علق السكان المحليون في بنغازي يوم الجمعة، على اتفاق وقف إطلاق النار الموقع بين الأطراف الليبية المتنازعة. وتم التوقيع على الاتفاقية في وقت سابق من اليوم من قبل اللجنة العسكرية المشتركة 5+5، وهي مجموعة تتألف من خمسة ضباط عسكريين كبار اختارتهم حكومة الوفاق الوطني الليبية وخمسة ضباط عسكريين آخرين اختارهم خليفة حفتر، قائد الجيش الوطني الليبي.
وعلق أحمد الفيتوري على وقف إطلاق النار بقوله: "كمواطن من بنغازي، أكيد أرحب بهذا الشيء، الذي سيعم على الليبيين ومدينة بنغازي بصفة خاصة، والأمن لليبيا ككل".
وأضاف فرج عامر، وهو مواطن محلي آخر: "أنا مع اتفاقية جنيف التي وقعت في هذا اليوم، لحقن دماء الليبيين وإيقاف إطلاق النار وللنهوض والتقدم إلى الأمام، من أجل حقن الدماء والنهوض بليبيا إلى بر الأمان".
كما رحب هشام العجيلي، المقيم أيضا في بنغازي، بالاتفاق، مؤكدا: "هذه بادرة جيدة واتفاق كل الليبيين يؤيدوه، ليعم السلام في ليبيا ولحقن الدماء. ونحن كليبيين، نحتاج إلى هذه الاتفاقات حتى تنهض البلاد".
وكانت قد اجتمعت اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 بين 19 و23 أكتوبر/تشرين الأول في جنيف. ووقف إطلاق النار الموقع يعني أن الأطراف المتحاربة يجب أن تغادر الخطوط الأمامية مع مغادرة الوحدات الأجنبية جميع الأراضي الليبية في غضون ثلاثة أشهر.
وتتمركز قوات الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر، في بنغازي، ويوجد مقر البرلمان في طبرق، بينما تتمركز حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة، بقيادة رئيس الوزراء فايز السراج، في طرابلس. ويمزق الصراع ليبيا منذ تمت الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في 2011.
علق السكان المحليون في بنغازي يوم الجمعة، على اتفاق وقف إطلاق النار الموقع بين الأطراف الليبية المتنازعة. وتم التوقيع على الاتفاقية في وقت سابق من اليوم من قبل اللجنة العسكرية المشتركة 5+5، وهي مجموعة تتألف من خمسة ضباط عسكريين كبار اختارتهم حكومة الوفاق الوطني الليبية وخمسة ضباط عسكريين آخرين اختارهم خليفة حفتر، قائد الجيش الوطني الليبي.
وعلق أحمد الفيتوري على وقف إطلاق النار بقوله: "كمواطن من بنغازي، أكيد أرحب بهذا الشيء، الذي سيعم على الليبيين ومدينة بنغازي بصفة خاصة، والأمن لليبيا ككل".
وأضاف فرج عامر، وهو مواطن محلي آخر: "أنا مع اتفاقية جنيف التي وقعت في هذا اليوم، لحقن دماء الليبيين وإيقاف إطلاق النار وللنهوض والتقدم إلى الأمام، من أجل حقن الدماء والنهوض بليبيا إلى بر الأمان".
كما رحب هشام العجيلي، المقيم أيضا في بنغازي، بالاتفاق، مؤكدا: "هذه بادرة جيدة واتفاق كل الليبيين يؤيدوه، ليعم السلام في ليبيا ولحقن الدماء. ونحن كليبيين، نحتاج إلى هذه الاتفاقات حتى تنهض البلاد".
وكانت قد اجتمعت اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 بين 19 و23 أكتوبر/تشرين الأول في جنيف. ووقف إطلاق النار الموقع يعني أن الأطراف المتحاربة يجب أن تغادر الخطوط الأمامية مع مغادرة الوحدات الأجنبية جميع الأراضي الليبية في غضون ثلاثة أشهر.
وتتمركز قوات الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر، في بنغازي، ويوجد مقر البرلمان في طبرق، بينما تتمركز حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة، بقيادة رئيس الوزراء فايز السراج، في طرابلس. ويمزق الصراع ليبيا منذ تمت الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في 2011.
علق السكان المحليون في بنغازي يوم الجمعة، على اتفاق وقف إطلاق النار الموقع بين الأطراف الليبية المتنازعة. وتم التوقيع على الاتفاقية في وقت سابق من اليوم من قبل اللجنة العسكرية المشتركة 5+5، وهي مجموعة تتألف من خمسة ضباط عسكريين كبار اختارتهم حكومة الوفاق الوطني الليبية وخمسة ضباط عسكريين آخرين اختارهم خليفة حفتر، قائد الجيش الوطني الليبي.
وعلق أحمد الفيتوري على وقف إطلاق النار بقوله: "كمواطن من بنغازي، أكيد أرحب بهذا الشيء، الذي سيعم على الليبيين ومدينة بنغازي بصفة خاصة، والأمن لليبيا ككل".
وأضاف فرج عامر، وهو مواطن محلي آخر: "أنا مع اتفاقية جنيف التي وقعت في هذا اليوم، لحقن دماء الليبيين وإيقاف إطلاق النار وللنهوض والتقدم إلى الأمام، من أجل حقن الدماء والنهوض بليبيا إلى بر الأمان".
كما رحب هشام العجيلي، المقيم أيضا في بنغازي، بالاتفاق، مؤكدا: "هذه بادرة جيدة واتفاق كل الليبيين يؤيدوه، ليعم السلام في ليبيا ولحقن الدماء. ونحن كليبيين، نحتاج إلى هذه الاتفاقات حتى تنهض البلاد".
وكانت قد اجتمعت اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 بين 19 و23 أكتوبر/تشرين الأول في جنيف. ووقف إطلاق النار الموقع يعني أن الأطراف المتحاربة يجب أن تغادر الخطوط الأمامية مع مغادرة الوحدات الأجنبية جميع الأراضي الليبية في غضون ثلاثة أشهر.
وتتمركز قوات الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر، في بنغازي، ويوجد مقر البرلمان في طبرق، بينما تتمركز حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة، بقيادة رئيس الوزراء فايز السراج، في طرابلس. ويمزق الصراع ليبيا منذ تمت الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في 2011.