يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"الجميع في مزاج قتالي"... وزارة الدفاع الروسية تنشر لقطات لفرق المدفعية تنفذ مهام قتالية في مقاطعة كورسك الحدودية٠٠:٠١:٢٣
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

وثق مقطع مصور أطقم مدفعيات الهاوتزر من طراز دي-30 لدى مجموعة قوات سيفر الروسية أثناء انخراطها في عمليات قتالية ضد وحدات القوات المسلحة الأوكرانية في المنطقة الحدودية لمقاطعة كورسك.

تعرض اللقطات المنشورة من قبل وزارة الدفاع الروسية، يوم الاثنين، عناصر قوات المدفعية أثناء تصويب مدافعهم قبل إطلاق النيران على إحداثيات محددة.

قالت الوزارة أن مهام إطلاق النار جرت بالتوازي مع قيام القوات الروسية "بتدمير المشاة والآليات المدرعة وأطقم المدفعية وقذائف الهاون والمواقع المحصنة للقوات المسلحة الأوكرانية وبوتيرة يومية".

وذكر بيان وزارة الدفاع: "إن عمل طاقم المدفعية يتم بالتعاون الوثيق مع حسابات الطيران المسير، وكان إطلاق النار يتم من مسافة تصل إلى 15 كيلومترا باستخدام مواد حارقة شديدة الانفجار".

وتحدث قائد البطارية المعروف بعلامة النداء الخاصة به "أغفان" عن الروح المعنوية للجنود.

وقال: "الجميع يتمتع بمزاج قتالي، والجميع يعمل، بالعموم نحن استعدينا سابقا لمثل هذا النوع من العمل، وهناك مصاعب كما هو واضح إلا أننا نتعامل معها بهدوء ونتابع العمل".

توغلت القوات الأوكرانية في مقاطعة منطقة كورسك في 6 أغسطس/ آب في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق".

وأفادت الحكومة المؤقتة في مقاطعة كورسك أن 12 شخصا لقوا حتفهم وأصيب 121 غيرهم بينهم عشرة أطفال.

في 9 أغسطس/ آب، تم تفعيل نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك وإجلاء ما يزيد على 133 ألف شخص من مناطق كورسك الحدودية.

ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بكونه "مسألة أمنية صرفة يخدم مصالح أوكرانيا" في سياق استمرار القتال.

في أواخر فبراير/ شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.

بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.

يتعذر التحقق على نحو مستقل من تاريخ ومكان اللقطات المنشورة من قبل وزارة الدفاع الروسية.

"الجميع في مزاج قتالي"... وزارة الدفاع الروسية تنشر لقطات لفرق المدفعية تنفذ مهام قتالية في مقاطعة كورسك الحدودية

روسيا, مقاطعة كورسك
سبتمبر ٩, ٢٠٢٤ في ٠٤:١٤ GMT +00:00 · تم النشر

وثق مقطع مصور أطقم مدفعيات الهاوتزر من طراز دي-30 لدى مجموعة قوات سيفر الروسية أثناء انخراطها في عمليات قتالية ضد وحدات القوات المسلحة الأوكرانية في المنطقة الحدودية لمقاطعة كورسك.

تعرض اللقطات المنشورة من قبل وزارة الدفاع الروسية، يوم الاثنين، عناصر قوات المدفعية أثناء تصويب مدافعهم قبل إطلاق النيران على إحداثيات محددة.

قالت الوزارة أن مهام إطلاق النار جرت بالتوازي مع قيام القوات الروسية "بتدمير المشاة والآليات المدرعة وأطقم المدفعية وقذائف الهاون والمواقع المحصنة للقوات المسلحة الأوكرانية وبوتيرة يومية".

وذكر بيان وزارة الدفاع: "إن عمل طاقم المدفعية يتم بالتعاون الوثيق مع حسابات الطيران المسير، وكان إطلاق النار يتم من مسافة تصل إلى 15 كيلومترا باستخدام مواد حارقة شديدة الانفجار".

وتحدث قائد البطارية المعروف بعلامة النداء الخاصة به "أغفان" عن الروح المعنوية للجنود.

وقال: "الجميع يتمتع بمزاج قتالي، والجميع يعمل، بالعموم نحن استعدينا سابقا لمثل هذا النوع من العمل، وهناك مصاعب كما هو واضح إلا أننا نتعامل معها بهدوء ونتابع العمل".

توغلت القوات الأوكرانية في مقاطعة منطقة كورسك في 6 أغسطس/ آب في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق".

وأفادت الحكومة المؤقتة في مقاطعة كورسك أن 12 شخصا لقوا حتفهم وأصيب 121 غيرهم بينهم عشرة أطفال.

في 9 أغسطس/ آب، تم تفعيل نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك وإجلاء ما يزيد على 133 ألف شخص من مناطق كورسك الحدودية.

ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بكونه "مسألة أمنية صرفة يخدم مصالح أوكرانيا" في سياق استمرار القتال.

في أواخر فبراير/ شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.

بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.

يتعذر التحقق على نحو مستقل من تاريخ ومكان اللقطات المنشورة من قبل وزارة الدفاع الروسية.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية

النص

وثق مقطع مصور أطقم مدفعيات الهاوتزر من طراز دي-30 لدى مجموعة قوات سيفر الروسية أثناء انخراطها في عمليات قتالية ضد وحدات القوات المسلحة الأوكرانية في المنطقة الحدودية لمقاطعة كورسك.

تعرض اللقطات المنشورة من قبل وزارة الدفاع الروسية، يوم الاثنين، عناصر قوات المدفعية أثناء تصويب مدافعهم قبل إطلاق النيران على إحداثيات محددة.

قالت الوزارة أن مهام إطلاق النار جرت بالتوازي مع قيام القوات الروسية "بتدمير المشاة والآليات المدرعة وأطقم المدفعية وقذائف الهاون والمواقع المحصنة للقوات المسلحة الأوكرانية وبوتيرة يومية".

وذكر بيان وزارة الدفاع: "إن عمل طاقم المدفعية يتم بالتعاون الوثيق مع حسابات الطيران المسير، وكان إطلاق النار يتم من مسافة تصل إلى 15 كيلومترا باستخدام مواد حارقة شديدة الانفجار".

وتحدث قائد البطارية المعروف بعلامة النداء الخاصة به "أغفان" عن الروح المعنوية للجنود.

وقال: "الجميع يتمتع بمزاج قتالي، والجميع يعمل، بالعموم نحن استعدينا سابقا لمثل هذا النوع من العمل، وهناك مصاعب كما هو واضح إلا أننا نتعامل معها بهدوء ونتابع العمل".

توغلت القوات الأوكرانية في مقاطعة منطقة كورسك في 6 أغسطس/ آب في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق".

وأفادت الحكومة المؤقتة في مقاطعة كورسك أن 12 شخصا لقوا حتفهم وأصيب 121 غيرهم بينهم عشرة أطفال.

في 9 أغسطس/ آب، تم تفعيل نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك وإجلاء ما يزيد على 133 ألف شخص من مناطق كورسك الحدودية.

ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بكونه "مسألة أمنية صرفة يخدم مصالح أوكرانيا" في سياق استمرار القتال.

في أواخر فبراير/ شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.

بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.

يتعذر التحقق على نحو مستقل من تاريخ ومكان اللقطات المنشورة من قبل وزارة الدفاع الروسية.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد