خرج المئات إلى شوارع عاصمة ناغورنو قره باغ يوم الجمعة، في مسيرة حداد بمناسبة الذكرى الـ 106 للإبادة الجماعية للأرمن على يد الإمبراطورية العثمانية.
واجتمع السكان المحليون بجوار كنيسة القديس يعقوب، حيث صلى أحد الكهنة من أجل راحة أرواح القتلى. ثم خرج المشيعون إلى شوارع ستيباناكيرت مطالبين بـ "القتال حتى النهاية". وفي نهاية المسيرة، قام بعض الناس بإحراق علمي أذربيجان وتركيا في الشارع.
ونُفذت الإبادة الجماعية للأرمن التي ارتكبتها الإمبراطورية العثمانية أثناء وبعد الحرب العالمية الأولى، بين عامي 1915 و1917 وعامي 1920 و1923، تعرض فيها الأرمن للقتل الممنهج والتهجير والترحيل والأسر في معسكرات الاعتقال. ويقدر أن حوالي مليون شخص لقوا حتفهم خلال هذه الفترة.
وتقام الاحتفالات كل عام منذ عشرينيات القرن الماضي، إحياء لذكرى عام 1915، عندما تم اعتقال مئات المثقفين الأرمن في القسطنطينية وإعدامهم.
خرج المئات إلى شوارع عاصمة ناغورنو قره باغ يوم الجمعة، في مسيرة حداد بمناسبة الذكرى الـ 106 للإبادة الجماعية للأرمن على يد الإمبراطورية العثمانية.
واجتمع السكان المحليون بجوار كنيسة القديس يعقوب، حيث صلى أحد الكهنة من أجل راحة أرواح القتلى. ثم خرج المشيعون إلى شوارع ستيباناكيرت مطالبين بـ "القتال حتى النهاية". وفي نهاية المسيرة، قام بعض الناس بإحراق علمي أذربيجان وتركيا في الشارع.
ونُفذت الإبادة الجماعية للأرمن التي ارتكبتها الإمبراطورية العثمانية أثناء وبعد الحرب العالمية الأولى، بين عامي 1915 و1917 وعامي 1920 و1923، تعرض فيها الأرمن للقتل الممنهج والتهجير والترحيل والأسر في معسكرات الاعتقال. ويقدر أن حوالي مليون شخص لقوا حتفهم خلال هذه الفترة.
وتقام الاحتفالات كل عام منذ عشرينيات القرن الماضي، إحياء لذكرى عام 1915، عندما تم اعتقال مئات المثقفين الأرمن في القسطنطينية وإعدامهم.
خرج المئات إلى شوارع عاصمة ناغورنو قره باغ يوم الجمعة، في مسيرة حداد بمناسبة الذكرى الـ 106 للإبادة الجماعية للأرمن على يد الإمبراطورية العثمانية.
واجتمع السكان المحليون بجوار كنيسة القديس يعقوب، حيث صلى أحد الكهنة من أجل راحة أرواح القتلى. ثم خرج المشيعون إلى شوارع ستيباناكيرت مطالبين بـ "القتال حتى النهاية". وفي نهاية المسيرة، قام بعض الناس بإحراق علمي أذربيجان وتركيا في الشارع.
ونُفذت الإبادة الجماعية للأرمن التي ارتكبتها الإمبراطورية العثمانية أثناء وبعد الحرب العالمية الأولى، بين عامي 1915 و1917 وعامي 1920 و1923، تعرض فيها الأرمن للقتل الممنهج والتهجير والترحيل والأسر في معسكرات الاعتقال. ويقدر أن حوالي مليون شخص لقوا حتفهم خلال هذه الفترة.
وتقام الاحتفالات كل عام منذ عشرينيات القرن الماضي، إحياء لذكرى عام 1915، عندما تم اعتقال مئات المثقفين الأرمن في القسطنطينية وإعدامهم.