يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
القدس الشرقية: قوميون إسرائيليون مشاركون في مسيرة سنوية يعبرون عن آرائهم بشأن تصعيد العنف٠٠:٠٢:١٨
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

لاذ مئات اليهود بالفرار بحثا عن ملاذ غداة سماعهم صفارات الإنذار يوم الإثنين، من الصواريخ التي أطلقتها حركة حماس صوب القدس بينما كانوا يستعدون للانطلاق بمسيرة العلم السنوية بمناسبة ما يطلقون عليه "يوم القدس".

وقال أحد المشاركين في المسيرة: "إنه اليوم الذي نحتفل فيه بتوحيد القدس إنما للأسف، أُفسدت الفرحة".

من جهته ذكر مواطن إسرائيلي آخر مشارك في المسيرة الاحتفالية: "نشعر بالإذلال فصاروخ واحد كفيل بحمل أشيائنا والعودة إلى منازلنا".

وعمدت الشرطة الإسرائيلية هذا العام إلى تغيير مسار المسيرة الاحتفالية لتفادي المرور في المنطقة المتاخمة للحرم القدسي الشريف حيث اندلعت المصادمات العنيفة مع الفلسطينيين في وقت سابق يوم الإثنين.

ورُصد المشاركون وهم يحملون أعلاما إسرائيلية كبيرة يجوبون الشوارع ومرددين شعارات مثل "الموت للعرب".

ويعد "يوم القدس" عيدا وطنيا في إسرائيل يُحتفى فيه بذكرى إحكام إسرائيل سيطرتها على البلدة القديمة بعد حرب الأيام الستة عام 1967، ويتم الاحتفال فيه عادة بمسيرات يشارك فيها آلاف من اليهود فيما تقام احتفالات أخرى في القدس حيث تمر المسيرة في البلدة القديمة متجهة إلى الحائط الغربي (البراق) ومن ثم للحي الإسلامي في المدينة القديمة.

وقال المواطن الإسرائيلي شموئيل المشارك في المسيرة: "القدس لنا وإنه لمن العار أن نخنع في يوم القدس لأعمال الشغب الصادرة عن العرب الذين يبحثون عن سبب لكراهيتنا وعدم محبتنا".

وتأججت وتيرة أعمال العنف الدائرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين يوم الإثنين بإطلاق الطرفين وابل من الصواريخ على خلفية تفاقم التوترات جراء احتمال إخلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح بالقدس.

القدس الشرقية: قوميون إسرائيليون مشاركون في مسيرة سنوية يعبرون عن آرائهم بشأن تصعيد العنف

إسرائيل, القدس
مايو ١٠, ٢٠٢١ في ٢٠:٥٠ GMT +00:00 · تم النشر

لاذ مئات اليهود بالفرار بحثا عن ملاذ غداة سماعهم صفارات الإنذار يوم الإثنين، من الصواريخ التي أطلقتها حركة حماس صوب القدس بينما كانوا يستعدون للانطلاق بمسيرة العلم السنوية بمناسبة ما يطلقون عليه "يوم القدس".

وقال أحد المشاركين في المسيرة: "إنه اليوم الذي نحتفل فيه بتوحيد القدس إنما للأسف، أُفسدت الفرحة".

من جهته ذكر مواطن إسرائيلي آخر مشارك في المسيرة الاحتفالية: "نشعر بالإذلال فصاروخ واحد كفيل بحمل أشيائنا والعودة إلى منازلنا".

وعمدت الشرطة الإسرائيلية هذا العام إلى تغيير مسار المسيرة الاحتفالية لتفادي المرور في المنطقة المتاخمة للحرم القدسي الشريف حيث اندلعت المصادمات العنيفة مع الفلسطينيين في وقت سابق يوم الإثنين.

ورُصد المشاركون وهم يحملون أعلاما إسرائيلية كبيرة يجوبون الشوارع ومرددين شعارات مثل "الموت للعرب".

ويعد "يوم القدس" عيدا وطنيا في إسرائيل يُحتفى فيه بذكرى إحكام إسرائيل سيطرتها على البلدة القديمة بعد حرب الأيام الستة عام 1967، ويتم الاحتفال فيه عادة بمسيرات يشارك فيها آلاف من اليهود فيما تقام احتفالات أخرى في القدس حيث تمر المسيرة في البلدة القديمة متجهة إلى الحائط الغربي (البراق) ومن ثم للحي الإسلامي في المدينة القديمة.

وقال المواطن الإسرائيلي شموئيل المشارك في المسيرة: "القدس لنا وإنه لمن العار أن نخنع في يوم القدس لأعمال الشغب الصادرة عن العرب الذين يبحثون عن سبب لكراهيتنا وعدم محبتنا".

وتأججت وتيرة أعمال العنف الدائرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين يوم الإثنين بإطلاق الطرفين وابل من الصواريخ على خلفية تفاقم التوترات جراء احتمال إخلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح بالقدس.

النص

لاذ مئات اليهود بالفرار بحثا عن ملاذ غداة سماعهم صفارات الإنذار يوم الإثنين، من الصواريخ التي أطلقتها حركة حماس صوب القدس بينما كانوا يستعدون للانطلاق بمسيرة العلم السنوية بمناسبة ما يطلقون عليه "يوم القدس".

وقال أحد المشاركين في المسيرة: "إنه اليوم الذي نحتفل فيه بتوحيد القدس إنما للأسف، أُفسدت الفرحة".

من جهته ذكر مواطن إسرائيلي آخر مشارك في المسيرة الاحتفالية: "نشعر بالإذلال فصاروخ واحد كفيل بحمل أشيائنا والعودة إلى منازلنا".

وعمدت الشرطة الإسرائيلية هذا العام إلى تغيير مسار المسيرة الاحتفالية لتفادي المرور في المنطقة المتاخمة للحرم القدسي الشريف حيث اندلعت المصادمات العنيفة مع الفلسطينيين في وقت سابق يوم الإثنين.

ورُصد المشاركون وهم يحملون أعلاما إسرائيلية كبيرة يجوبون الشوارع ومرددين شعارات مثل "الموت للعرب".

ويعد "يوم القدس" عيدا وطنيا في إسرائيل يُحتفى فيه بذكرى إحكام إسرائيل سيطرتها على البلدة القديمة بعد حرب الأيام الستة عام 1967، ويتم الاحتفال فيه عادة بمسيرات يشارك فيها آلاف من اليهود فيما تقام احتفالات أخرى في القدس حيث تمر المسيرة في البلدة القديمة متجهة إلى الحائط الغربي (البراق) ومن ثم للحي الإسلامي في المدينة القديمة.

وقال المواطن الإسرائيلي شموئيل المشارك في المسيرة: "القدس لنا وإنه لمن العار أن نخنع في يوم القدس لأعمال الشغب الصادرة عن العرب الذين يبحثون عن سبب لكراهيتنا وعدم محبتنا".

وتأججت وتيرة أعمال العنف الدائرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين يوم الإثنين بإطلاق الطرفين وابل من الصواريخ على خلفية تفاقم التوترات جراء احتمال إخلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح بالقدس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد