٠٠:٠٤:١٥تنظر العائلات الفلسطينية المهددة بالإخلاء القسري من منازلها في حي سلوان بالقدس الشرقية إلى الوضع بتمعن شديد، يوم الثلاثاء، قبل يوم واحد من موعد جلسة المحكمة المركزية في القدس.
قالت مواطنة تواجه تهديد الإخلاء من المنطقة، سعاد أبو رموز: " والدي سكن فيه واشتراه منذ 1963. طبعا أنا ولدت هنا وعشت هنا وأذهب إلى المدارس هنا. ولنا أصحاب وجيران هنا".
وقال الناشط رأفت البسبوس المعتصم في خيمة : "إننا بحاجة إلى مناصرة أهل بيت المقدس ومناصرة أهل فلسطين ومناصرة العالم الإسلامي للمقدسيين الفلسطينيين لأننا نعاني هنا من تطهير عرقي في مدينة القدس".
وقضت المحكمة الجزائية في القدس بسبع أحكام إخلاء عام 2020 تنص على إجلاء سبع عائلات فلسطينية في حي بطن الهوى.
ومن المقرر عقد جلسة استئناف في محكمة القدس المركزية يوم الأربعاء للنظر في حكم الإخلاء القسري لعائلتين من تلك العائلات الفلسطينية في منطقة بطن الهوى في سلوان بالقدس الشرقية المحتلة.
ويقع حي سلوان خارج البلدة القديمة ويعيش فيه 33 ألف فلسطيني وعدة مئات من المستوطنين الإسرائيليين.
القدس الشرقية: "ولدت هنا" - العائلات الفلسطينية التي تواجه قرار الإخلاء في سلوان تنتظر جلسة المحكمة
تنظر العائلات الفلسطينية المهددة بالإخلاء القسري من منازلها في حي سلوان بالقدس الشرقية إلى الوضع بتمعن شديد، يوم الثلاثاء، قبل يوم واحد من موعد جلسة المحكمة المركزية في القدس.
قالت مواطنة تواجه تهديد الإخلاء من المنطقة، سعاد أبو رموز: " والدي سكن فيه واشتراه منذ 1963. طبعا أنا ولدت هنا وعشت هنا وأذهب إلى المدارس هنا. ولنا أصحاب وجيران هنا".
وقال الناشط رأفت البسبوس المعتصم في خيمة : "إننا بحاجة إلى مناصرة أهل بيت المقدس ومناصرة أهل فلسطين ومناصرة العالم الإسلامي للمقدسيين الفلسطينيين لأننا نعاني هنا من تطهير عرقي في مدينة القدس".
وقضت المحكمة الجزائية في القدس بسبع أحكام إخلاء عام 2020 تنص على إجلاء سبع عائلات فلسطينية في حي بطن الهوى.
ومن المقرر عقد جلسة استئناف في محكمة القدس المركزية يوم الأربعاء للنظر في حكم الإخلاء القسري لعائلتين من تلك العائلات الفلسطينية في منطقة بطن الهوى في سلوان بالقدس الشرقية المحتلة.
ويقع حي سلوان خارج البلدة القديمة ويعيش فيه 33 ألف فلسطيني وعدة مئات من المستوطنين الإسرائيليين.
تنظر العائلات الفلسطينية المهددة بالإخلاء القسري من منازلها في حي سلوان بالقدس الشرقية إلى الوضع بتمعن شديد، يوم الثلاثاء، قبل يوم واحد من موعد جلسة المحكمة المركزية في القدس.
قالت مواطنة تواجه تهديد الإخلاء من المنطقة، سعاد أبو رموز: " والدي سكن فيه واشتراه منذ 1963. طبعا أنا ولدت هنا وعشت هنا وأذهب إلى المدارس هنا. ولنا أصحاب وجيران هنا".
وقال الناشط رأفت البسبوس المعتصم في خيمة : "إننا بحاجة إلى مناصرة أهل بيت المقدس ومناصرة أهل فلسطين ومناصرة العالم الإسلامي للمقدسيين الفلسطينيين لأننا نعاني هنا من تطهير عرقي في مدينة القدس".
وقضت المحكمة الجزائية في القدس بسبع أحكام إخلاء عام 2020 تنص على إجلاء سبع عائلات فلسطينية في حي بطن الهوى.
ومن المقرر عقد جلسة استئناف في محكمة القدس المركزية يوم الأربعاء للنظر في حكم الإخلاء القسري لعائلتين من تلك العائلات الفلسطينية في منطقة بطن الهوى في سلوان بالقدس الشرقية المحتلة.
ويقع حي سلوان خارج البلدة القديمة ويعيش فيه 33 ألف فلسطيني وعدة مئات من المستوطنين الإسرائيليين.