شوهدت القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليًا، يوم الاثنين، بالقرب من بلدة سرت الاستراتيجية التي تسيطر عليها قوات الجيش الوطني الليبي التابعة لخليفة حفتر. وشنت قيادة حكومة الوفاق، يوم السبت، هجوما لاستعادة السيطرة على الجزء الشرقي من البلاد.
ويمكن رؤية حاجز لقوات حكومة الوفاق الوطني على الطريق السريع الساحلي المؤدي إلى مسقط رأس الزعيم الليبي السابق معمر القذافي في سرت، مع عربات مدرعة وأسلحة منتشرة في قسم من الطريق.
وسيفتح الاستيلاء على المدينة الطريق أمام حكومة الوفاق الوطني الطريق إلى موانئ تصدير الوقود الرئيسية في البلاد في الشرق، والتي تعد حاليًا أحد الأصول الاستراتيجية الهامة لجيش حفتر.
شوهدت القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليًا، يوم الاثنين، بالقرب من بلدة سرت الاستراتيجية التي تسيطر عليها قوات الجيش الوطني الليبي التابعة لخليفة حفتر. وشنت قيادة حكومة الوفاق، يوم السبت، هجوما لاستعادة السيطرة على الجزء الشرقي من البلاد.
ويمكن رؤية حاجز لقوات حكومة الوفاق الوطني على الطريق السريع الساحلي المؤدي إلى مسقط رأس الزعيم الليبي السابق معمر القذافي في سرت، مع عربات مدرعة وأسلحة منتشرة في قسم من الطريق.
وسيفتح الاستيلاء على المدينة الطريق أمام حكومة الوفاق الوطني الطريق إلى موانئ تصدير الوقود الرئيسية في البلاد في الشرق، والتي تعد حاليًا أحد الأصول الاستراتيجية الهامة لجيش حفتر.
شوهدت القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليًا، يوم الاثنين، بالقرب من بلدة سرت الاستراتيجية التي تسيطر عليها قوات الجيش الوطني الليبي التابعة لخليفة حفتر. وشنت قيادة حكومة الوفاق، يوم السبت، هجوما لاستعادة السيطرة على الجزء الشرقي من البلاد.
ويمكن رؤية حاجز لقوات حكومة الوفاق الوطني على الطريق السريع الساحلي المؤدي إلى مسقط رأس الزعيم الليبي السابق معمر القذافي في سرت، مع عربات مدرعة وأسلحة منتشرة في قسم من الطريق.
وسيفتح الاستيلاء على المدينة الطريق أمام حكومة الوفاق الوطني الطريق إلى موانئ تصدير الوقود الرئيسية في البلاد في الشرق، والتي تعد حاليًا أحد الأصول الاستراتيجية الهامة لجيش حفتر.