يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"العدو أُقف وقواتنا تقدمت"...قوات الاستطلاع الروسية تتحدث عن الوضع في مقاطعة كورسك 04:00
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

استطلع أفراد من القوات المسلحة الروسية الوضع في مقاطعة كورسك الحدودية وسط التوغل البري الاوكراني المستمر.

تُظهر اللقطات المصورة في 13 سبتمبر/آيلول الجاري المنازل والبنية التحتية المتضررة في مستوطنة بولشوي سولداتسكوي.

قال أحد الجنود: "اُوقف العدو، وتحركت قواتنا بالإضافة إلى مجموعات إضافية وطائرات مسيرة للمراقبة. وبفضل هذا العمل المشترك، أصبحنا أفضل في إبطاء العدو، والتحليق أبعد بكثير في الأراضي التي احتلها العدو وتعطيل لوجستياتهم، وإمدادات الذخيرة وما إلى ذلك، مما أعاق تقدم العدو. الآن سنقوم بتعديل قواتنا ونبدأ في سحقهم".

وفقاً لجندي آخر، فإن العديد من المجموعات التطوعية تعمل في المنطقة.

أضاف الجندي: "يقودون بشكل جيد جدًا، ويساعدون السكان المحليين. أعرف التشكيلات التطوعية في مقاطعة كورسك، وألتقي بهم كثيرًا. ولهذا أنا ممتن جدًا لهؤلاء الناس، لأنهم يساعدون السكان المحليين كثيرًا. والسكان المحليون يساعدوننا أيضًا".

وشنت أوكرانيا هجوماً على مقاطعة كورسك في 6 أغسطس/آب الماضي. ووصفه بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق"، متهماً كييف "بالقصف العشوائي باستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك الصواريخ، على المباني المدنية والمنازل السكنية وسيارات الإسعاف".

وقد نفت أوكرانيا سابقاً استهداف المدنيين خلال الصراع المستمر.

أفادت الحكومة المؤقتة لمقاطعة كورسك بأن 12 شخصاً قد قتلوا وأصيب 121 آخرون، من بينهم 10 أطفال.

و فُرض نظام عملية مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبليغورود وبريانسك في 9 أغسطس/آب الماضي، في حين أُجلي أكثر من 133,000 شخص من مناطق حدود كورسك.

ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا"، مع استمرار القتال هناك.

وكانت روسيا قد شنت روسيا هجومًا عسكريًا في أوكرانيا، في أواخر فبراير/شباط 2022، بعد الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعية أن كييف فشلت في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وتقديم ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو".

ونددت كييف بالعمل الروسي باعتباره غزوًا. وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، وأعلن التعبئة العامة، بينما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

"العدو أُقف وقواتنا تقدمت"...قوات الاستطلاع الروسية تتحدث عن الوضع في مقاطعة كورسك

روسيا, مقاطعة كورسك
September 19, 2024 في 08:10 GMT +00:00 · تم النشر

استطلع أفراد من القوات المسلحة الروسية الوضع في مقاطعة كورسك الحدودية وسط التوغل البري الاوكراني المستمر.

تُظهر اللقطات المصورة في 13 سبتمبر/آيلول الجاري المنازل والبنية التحتية المتضررة في مستوطنة بولشوي سولداتسكوي.

قال أحد الجنود: "اُوقف العدو، وتحركت قواتنا بالإضافة إلى مجموعات إضافية وطائرات مسيرة للمراقبة. وبفضل هذا العمل المشترك، أصبحنا أفضل في إبطاء العدو، والتحليق أبعد بكثير في الأراضي التي احتلها العدو وتعطيل لوجستياتهم، وإمدادات الذخيرة وما إلى ذلك، مما أعاق تقدم العدو. الآن سنقوم بتعديل قواتنا ونبدأ في سحقهم".

وفقاً لجندي آخر، فإن العديد من المجموعات التطوعية تعمل في المنطقة.

أضاف الجندي: "يقودون بشكل جيد جدًا، ويساعدون السكان المحليين. أعرف التشكيلات التطوعية في مقاطعة كورسك، وألتقي بهم كثيرًا. ولهذا أنا ممتن جدًا لهؤلاء الناس، لأنهم يساعدون السكان المحليين كثيرًا. والسكان المحليون يساعدوننا أيضًا".

وشنت أوكرانيا هجوماً على مقاطعة كورسك في 6 أغسطس/آب الماضي. ووصفه بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق"، متهماً كييف "بالقصف العشوائي باستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك الصواريخ، على المباني المدنية والمنازل السكنية وسيارات الإسعاف".

وقد نفت أوكرانيا سابقاً استهداف المدنيين خلال الصراع المستمر.

أفادت الحكومة المؤقتة لمقاطعة كورسك بأن 12 شخصاً قد قتلوا وأصيب 121 آخرون، من بينهم 10 أطفال.

و فُرض نظام عملية مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبليغورود وبريانسك في 9 أغسطس/آب الماضي، في حين أُجلي أكثر من 133,000 شخص من مناطق حدود كورسك.

ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا"، مع استمرار القتال هناك.

وكانت روسيا قد شنت روسيا هجومًا عسكريًا في أوكرانيا، في أواخر فبراير/شباط 2022، بعد الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعية أن كييف فشلت في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وتقديم ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو".

ونددت كييف بالعمل الروسي باعتباره غزوًا. وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، وأعلن التعبئة العامة، بينما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

النص

استطلع أفراد من القوات المسلحة الروسية الوضع في مقاطعة كورسك الحدودية وسط التوغل البري الاوكراني المستمر.

تُظهر اللقطات المصورة في 13 سبتمبر/آيلول الجاري المنازل والبنية التحتية المتضررة في مستوطنة بولشوي سولداتسكوي.

قال أحد الجنود: "اُوقف العدو، وتحركت قواتنا بالإضافة إلى مجموعات إضافية وطائرات مسيرة للمراقبة. وبفضل هذا العمل المشترك، أصبحنا أفضل في إبطاء العدو، والتحليق أبعد بكثير في الأراضي التي احتلها العدو وتعطيل لوجستياتهم، وإمدادات الذخيرة وما إلى ذلك، مما أعاق تقدم العدو. الآن سنقوم بتعديل قواتنا ونبدأ في سحقهم".

وفقاً لجندي آخر، فإن العديد من المجموعات التطوعية تعمل في المنطقة.

أضاف الجندي: "يقودون بشكل جيد جدًا، ويساعدون السكان المحليين. أعرف التشكيلات التطوعية في مقاطعة كورسك، وألتقي بهم كثيرًا. ولهذا أنا ممتن جدًا لهؤلاء الناس، لأنهم يساعدون السكان المحليين كثيرًا. والسكان المحليون يساعدوننا أيضًا".

وشنت أوكرانيا هجوماً على مقاطعة كورسك في 6 أغسطس/آب الماضي. ووصفه بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق"، متهماً كييف "بالقصف العشوائي باستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك الصواريخ، على المباني المدنية والمنازل السكنية وسيارات الإسعاف".

وقد نفت أوكرانيا سابقاً استهداف المدنيين خلال الصراع المستمر.

أفادت الحكومة المؤقتة لمقاطعة كورسك بأن 12 شخصاً قد قتلوا وأصيب 121 آخرون، من بينهم 10 أطفال.

و فُرض نظام عملية مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبليغورود وبريانسك في 9 أغسطس/آب الماضي، في حين أُجلي أكثر من 133,000 شخص من مناطق حدود كورسك.

ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجوم بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا"، مع استمرار القتال هناك.

وكانت روسيا قد شنت روسيا هجومًا عسكريًا في أوكرانيا، في أواخر فبراير/شباط 2022، بعد الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعية أن كييف فشلت في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وتقديم ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو".

ونددت كييف بالعمل الروسي باعتباره غزوًا. وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، وأعلن التعبئة العامة، بينما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد