بعد مقتل فلسطينيين في دير البلح يوم الأربعاء أثناء تفكيك قذيفة، قالت وزارة الداخلية الفلسطينية إنها من مخلفات القصف الإسرائيلي الشهر الماضي. حيث اصطف الآلاف في شوارع قطاع غزة للمشاركة في تشييع جنازة عامة لهم مع وصول الجثامين.
وبعد تأكيد سقوط القتلى، اصطف مئات السكان المحليين في الشوارع ورددوا هتافات، فيما حمل نشطاء حماس الجثامين في الشوارع. والقتيلان هما أسامة فضل جنينة وأحمد زكي أبو حصيرة، وكلاهما من كتائب القسام التابعة للجناح العسكري لحركة حماس.
وتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بوساطة مصرية بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية يوم الخميس، 20 مايو/أيار، مما وضع حدًا لأسوأ اندلاع للعنف منذ عام 2014، والذي خلف 12 إسرائيليًا قتيلا و248 فلسطينيًا بعد 11 يومًا من الأعمال العدائية.
بعد مقتل فلسطينيين في دير البلح يوم الأربعاء أثناء تفكيك قذيفة، قالت وزارة الداخلية الفلسطينية إنها من مخلفات القصف الإسرائيلي الشهر الماضي. حيث اصطف الآلاف في شوارع قطاع غزة للمشاركة في تشييع جنازة عامة لهم مع وصول الجثامين.
وبعد تأكيد سقوط القتلى، اصطف مئات السكان المحليين في الشوارع ورددوا هتافات، فيما حمل نشطاء حماس الجثامين في الشوارع. والقتيلان هما أسامة فضل جنينة وأحمد زكي أبو حصيرة، وكلاهما من كتائب القسام التابعة للجناح العسكري لحركة حماس.
وتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بوساطة مصرية بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية يوم الخميس، 20 مايو/أيار، مما وضع حدًا لأسوأ اندلاع للعنف منذ عام 2014، والذي خلف 12 إسرائيليًا قتيلا و248 فلسطينيًا بعد 11 يومًا من الأعمال العدائية.
بعد مقتل فلسطينيين في دير البلح يوم الأربعاء أثناء تفكيك قذيفة، قالت وزارة الداخلية الفلسطينية إنها من مخلفات القصف الإسرائيلي الشهر الماضي. حيث اصطف الآلاف في شوارع قطاع غزة للمشاركة في تشييع جنازة عامة لهم مع وصول الجثامين.
وبعد تأكيد سقوط القتلى، اصطف مئات السكان المحليين في الشوارع ورددوا هتافات، فيما حمل نشطاء حماس الجثامين في الشوارع. والقتيلان هما أسامة فضل جنينة وأحمد زكي أبو حصيرة، وكلاهما من كتائب القسام التابعة للجناح العسكري لحركة حماس.
وتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بوساطة مصرية بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية يوم الخميس، 20 مايو/أيار، مما وضع حدًا لأسوأ اندلاع للعنف منذ عام 2014، والذي خلف 12 إسرائيليًا قتيلا و248 فلسطينيًا بعد 11 يومًا من الأعمال العدائية.