تظاهر المئات من أنصار الجيش الوطني الليبي وقائده المشير خليفة حفتر في شوارع مدينة بنغازي يوم الجمعة، للتنديد بوجود الجيش التركي في البلاد ورفضا لحكومة الوفاق الوطني برئاسة فايز السراج المدعومة من الأمم المتحدة.
وقال أحد المتظاهرين: "نحن اليوم خرجنا بتظاهرة عارمة ضد التدخل التركي وضد التدخل الأردوغاني وضد التدخل القطري في ليبيا، أردوغان يقوم بجلب المرتزقة لسرقة أموال الشعب الليبي للاستيلاء على البترول".
وأردف: "ندعو الأمم المتحدة بأمر مجلس الأمن أن يصدر ضد أردوغان الذي قام بقتل أبناء القوات المسلحة العربية الليبية بالطائرات المسيرة . هذا مجرم، هذا مجرم حرب، ونحن في حال عدم الاستجابة لمطالبنا فإننا سوف نزحف على طرابلس شعبا وجيشا".
وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرون وهم يحملون الأعلام الليبية واللافتات المنددة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
واحتدم القتال في محيط العاصمة الليبية منذ أن شنّ الجيش الوطني الليبي الذي يسيطر على غالبية المناطق الشرقية وأجزاء من الجنوب في ليبيا، في إبريل/ نيسان هجومه الأول لبسط سيطرته على العاصمة طرابلس الخاضعة لإدارة حكومة الوفاق الوطني. وفي نهاية المطاف وصل الصراع إلى طريق مسدود. ووافق قادة العالم في مؤتمر برلين الذي عُقد في 19 يناير/ كانون الثاني على الالتزام بقرار الأمم المتحدة القاضي بحظر التسليح وتنفيذ قرار وقف إطلاق النار في ليبيا.
وفي السياق ذاته وافق البرلمان التركي في الثاني من يناير/ كانو الثاني، على إرسال القوات التركية إلى ليبيا لمدة عام بغية مساندة حكومة الوفاق الوطني هناك.
تظاهر المئات من أنصار الجيش الوطني الليبي وقائده المشير خليفة حفتر في شوارع مدينة بنغازي يوم الجمعة، للتنديد بوجود الجيش التركي في البلاد ورفضا لحكومة الوفاق الوطني برئاسة فايز السراج المدعومة من الأمم المتحدة.
وقال أحد المتظاهرين: "نحن اليوم خرجنا بتظاهرة عارمة ضد التدخل التركي وضد التدخل الأردوغاني وضد التدخل القطري في ليبيا، أردوغان يقوم بجلب المرتزقة لسرقة أموال الشعب الليبي للاستيلاء على البترول".
وأردف: "ندعو الأمم المتحدة بأمر مجلس الأمن أن يصدر ضد أردوغان الذي قام بقتل أبناء القوات المسلحة العربية الليبية بالطائرات المسيرة . هذا مجرم، هذا مجرم حرب، ونحن في حال عدم الاستجابة لمطالبنا فإننا سوف نزحف على طرابلس شعبا وجيشا".
وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرون وهم يحملون الأعلام الليبية واللافتات المنددة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
واحتدم القتال في محيط العاصمة الليبية منذ أن شنّ الجيش الوطني الليبي الذي يسيطر على غالبية المناطق الشرقية وأجزاء من الجنوب في ليبيا، في إبريل/ نيسان هجومه الأول لبسط سيطرته على العاصمة طرابلس الخاضعة لإدارة حكومة الوفاق الوطني. وفي نهاية المطاف وصل الصراع إلى طريق مسدود. ووافق قادة العالم في مؤتمر برلين الذي عُقد في 19 يناير/ كانون الثاني على الالتزام بقرار الأمم المتحدة القاضي بحظر التسليح وتنفيذ قرار وقف إطلاق النار في ليبيا.
وفي السياق ذاته وافق البرلمان التركي في الثاني من يناير/ كانو الثاني، على إرسال القوات التركية إلى ليبيا لمدة عام بغية مساندة حكومة الوفاق الوطني هناك.
تظاهر المئات من أنصار الجيش الوطني الليبي وقائده المشير خليفة حفتر في شوارع مدينة بنغازي يوم الجمعة، للتنديد بوجود الجيش التركي في البلاد ورفضا لحكومة الوفاق الوطني برئاسة فايز السراج المدعومة من الأمم المتحدة.
وقال أحد المتظاهرين: "نحن اليوم خرجنا بتظاهرة عارمة ضد التدخل التركي وضد التدخل الأردوغاني وضد التدخل القطري في ليبيا، أردوغان يقوم بجلب المرتزقة لسرقة أموال الشعب الليبي للاستيلاء على البترول".
وأردف: "ندعو الأمم المتحدة بأمر مجلس الأمن أن يصدر ضد أردوغان الذي قام بقتل أبناء القوات المسلحة العربية الليبية بالطائرات المسيرة . هذا مجرم، هذا مجرم حرب، ونحن في حال عدم الاستجابة لمطالبنا فإننا سوف نزحف على طرابلس شعبا وجيشا".
وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرون وهم يحملون الأعلام الليبية واللافتات المنددة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
واحتدم القتال في محيط العاصمة الليبية منذ أن شنّ الجيش الوطني الليبي الذي يسيطر على غالبية المناطق الشرقية وأجزاء من الجنوب في ليبيا، في إبريل/ نيسان هجومه الأول لبسط سيطرته على العاصمة طرابلس الخاضعة لإدارة حكومة الوفاق الوطني. وفي نهاية المطاف وصل الصراع إلى طريق مسدود. ووافق قادة العالم في مؤتمر برلين الذي عُقد في 19 يناير/ كانون الثاني على الالتزام بقرار الأمم المتحدة القاضي بحظر التسليح وتنفيذ قرار وقف إطلاق النار في ليبيا.
وفي السياق ذاته وافق البرلمان التركي في الثاني من يناير/ كانو الثاني، على إرسال القوات التركية إلى ليبيا لمدة عام بغية مساندة حكومة الوفاق الوطني هناك.