تجمّع مئات المتظاهرين اليمينيين الإسرائيليين يوم الثلاثاء عند باب العامود في القدس الشرقية للمشاركة في "مسيرة الأعلام".
وشُوهد المشاركون يحملون الأعلام خلال احتفالهم بذكرى استيلاء إسرائيل على القدس بعد نكسة يونيو/ حزيران عام 1967، فيما ردّد بعضهم شعار "الموت للعرب".
كما أظهرت لقطات مصورة تصدّي المتظاهرين الفلسطينيبن للمسيرة، أتبع ذلك اعتقال الشرطة الإسرائيلية عددا منهم، فيما أُصيب بعضهم الآخر.
وقال النائب السابق في البرلمان عن حزب الليكود، أورين هازان: "رغم ما يعتقدونه، لن نغادر، إنه موطننا. كل من يريد أن يعيش معنا بسلام هو موضع ترحيب، ومن لا يريد العيش معنا على الأرجح سيضطر للعيش خلف السياج (الجدار العازل)".
وكان من المقرر للمسيرة أن تنطلق الشهر الماضي، ضمن احتفالات ما يُسمى بـ"يوم القدس"، إلا أنها أُلغيت بعد اندلاع أعمال قتالية بين الفصائل الفلسطينية والجيش الإسرائيلي.
تجمّع مئات المتظاهرين اليمينيين الإسرائيليين يوم الثلاثاء عند باب العامود في القدس الشرقية للمشاركة في "مسيرة الأعلام".
وشُوهد المشاركون يحملون الأعلام خلال احتفالهم بذكرى استيلاء إسرائيل على القدس بعد نكسة يونيو/ حزيران عام 1967، فيما ردّد بعضهم شعار "الموت للعرب".
كما أظهرت لقطات مصورة تصدّي المتظاهرين الفلسطينيبن للمسيرة، أتبع ذلك اعتقال الشرطة الإسرائيلية عددا منهم، فيما أُصيب بعضهم الآخر.
وقال النائب السابق في البرلمان عن حزب الليكود، أورين هازان: "رغم ما يعتقدونه، لن نغادر، إنه موطننا. كل من يريد أن يعيش معنا بسلام هو موضع ترحيب، ومن لا يريد العيش معنا على الأرجح سيضطر للعيش خلف السياج (الجدار العازل)".
وكان من المقرر للمسيرة أن تنطلق الشهر الماضي، ضمن احتفالات ما يُسمى بـ"يوم القدس"، إلا أنها أُلغيت بعد اندلاع أعمال قتالية بين الفصائل الفلسطينية والجيش الإسرائيلي.
تجمّع مئات المتظاهرين اليمينيين الإسرائيليين يوم الثلاثاء عند باب العامود في القدس الشرقية للمشاركة في "مسيرة الأعلام".
وشُوهد المشاركون يحملون الأعلام خلال احتفالهم بذكرى استيلاء إسرائيل على القدس بعد نكسة يونيو/ حزيران عام 1967، فيما ردّد بعضهم شعار "الموت للعرب".
كما أظهرت لقطات مصورة تصدّي المتظاهرين الفلسطينيبن للمسيرة، أتبع ذلك اعتقال الشرطة الإسرائيلية عددا منهم، فيما أُصيب بعضهم الآخر.
وقال النائب السابق في البرلمان عن حزب الليكود، أورين هازان: "رغم ما يعتقدونه، لن نغادر، إنه موطننا. كل من يريد أن يعيش معنا بسلام هو موضع ترحيب، ومن لا يريد العيش معنا على الأرجح سيضطر للعيش خلف السياج (الجدار العازل)".
وكان من المقرر للمسيرة أن تنطلق الشهر الماضي، ضمن احتفالات ما يُسمى بـ"يوم القدس"، إلا أنها أُلغيت بعد اندلاع أعمال قتالية بين الفصائل الفلسطينية والجيش الإسرائيلي.