أسفرت الزلازل التي ضرب منطقة الحدود التركية-السورية عن تصدّع العديد من الأبنية وأصبحت على وشك الانهيار، وباتت تشكل تهديداً مباشراً على المنطقة المحيطة، الأمر الذي دفع السلطات لهدمها منعاً لوقوع المزيد من الأضرار.
وتُظهر اللقطات المصورة يوم الثلاثاء في حلب، عمالاً وهم يجرّون كابلات بناء داخل المبنى المتضرر ومن ثم يرفعونه عمداً قبل أن تزيل الحفارة الركام.
وبحسب يحيى ضو، مدير خدمات السليمانية في مجلس مدينة حلب، فإن نصف الأبنية في حي "بستان الباشا" لم تتضرر، فيما يحتاج النصف الآخر للإخلاء والتدعيم.
وقال يحيى ضو: "لا ندري ما إذا سيقع زلزال آخر أم لا. ولكن في حال وقوعه فأن الوضع لا يبشّر بالخير لأن نحو 60-70% من الأبنية جاهزة فنياً، بينما الـ 30% الأخرى وضعها غير مستقر ويجب إخلاؤها ومن ثم هدمها أو تدعيمها".
وكانت هزات أرضية ضربت المنطقة بعد أسبوعين تماماً من الزلزالين المدمرين، اللذين ضربا تركيا وسوريا وأسفرا عن انهيار العديد من المباني ومحاصرة الآلاف تحت الأنقاض. وبلغت الحصيلة النهائية لقتلى الكارثة الطبيعية أكثر من 47 ألف شخصاً.
أسفرت الزلازل التي ضرب منطقة الحدود التركية-السورية عن تصدّع العديد من الأبنية وأصبحت على وشك الانهيار، وباتت تشكل تهديداً مباشراً على المنطقة المحيطة، الأمر الذي دفع السلطات لهدمها منعاً لوقوع المزيد من الأضرار.
وتُظهر اللقطات المصورة يوم الثلاثاء في حلب، عمالاً وهم يجرّون كابلات بناء داخل المبنى المتضرر ومن ثم يرفعونه عمداً قبل أن تزيل الحفارة الركام.
وبحسب يحيى ضو، مدير خدمات السليمانية في مجلس مدينة حلب، فإن نصف الأبنية في حي "بستان الباشا" لم تتضرر، فيما يحتاج النصف الآخر للإخلاء والتدعيم.
وقال يحيى ضو: "لا ندري ما إذا سيقع زلزال آخر أم لا. ولكن في حال وقوعه فأن الوضع لا يبشّر بالخير لأن نحو 60-70% من الأبنية جاهزة فنياً، بينما الـ 30% الأخرى وضعها غير مستقر ويجب إخلاؤها ومن ثم هدمها أو تدعيمها".
وكانت هزات أرضية ضربت المنطقة بعد أسبوعين تماماً من الزلزالين المدمرين، اللذين ضربا تركيا وسوريا وأسفرا عن انهيار العديد من المباني ومحاصرة الآلاف تحت الأنقاض. وبلغت الحصيلة النهائية لقتلى الكارثة الطبيعية أكثر من 47 ألف شخصاً.
أسفرت الزلازل التي ضرب منطقة الحدود التركية-السورية عن تصدّع العديد من الأبنية وأصبحت على وشك الانهيار، وباتت تشكل تهديداً مباشراً على المنطقة المحيطة، الأمر الذي دفع السلطات لهدمها منعاً لوقوع المزيد من الأضرار.
وتُظهر اللقطات المصورة يوم الثلاثاء في حلب، عمالاً وهم يجرّون كابلات بناء داخل المبنى المتضرر ومن ثم يرفعونه عمداً قبل أن تزيل الحفارة الركام.
وبحسب يحيى ضو، مدير خدمات السليمانية في مجلس مدينة حلب، فإن نصف الأبنية في حي "بستان الباشا" لم تتضرر، فيما يحتاج النصف الآخر للإخلاء والتدعيم.
وقال يحيى ضو: "لا ندري ما إذا سيقع زلزال آخر أم لا. ولكن في حال وقوعه فأن الوضع لا يبشّر بالخير لأن نحو 60-70% من الأبنية جاهزة فنياً، بينما الـ 30% الأخرى وضعها غير مستقر ويجب إخلاؤها ومن ثم هدمها أو تدعيمها".
وكانت هزات أرضية ضربت المنطقة بعد أسبوعين تماماً من الزلزالين المدمرين، اللذين ضربا تركيا وسوريا وأسفرا عن انهيار العديد من المباني ومحاصرة الآلاف تحت الأنقاض. وبلغت الحصيلة النهائية لقتلى الكارثة الطبيعية أكثر من 47 ألف شخصاً.