قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الثلاثاء، إن مذكرة التفاهم التي تم التوصل إليها بعد مباحثات ماراثونية بين الجانبين التركي والروسي حول سوريا من شأنها أن "تضمن وقف سفك الدماء".
وأضاف لافروف، في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو: "إن التحركات التي ستبدأ، والالتزامات التي نصت عليها المذكرة ستشكل ضمانا لوقف سفك الدماء، وإيقاف العمليات التي أدت إلى ردات فعل مثيرة للجدل في جميع أنحاء العالم".
وأشار لافروف إلى أن هناك احتمالا لفرار المسلحين، فيما حث سلطات السجون على تحمل مسؤولياتهم بحيث يحدون من انتشار هذه العدوى في جميع أنحاء المنطقة.
إلى ذلك، قال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو إن الاتصالات الروسية مستمرة مع سلطات السجون السورية ومن يقع على عاتقهم ضمان أمن مخيمات اللاجئين.
وأوضح شويغو أن "الرقابة على بعض المخيمات قد تلاشت لفترة تتجاوز اليومين، مما نجم عن ذلك فرار أكثر من 500 شخص من تلك المخيمات وفقا لتقديراتنا، ولايمكن القول إن جميعهم من الإرهابيين. والآن وبعد أن تم إقناعنا، فقد تم اتخاذ الإجراءات من قبل من يملك زمام السيطرة على تلك المنطقة لإعادتهم إلى منازلهم".
ووقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، على مذكرة تفاهم تتعلق بشمال شرق سوريا بعد مباحثات ماراثونية جرت في سوتشي.
ونصت المذكرة الروسية التركية على الموافقة على إيجاد "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا والقيام بدوريات مراقبة مشتركة في المنطقة، كما تطلب من القوات الكردية الانسحاب من المنطقة في غضون 150 ساعة تبدأ من الساعة 12 ظهرا من يوم الأربعاء، 23 أكتوبر/ تشرين الأول.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الثلاثاء، إن مذكرة التفاهم التي تم التوصل إليها بعد مباحثات ماراثونية بين الجانبين التركي والروسي حول سوريا من شأنها أن "تضمن وقف سفك الدماء".
وأضاف لافروف، في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو: "إن التحركات التي ستبدأ، والالتزامات التي نصت عليها المذكرة ستشكل ضمانا لوقف سفك الدماء، وإيقاف العمليات التي أدت إلى ردات فعل مثيرة للجدل في جميع أنحاء العالم".
وأشار لافروف إلى أن هناك احتمالا لفرار المسلحين، فيما حث سلطات السجون على تحمل مسؤولياتهم بحيث يحدون من انتشار هذه العدوى في جميع أنحاء المنطقة.
إلى ذلك، قال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو إن الاتصالات الروسية مستمرة مع سلطات السجون السورية ومن يقع على عاتقهم ضمان أمن مخيمات اللاجئين.
وأوضح شويغو أن "الرقابة على بعض المخيمات قد تلاشت لفترة تتجاوز اليومين، مما نجم عن ذلك فرار أكثر من 500 شخص من تلك المخيمات وفقا لتقديراتنا، ولايمكن القول إن جميعهم من الإرهابيين. والآن وبعد أن تم إقناعنا، فقد تم اتخاذ الإجراءات من قبل من يملك زمام السيطرة على تلك المنطقة لإعادتهم إلى منازلهم".
ووقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، على مذكرة تفاهم تتعلق بشمال شرق سوريا بعد مباحثات ماراثونية جرت في سوتشي.
ونصت المذكرة الروسية التركية على الموافقة على إيجاد "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا والقيام بدوريات مراقبة مشتركة في المنطقة، كما تطلب من القوات الكردية الانسحاب من المنطقة في غضون 150 ساعة تبدأ من الساعة 12 ظهرا من يوم الأربعاء، 23 أكتوبر/ تشرين الأول.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الثلاثاء، إن مذكرة التفاهم التي تم التوصل إليها بعد مباحثات ماراثونية بين الجانبين التركي والروسي حول سوريا من شأنها أن "تضمن وقف سفك الدماء".
وأضاف لافروف، في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو: "إن التحركات التي ستبدأ، والالتزامات التي نصت عليها المذكرة ستشكل ضمانا لوقف سفك الدماء، وإيقاف العمليات التي أدت إلى ردات فعل مثيرة للجدل في جميع أنحاء العالم".
وأشار لافروف إلى أن هناك احتمالا لفرار المسلحين، فيما حث سلطات السجون على تحمل مسؤولياتهم بحيث يحدون من انتشار هذه العدوى في جميع أنحاء المنطقة.
إلى ذلك، قال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو إن الاتصالات الروسية مستمرة مع سلطات السجون السورية ومن يقع على عاتقهم ضمان أمن مخيمات اللاجئين.
وأوضح شويغو أن "الرقابة على بعض المخيمات قد تلاشت لفترة تتجاوز اليومين، مما نجم عن ذلك فرار أكثر من 500 شخص من تلك المخيمات وفقا لتقديراتنا، ولايمكن القول إن جميعهم من الإرهابيين. والآن وبعد أن تم إقناعنا، فقد تم اتخاذ الإجراءات من قبل من يملك زمام السيطرة على تلك المنطقة لإعادتهم إلى منازلهم".
ووقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، على مذكرة تفاهم تتعلق بشمال شرق سوريا بعد مباحثات ماراثونية جرت في سوتشي.
ونصت المذكرة الروسية التركية على الموافقة على إيجاد "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا والقيام بدوريات مراقبة مشتركة في المنطقة، كما تطلب من القوات الكردية الانسحاب من المنطقة في غضون 150 ساعة تبدأ من الساعة 12 ظهرا من يوم الأربعاء، 23 أكتوبر/ تشرين الأول.