يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
قاذفات روسية "تضرب مواقع أوكرانية" في مقاطعة كورسك٠٠:٠١:٢٤
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

شوهد الجيش الروسي وهو يطلق صواريخ "غراد" (منظومة إطلاق صواريخ متعددة) في مقاطعة كورسك، وأعلنت وزارة الدفاع عن تدمير أهداف أوكرانية في المنطقة.

تظهر لقطات مصورة يوم الخميس مركبات تتحرك لتتموضع في مواقعها وتطلق النيران. وسلط قائد الفصيلة، المعروف بإشارة النداء الخاصة به "بالو"، الضوء على قدرة المعدات على المناورة، موضحا أن طاقمه كان قادرا على شن ضربات ومغادرة المنطقة المجاورة بسرعة وفي أي لحظة.

وأشار إلى أنه "يمكننا مغادرة المكان في أي لحظة، وكذلك في غضون خمس دقائق نضرب العدو وندعم وحداتنا المتقدمة، وتدمير مجموعة من المعدات، والتعامل مع أي هدف".

لم يصدر أي تعليق من الجانب الأوكراني على الادعاءات حول الضربات حتى وقت نشر هذا التقرير، ولا يمكن التحقق من موقع وتاريخ اللقطات بشكل مستقل.

دخلت القوات الأوكرانية مقاطعة كورسك في السادس من أغسطس/آب هذا العام في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". في 9 أغسطس/آب، طُبّق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك، بينما أُجلي أكثر من 133000 شخص من مناطق كورسك الحدودية.

وأدرج الرئيس فولوديمير زيلينسكي هجوم قواته على مقاطعة كورسك ضمن وصف "قضية أمنية بحتة لأوكرانيا" وسط استمرار القتال.

في أواخر فبراير/شباط عام 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام إلى حلف الناتو قط.

بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

قاذفات روسية "تضرب مواقع أوكرانية" في مقاطعة كورسك

روسيا, مقاطعة كورسك
أغسطس ٢٩, ٢٠٢٤ في ١٠:٠٠ GMT +00:00 · تم النشر

شوهد الجيش الروسي وهو يطلق صواريخ "غراد" (منظومة إطلاق صواريخ متعددة) في مقاطعة كورسك، وأعلنت وزارة الدفاع عن تدمير أهداف أوكرانية في المنطقة.

تظهر لقطات مصورة يوم الخميس مركبات تتحرك لتتموضع في مواقعها وتطلق النيران. وسلط قائد الفصيلة، المعروف بإشارة النداء الخاصة به "بالو"، الضوء على قدرة المعدات على المناورة، موضحا أن طاقمه كان قادرا على شن ضربات ومغادرة المنطقة المجاورة بسرعة وفي أي لحظة.

وأشار إلى أنه "يمكننا مغادرة المكان في أي لحظة، وكذلك في غضون خمس دقائق نضرب العدو وندعم وحداتنا المتقدمة، وتدمير مجموعة من المعدات، والتعامل مع أي هدف".

لم يصدر أي تعليق من الجانب الأوكراني على الادعاءات حول الضربات حتى وقت نشر هذا التقرير، ولا يمكن التحقق من موقع وتاريخ اللقطات بشكل مستقل.

دخلت القوات الأوكرانية مقاطعة كورسك في السادس من أغسطس/آب هذا العام في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". في 9 أغسطس/آب، طُبّق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك، بينما أُجلي أكثر من 133000 شخص من مناطق كورسك الحدودية.

وأدرج الرئيس فولوديمير زيلينسكي هجوم قواته على مقاطعة كورسك ضمن وصف "قضية أمنية بحتة لأوكرانيا" وسط استمرار القتال.

في أواخر فبراير/شباط عام 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام إلى حلف الناتو قط.

بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية

النص

شوهد الجيش الروسي وهو يطلق صواريخ "غراد" (منظومة إطلاق صواريخ متعددة) في مقاطعة كورسك، وأعلنت وزارة الدفاع عن تدمير أهداف أوكرانية في المنطقة.

تظهر لقطات مصورة يوم الخميس مركبات تتحرك لتتموضع في مواقعها وتطلق النيران. وسلط قائد الفصيلة، المعروف بإشارة النداء الخاصة به "بالو"، الضوء على قدرة المعدات على المناورة، موضحا أن طاقمه كان قادرا على شن ضربات ومغادرة المنطقة المجاورة بسرعة وفي أي لحظة.

وأشار إلى أنه "يمكننا مغادرة المكان في أي لحظة، وكذلك في غضون خمس دقائق نضرب العدو وندعم وحداتنا المتقدمة، وتدمير مجموعة من المعدات، والتعامل مع أي هدف".

لم يصدر أي تعليق من الجانب الأوكراني على الادعاءات حول الضربات حتى وقت نشر هذا التقرير، ولا يمكن التحقق من موقع وتاريخ اللقطات بشكل مستقل.

دخلت القوات الأوكرانية مقاطعة كورسك في السادس من أغسطس/آب هذا العام في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". في 9 أغسطس/آب، طُبّق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك، بينما أُجلي أكثر من 133000 شخص من مناطق كورسك الحدودية.

وأدرج الرئيس فولوديمير زيلينسكي هجوم قواته على مقاطعة كورسك ضمن وصف "قضية أمنية بحتة لأوكرانيا" وسط استمرار القتال.

في أواخر فبراير/شباط عام 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام إلى حلف الناتو قط.

بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد