أصدرت محكمة منطقة سيمونوفسكي في موسكو يوم الثلاثاء، قرارا بإبطال العقوبة مع وقف التنفيذ الصادرة بحق المعارض الناشط أليكسي نافالني في قضية "إيف روشيه" واستبدالها بعقوبة نافذة بالسجن.
وقضت المحكمة بسجن نافالني لمدة ثلاث سنوات ونصف. ومع ذلك، حكمت المحكمة بسجن نافالني لمدة عامين وثمانية أشهر بعد خصم فترة إقامته الجبرية خلال فترة التحقيق والاعتقال في قضية "إيف روشيه" عام 2014 والمتمثلة من 17 يناير / كانون الثاني 2021 حتى تاريخ نفاذ الحكم.
وقال المعارض نافالني إنه لا يتعين أن تطبق عليه العقوبة الفعلية في قضية "إيف روشيه" بعد أن قضت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في ستراسبورغ، أن أفعاله لا تعتبر جريمة وطلب في قاعة المحكمة إطلاق سراحه.
إلى ذلك سيبقى نافالني قيد الاحتجاز حتى نفاذ الحكم، ومن جهتهم يعتزم محامو نافالني استئناف الحكم.
وأودع صاحب حملة مكافحة الفساد السجن في 17 يناير/ كانون الثاني لحظة عودته إلى روسيا قادما من ألمانيا التي أمضى فيها خمسة أشهر تقريبا لتلقي العلاج من الهجوم المزعوم بغاز الأعصاب "نوفيتشوك".
وقضت المحكمة في 18 يناير/ كانون الثاني حكما بسجن نافالني لمدة 30 يوما لانتهاكه شروط وقف تنفيذ عقوبة السجن الصادرة بحقه بتهمة الاختلاس عام 2014.
أصدرت محكمة منطقة سيمونوفسكي في موسكو يوم الثلاثاء، قرارا بإبطال العقوبة مع وقف التنفيذ الصادرة بحق المعارض الناشط أليكسي نافالني في قضية "إيف روشيه" واستبدالها بعقوبة نافذة بالسجن.
وقضت المحكمة بسجن نافالني لمدة ثلاث سنوات ونصف. ومع ذلك، حكمت المحكمة بسجن نافالني لمدة عامين وثمانية أشهر بعد خصم فترة إقامته الجبرية خلال فترة التحقيق والاعتقال في قضية "إيف روشيه" عام 2014 والمتمثلة من 17 يناير / كانون الثاني 2021 حتى تاريخ نفاذ الحكم.
وقال المعارض نافالني إنه لا يتعين أن تطبق عليه العقوبة الفعلية في قضية "إيف روشيه" بعد أن قضت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في ستراسبورغ، أن أفعاله لا تعتبر جريمة وطلب في قاعة المحكمة إطلاق سراحه.
إلى ذلك سيبقى نافالني قيد الاحتجاز حتى نفاذ الحكم، ومن جهتهم يعتزم محامو نافالني استئناف الحكم.
وأودع صاحب حملة مكافحة الفساد السجن في 17 يناير/ كانون الثاني لحظة عودته إلى روسيا قادما من ألمانيا التي أمضى فيها خمسة أشهر تقريبا لتلقي العلاج من الهجوم المزعوم بغاز الأعصاب "نوفيتشوك".
وقضت المحكمة في 18 يناير/ كانون الثاني حكما بسجن نافالني لمدة 30 يوما لانتهاكه شروط وقف تنفيذ عقوبة السجن الصادرة بحقه بتهمة الاختلاس عام 2014.
أصدرت محكمة منطقة سيمونوفسكي في موسكو يوم الثلاثاء، قرارا بإبطال العقوبة مع وقف التنفيذ الصادرة بحق المعارض الناشط أليكسي نافالني في قضية "إيف روشيه" واستبدالها بعقوبة نافذة بالسجن.
وقضت المحكمة بسجن نافالني لمدة ثلاث سنوات ونصف. ومع ذلك، حكمت المحكمة بسجن نافالني لمدة عامين وثمانية أشهر بعد خصم فترة إقامته الجبرية خلال فترة التحقيق والاعتقال في قضية "إيف روشيه" عام 2014 والمتمثلة من 17 يناير / كانون الثاني 2021 حتى تاريخ نفاذ الحكم.
وقال المعارض نافالني إنه لا يتعين أن تطبق عليه العقوبة الفعلية في قضية "إيف روشيه" بعد أن قضت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في ستراسبورغ، أن أفعاله لا تعتبر جريمة وطلب في قاعة المحكمة إطلاق سراحه.
إلى ذلك سيبقى نافالني قيد الاحتجاز حتى نفاذ الحكم، ومن جهتهم يعتزم محامو نافالني استئناف الحكم.
وأودع صاحب حملة مكافحة الفساد السجن في 17 يناير/ كانون الثاني لحظة عودته إلى روسيا قادما من ألمانيا التي أمضى فيها خمسة أشهر تقريبا لتلقي العلاج من الهجوم المزعوم بغاز الأعصاب "نوفيتشوك".
وقضت المحكمة في 18 يناير/ كانون الثاني حكما بسجن نافالني لمدة 30 يوما لانتهاكه شروط وقف تنفيذ عقوبة السجن الصادرة بحقه بتهمة الاختلاس عام 2014.