التقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بوزيري الخارجية التركي والفرنسي في العاصمة روما يوم السبت، وانعقدت الاجتماعات على هامش قمة مجموعة العشرين في العاصمة الإيطالية.
وتناول لافروف ووزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو صيغة "3 + 3" لتسوية النزاع في جنوب القوقاز إلى جانب ماهية التدابير المشتركة المحتملة لإرساء الاستقرار في البلقان والبوسنة والهرسك، وذلك وفقا للخدمة الصحفية التابعة لوزارة الخارجية الروسية.
كما التقى لافروف وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، حيث تطرق الوزيران إلى سبل الارتقاء بالعلاقات الثنائية في المجالات السياسية والاقتصادية والقانونية والثقافية والإنسانية، كما بحثا الوضع الراهن في جنوبي شرق أوكرانيا وليبيا ومالي إلى جانب الجهود الدولية لاستئناف خطة العمل الشاملة والمشتركة.
التقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بوزيري الخارجية التركي والفرنسي في العاصمة روما يوم السبت، وانعقدت الاجتماعات على هامش قمة مجموعة العشرين في العاصمة الإيطالية.
وتناول لافروف ووزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو صيغة "3 + 3" لتسوية النزاع في جنوب القوقاز إلى جانب ماهية التدابير المشتركة المحتملة لإرساء الاستقرار في البلقان والبوسنة والهرسك، وذلك وفقا للخدمة الصحفية التابعة لوزارة الخارجية الروسية.
كما التقى لافروف وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، حيث تطرق الوزيران إلى سبل الارتقاء بالعلاقات الثنائية في المجالات السياسية والاقتصادية والقانونية والثقافية والإنسانية، كما بحثا الوضع الراهن في جنوبي شرق أوكرانيا وليبيا ومالي إلى جانب الجهود الدولية لاستئناف خطة العمل الشاملة والمشتركة.
التقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بوزيري الخارجية التركي والفرنسي في العاصمة روما يوم السبت، وانعقدت الاجتماعات على هامش قمة مجموعة العشرين في العاصمة الإيطالية.
وتناول لافروف ووزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو صيغة "3 + 3" لتسوية النزاع في جنوب القوقاز إلى جانب ماهية التدابير المشتركة المحتملة لإرساء الاستقرار في البلقان والبوسنة والهرسك، وذلك وفقا للخدمة الصحفية التابعة لوزارة الخارجية الروسية.
كما التقى لافروف وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، حيث تطرق الوزيران إلى سبل الارتقاء بالعلاقات الثنائية في المجالات السياسية والاقتصادية والقانونية والثقافية والإنسانية، كما بحثا الوضع الراهن في جنوبي شرق أوكرانيا وليبيا ومالي إلى جانب الجهود الدولية لاستئناف خطة العمل الشاملة والمشتركة.