفاوضون في ملف الاتفاق النووي الإيراني، يوم الجمعة، على النظر في اقتراح صاغته طهران ليكون أساساً للمحادثات الجارية بشأن خطة العمل الشاملة المشتركة في فيينا.
وقال علي باقري كني، الذي يشغل منصب نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية وكبير المفاوضين الإيرانيين بشأن الملف النووي في فيينا: "فيما يتعلق بالوثيقتين، أولاً، مسودة (إلغاء) العقوبات، قبل الجانب الأخر آراء جمهورية إيران الإسلامية لتكون أساساً للحوار. وبناءً عليه، تم اعتماد وثيقة جديدة كأساس للمفاوضات".
وتأتي تصريحات قاني بعد اجتماع اللجنة المشتركة لخطة العمل الشاملة المشتركة التي حضرها ممثلون من إيران ومجموعة P4+1 والاتحاد الأوروبي في قصر كوبورغ.
وتتواصل المفاوضات لإعادة إحياء الاتفاق النووي، أو ما يعرف بخطة العمل الشاملة المشتركة، التي انسحبت منها إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب عام 2018.