اجتمع وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو مع أعضاء حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دوليا، بمن فيهم رئيسها فايز السراج، وذلك في زيارة رسمية إلى العاصمة طرابلس، يوم الأربعاء.
ويمكن رؤية السراج وهو يرحب بالوزير دي مايو قبل عقد المحادثات. وحضر الاجتماع كذلك وزير الداخلية فتحي باشاغا ووزير الخارجية محمد طاهر سيالة.
وتم ترتيب الاجتماع بعد استعادة السيطرة على عدة مناطق، بما في ذلك منطقة طرابلس الكبرى و"آخر معقل رئيسي" للجيش الوطني الليبي في ترهونة، من سيطرة قوات الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر. وعلى إثر ذلك، غادرت قوات حفتر المنطقة بعد هجوم استمر 14 شهرًا في 5 يونيو/حزيران.
وقال وزير الخارجية الإيطالي، يوم الثلاثاء، إن أهداف إيطاليا في ليبيا تشمل "ضمان المصالح الجيوستراتيجية، وضمان وحدة ليبيا وإنهاء هذا الصراع"، حسب تقارير محلية.
وتشمل المواضيع التي تمت مناقشتها، المهمة البحرية الأوروبية التي تفرض حظراً على الأسلحة، والتدخل الأجنبي، والهجرة، وإزالة الألغام والأفخاخ المتفجرة، وحظر تصدير النفط على الجيش الوطني الليبي.
وهذه هي المرة الثالثة التي يزور فيها وزير الخارجية الإيطالي المنطقة خلال ما يزيد قليلاً عن ستة أشهر.
وتمزق الصراعات ليبيا منذ الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011. وفي الآونة الأخيرة، تم تقسيم البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والشمال الغربي، والأراضي التي يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي المتمركز في شرق بنغازي، بقيادة حفتر.
اجتمع وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو مع أعضاء حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دوليا، بمن فيهم رئيسها فايز السراج، وذلك في زيارة رسمية إلى العاصمة طرابلس، يوم الأربعاء.
ويمكن رؤية السراج وهو يرحب بالوزير دي مايو قبل عقد المحادثات. وحضر الاجتماع كذلك وزير الداخلية فتحي باشاغا ووزير الخارجية محمد طاهر سيالة.
وتم ترتيب الاجتماع بعد استعادة السيطرة على عدة مناطق، بما في ذلك منطقة طرابلس الكبرى و"آخر معقل رئيسي" للجيش الوطني الليبي في ترهونة، من سيطرة قوات الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر. وعلى إثر ذلك، غادرت قوات حفتر المنطقة بعد هجوم استمر 14 شهرًا في 5 يونيو/حزيران.
وقال وزير الخارجية الإيطالي، يوم الثلاثاء، إن أهداف إيطاليا في ليبيا تشمل "ضمان المصالح الجيوستراتيجية، وضمان وحدة ليبيا وإنهاء هذا الصراع"، حسب تقارير محلية.
وتشمل المواضيع التي تمت مناقشتها، المهمة البحرية الأوروبية التي تفرض حظراً على الأسلحة، والتدخل الأجنبي، والهجرة، وإزالة الألغام والأفخاخ المتفجرة، وحظر تصدير النفط على الجيش الوطني الليبي.
وهذه هي المرة الثالثة التي يزور فيها وزير الخارجية الإيطالي المنطقة خلال ما يزيد قليلاً عن ستة أشهر.
وتمزق الصراعات ليبيا منذ الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011. وفي الآونة الأخيرة، تم تقسيم البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والشمال الغربي، والأراضي التي يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي المتمركز في شرق بنغازي، بقيادة حفتر.
اجتمع وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو مع أعضاء حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دوليا، بمن فيهم رئيسها فايز السراج، وذلك في زيارة رسمية إلى العاصمة طرابلس، يوم الأربعاء.
ويمكن رؤية السراج وهو يرحب بالوزير دي مايو قبل عقد المحادثات. وحضر الاجتماع كذلك وزير الداخلية فتحي باشاغا ووزير الخارجية محمد طاهر سيالة.
وتم ترتيب الاجتماع بعد استعادة السيطرة على عدة مناطق، بما في ذلك منطقة طرابلس الكبرى و"آخر معقل رئيسي" للجيش الوطني الليبي في ترهونة، من سيطرة قوات الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر. وعلى إثر ذلك، غادرت قوات حفتر المنطقة بعد هجوم استمر 14 شهرًا في 5 يونيو/حزيران.
وقال وزير الخارجية الإيطالي، يوم الثلاثاء، إن أهداف إيطاليا في ليبيا تشمل "ضمان المصالح الجيوستراتيجية، وضمان وحدة ليبيا وإنهاء هذا الصراع"، حسب تقارير محلية.
وتشمل المواضيع التي تمت مناقشتها، المهمة البحرية الأوروبية التي تفرض حظراً على الأسلحة، والتدخل الأجنبي، والهجرة، وإزالة الألغام والأفخاخ المتفجرة، وحظر تصدير النفط على الجيش الوطني الليبي.
وهذه هي المرة الثالثة التي يزور فيها وزير الخارجية الإيطالي المنطقة خلال ما يزيد قليلاً عن ستة أشهر.
وتمزق الصراعات ليبيا منذ الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في عام 2011. وفي الآونة الأخيرة، تم تقسيم البلاد إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والشمال الغربي، والأراضي التي يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي المتمركز في شرق بنغازي، بقيادة حفتر.