أشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي في مؤتمر صحفي عقد في واشنطن العاصمة يوم الخميس، إلى المكالمة الهاتفية الأولى التي أجراها الرئيس الأمريكي جو بايدن مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين يوم الثلاثاء، تناولا خلالها تمديد معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية "ستارت الجديدة" و"بعض المسائل المثيرة للقلق".
وتطرق بايدن خلال المكالمة الهاتفية، وفق تصريح المتحدثة، إلى مخاوف عديدة من ضمنها قضية التسميم المزعوم للمعارض الروسي أليكسي نافالني، والقرصنة الإلكترونية لشركة سولار ويندز، فضلا عن ادعاءات حول قيام روسيا بتقديم جوائز نقدية لقتل جنود الولايات المتحدة في أفغانستان، وطريقة معاملة القوات الأمنية الروسية للمتظاهرين.
وقالت بساكي للصحافة: "كان مسعاه (بايدن) يكمن في بلورة عزم الولايات المتحدة على العمل الحازم في الدفاع عن المصالح الوطنية ردا على الأفعال الخبيثة التي تنتهجها روسيا".
كما تحدثت بساكي عن اعتقاد بايدن المستمر حيال مشروع السيل الشمالي 2 بوصفه "اتفاق يعود بالسوء على أوروبا"، مؤكدة أن الرئيس سيبحث الأمر مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.
وقالت بساكي: "ندرك أن الإدارة السابقة قد فرضت ضوابط جديدة على الأنشطة المتعلقة بخط الأنابيب بموجب تفويض الدفاع الوطني، وسنعمل على مراجعة تلك التدابير. إذن فهو يتطلع إلى مواصلة التشاور مع شركائنا الأوروبيين حيال هذه المسألة".
أشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي في مؤتمر صحفي عقد في واشنطن العاصمة يوم الخميس، إلى المكالمة الهاتفية الأولى التي أجراها الرئيس الأمريكي جو بايدن مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين يوم الثلاثاء، تناولا خلالها تمديد معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية "ستارت الجديدة" و"بعض المسائل المثيرة للقلق".
وتطرق بايدن خلال المكالمة الهاتفية، وفق تصريح المتحدثة، إلى مخاوف عديدة من ضمنها قضية التسميم المزعوم للمعارض الروسي أليكسي نافالني، والقرصنة الإلكترونية لشركة سولار ويندز، فضلا عن ادعاءات حول قيام روسيا بتقديم جوائز نقدية لقتل جنود الولايات المتحدة في أفغانستان، وطريقة معاملة القوات الأمنية الروسية للمتظاهرين.
وقالت بساكي للصحافة: "كان مسعاه (بايدن) يكمن في بلورة عزم الولايات المتحدة على العمل الحازم في الدفاع عن المصالح الوطنية ردا على الأفعال الخبيثة التي تنتهجها روسيا".
كما تحدثت بساكي عن اعتقاد بايدن المستمر حيال مشروع السيل الشمالي 2 بوصفه "اتفاق يعود بالسوء على أوروبا"، مؤكدة أن الرئيس سيبحث الأمر مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.
وقالت بساكي: "ندرك أن الإدارة السابقة قد فرضت ضوابط جديدة على الأنشطة المتعلقة بخط الأنابيب بموجب تفويض الدفاع الوطني، وسنعمل على مراجعة تلك التدابير. إذن فهو يتطلع إلى مواصلة التشاور مع شركائنا الأوروبيين حيال هذه المسألة".
أشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي في مؤتمر صحفي عقد في واشنطن العاصمة يوم الخميس، إلى المكالمة الهاتفية الأولى التي أجراها الرئيس الأمريكي جو بايدن مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين يوم الثلاثاء، تناولا خلالها تمديد معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية "ستارت الجديدة" و"بعض المسائل المثيرة للقلق".
وتطرق بايدن خلال المكالمة الهاتفية، وفق تصريح المتحدثة، إلى مخاوف عديدة من ضمنها قضية التسميم المزعوم للمعارض الروسي أليكسي نافالني، والقرصنة الإلكترونية لشركة سولار ويندز، فضلا عن ادعاءات حول قيام روسيا بتقديم جوائز نقدية لقتل جنود الولايات المتحدة في أفغانستان، وطريقة معاملة القوات الأمنية الروسية للمتظاهرين.
وقالت بساكي للصحافة: "كان مسعاه (بايدن) يكمن في بلورة عزم الولايات المتحدة على العمل الحازم في الدفاع عن المصالح الوطنية ردا على الأفعال الخبيثة التي تنتهجها روسيا".
كما تحدثت بساكي عن اعتقاد بايدن المستمر حيال مشروع السيل الشمالي 2 بوصفه "اتفاق يعود بالسوء على أوروبا"، مؤكدة أن الرئيس سيبحث الأمر مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.
وقالت بساكي: "ندرك أن الإدارة السابقة قد فرضت ضوابط جديدة على الأنشطة المتعلقة بخط الأنابيب بموجب تفويض الدفاع الوطني، وسنعمل على مراجعة تلك التدابير. إذن فهو يتطلع إلى مواصلة التشاور مع شركائنا الأوروبيين حيال هذه المسألة".