أقيمت يوم الجمعة فعالية إحياء لذكرى ضحايا هجوم هاناو، بعد مرور عام على حادثة إطلاق النار، أعقبها تظاهرة مناهضة للعنصرية.
وشوهد الناس وهم يرفعون صور الضحايا مرتدين قمصانا تضم صور الراحلين.
وقال أحد ناشطي حركة أنتيفا المحليين، ناظم توران: "منذ عام بالضبط فقدت مدينتنا الجميلة مدينة هاناو توازنها إثر عمل شنيع. كان عمل إرهابي ارتكبه شخص زعم أنه مجنون حسب ادعاءات السلطات البلدية المستمرة. لكن ما الذي حدث حقا في هاناو؟ في ليلة الجريمة أقدم توبياس آر على إطلاق النار بشكل انتقائي على أشخاص من أصل أجنبي في عدة أماكن. ولقي تسعة مهاجرين من الشباب مصرعهم في الواقعة".
وأضاف: "هؤلاء الناس لم يكونوا أصدقاءنا ومعارفنا فحسب بل كانوا أيها الأصدقاء الأعزاء مواطنين من هاناو".
وأعرب توران عن أسفه قائلا: "تطول قائمة الهجمات الإرهابية اليمينية إلى حد يحول هذا النمط لواقع. ولا يتم إيضاح أمور على الإطلاق على الأقل ليس بالمعنى الحقيقي للكلمة: بصدق وعلى نطاق واسع".
وكان قد أقدم مواطن ألماني من هاناو، يبلغ من العمر 43 عاما في 19 فبراير/ شباط 2020، بإطلاق النار على رواد حانة للشيشة في منطقة هيوماركت لينتقل بعدها إلى موقع ثانٍ في منطقة كيسلشتات ويطلق النار مجددا. وأزهقت أرواح عشرة أشخاص فضلا عن إصابة خمسة غيرهم ليتم العثور لاحقا على الجاني ووالدته البالغة من العمر 72 عاما في منزلهما وقد فارقا الحياة.
أقيمت يوم الجمعة فعالية إحياء لذكرى ضحايا هجوم هاناو، بعد مرور عام على حادثة إطلاق النار، أعقبها تظاهرة مناهضة للعنصرية.
وشوهد الناس وهم يرفعون صور الضحايا مرتدين قمصانا تضم صور الراحلين.
وقال أحد ناشطي حركة أنتيفا المحليين، ناظم توران: "منذ عام بالضبط فقدت مدينتنا الجميلة مدينة هاناو توازنها إثر عمل شنيع. كان عمل إرهابي ارتكبه شخص زعم أنه مجنون حسب ادعاءات السلطات البلدية المستمرة. لكن ما الذي حدث حقا في هاناو؟ في ليلة الجريمة أقدم توبياس آر على إطلاق النار بشكل انتقائي على أشخاص من أصل أجنبي في عدة أماكن. ولقي تسعة مهاجرين من الشباب مصرعهم في الواقعة".
وأضاف: "هؤلاء الناس لم يكونوا أصدقاءنا ومعارفنا فحسب بل كانوا أيها الأصدقاء الأعزاء مواطنين من هاناو".
وأعرب توران عن أسفه قائلا: "تطول قائمة الهجمات الإرهابية اليمينية إلى حد يحول هذا النمط لواقع. ولا يتم إيضاح أمور على الإطلاق على الأقل ليس بالمعنى الحقيقي للكلمة: بصدق وعلى نطاق واسع".
وكان قد أقدم مواطن ألماني من هاناو، يبلغ من العمر 43 عاما في 19 فبراير/ شباط 2020، بإطلاق النار على رواد حانة للشيشة في منطقة هيوماركت لينتقل بعدها إلى موقع ثانٍ في منطقة كيسلشتات ويطلق النار مجددا. وأزهقت أرواح عشرة أشخاص فضلا عن إصابة خمسة غيرهم ليتم العثور لاحقا على الجاني ووالدته البالغة من العمر 72 عاما في منزلهما وقد فارقا الحياة.
أقيمت يوم الجمعة فعالية إحياء لذكرى ضحايا هجوم هاناو، بعد مرور عام على حادثة إطلاق النار، أعقبها تظاهرة مناهضة للعنصرية.
وشوهد الناس وهم يرفعون صور الضحايا مرتدين قمصانا تضم صور الراحلين.
وقال أحد ناشطي حركة أنتيفا المحليين، ناظم توران: "منذ عام بالضبط فقدت مدينتنا الجميلة مدينة هاناو توازنها إثر عمل شنيع. كان عمل إرهابي ارتكبه شخص زعم أنه مجنون حسب ادعاءات السلطات البلدية المستمرة. لكن ما الذي حدث حقا في هاناو؟ في ليلة الجريمة أقدم توبياس آر على إطلاق النار بشكل انتقائي على أشخاص من أصل أجنبي في عدة أماكن. ولقي تسعة مهاجرين من الشباب مصرعهم في الواقعة".
وأضاف: "هؤلاء الناس لم يكونوا أصدقاءنا ومعارفنا فحسب بل كانوا أيها الأصدقاء الأعزاء مواطنين من هاناو".
وأعرب توران عن أسفه قائلا: "تطول قائمة الهجمات الإرهابية اليمينية إلى حد يحول هذا النمط لواقع. ولا يتم إيضاح أمور على الإطلاق على الأقل ليس بالمعنى الحقيقي للكلمة: بصدق وعلى نطاق واسع".
وكان قد أقدم مواطن ألماني من هاناو، يبلغ من العمر 43 عاما في 19 فبراير/ شباط 2020، بإطلاق النار على رواد حانة للشيشة في منطقة هيوماركت لينتقل بعدها إلى موقع ثانٍ في منطقة كيسلشتات ويطلق النار مجددا. وأزهقت أرواح عشرة أشخاص فضلا عن إصابة خمسة غيرهم ليتم العثور لاحقا على الجاني ووالدته البالغة من العمر 72 عاما في منزلهما وقد فارقا الحياة.