٠٠:٠٥:٠٣قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو "لم ترفض قط" المشاركة في محادثات سلام مع كييف، لكنه شدد على أن الجيش الروسي يجب أن يطرد "المجرمين الذين تسللوا" إلى مقاطعة كورسك في المقام الأول، وذلك أثناء مخاطبته درسًا مدرسيًا بعنوان "محادثة حول الأمور المهمة"، في مدينة كيزيل يوم الاثنين.
وأضاف بوتين: "أنا متأكد من أن هذا الاستفزاز سيفشل. وبعد ذلك، يبدو لي، ستكون هناك رغبة حقيقية، ليس بالقول، ولكن بالأفعال، للانتقال إلى المفاوضات السلمية وحل هذه المشاكل بالوسائل السلمية. لقد فعلت روسيا".
وأضاف بوتين: "لم أرفض أبدًا الحديث عن السلام، لكن علينا أن نتعامل مع المجرمين الذين تسللوا إلى البلاد، وتحديدًا مقاطعة كورسك، بمحاولاتهم لزيادة استقرار الوضع في المنطقة الحدودية ككل".
وزعم بوتين أن السلطات الأوكرانية الآن "ليست مهتمة بوقف الأعمال العدائية"، لأن ذلك يستلزم رفع الأحكام العرفية بالإضافة إلى إجراء انتخابات رئاسية.
وأوضح بوتين: "من الواضح أن الحكومة الحالية ليست مستعدة لذلك. ففرصتهم في إعادة انتخابهم ضئيلة. ولهذا السبب فإنهم غير مهتمين بوقف الأعمال العدائية. ولهذا السبب قاموا بهذا الاستفزاز في مقاطعة كورسك. وقبل ذلك قاموا بهذا الاستفزاز".
وأضاف بوتين: "حاولنا القيام بنفس الاستفزاز في مقاطعة بيلغورود".
كما أشار الرئيس الروسي إلى الاهتمام المتزايد باللغة الصينية بين الروس، مؤكدا أن ذلك حدث بسبب تطور العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
وكانت القوات الأوكرانية قد دخلت مقاطعة كورسك في 6 أغسطس/آب في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". وتم تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك في 9 أغسطس/ آب الماضي، بينما تم إجلاء أكثر من 133 ألف شخص من مناطق مقاطعة كورسك الحدودية.
"يجب التعامل أولاً مع المجرمين في مقاطعة كورسك"... بوتين يقول إن روسيا "لم ترفض أبدا الحديث عن السلام" مع أوكرانيا
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو "لم ترفض قط" المشاركة في محادثات سلام مع كييف، لكنه شدد على أن الجيش الروسي يجب أن يطرد "المجرمين الذين تسللوا" إلى مقاطعة كورسك في المقام الأول، وذلك أثناء مخاطبته درسًا مدرسيًا بعنوان "محادثة حول الأمور المهمة"، في مدينة كيزيل يوم الاثنين.
وأضاف بوتين: "أنا متأكد من أن هذا الاستفزاز سيفشل. وبعد ذلك، يبدو لي، ستكون هناك رغبة حقيقية، ليس بالقول، ولكن بالأفعال، للانتقال إلى المفاوضات السلمية وحل هذه المشاكل بالوسائل السلمية. لقد فعلت روسيا".
وأضاف بوتين: "لم أرفض أبدًا الحديث عن السلام، لكن علينا أن نتعامل مع المجرمين الذين تسللوا إلى البلاد، وتحديدًا مقاطعة كورسك، بمحاولاتهم لزيادة استقرار الوضع في المنطقة الحدودية ككل".
وزعم بوتين أن السلطات الأوكرانية الآن "ليست مهتمة بوقف الأعمال العدائية"، لأن ذلك يستلزم رفع الأحكام العرفية بالإضافة إلى إجراء انتخابات رئاسية.
وأوضح بوتين: "من الواضح أن الحكومة الحالية ليست مستعدة لذلك. ففرصتهم في إعادة انتخابهم ضئيلة. ولهذا السبب فإنهم غير مهتمين بوقف الأعمال العدائية. ولهذا السبب قاموا بهذا الاستفزاز في مقاطعة كورسك. وقبل ذلك قاموا بهذا الاستفزاز".
وأضاف بوتين: "حاولنا القيام بنفس الاستفزاز في مقاطعة بيلغورود".
كما أشار الرئيس الروسي إلى الاهتمام المتزايد باللغة الصينية بين الروس، مؤكدا أن ذلك حدث بسبب تطور العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
وكانت القوات الأوكرانية قد دخلت مقاطعة كورسك في 6 أغسطس/آب في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". وتم تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك في 9 أغسطس/ آب الماضي، بينما تم إجلاء أكثر من 133 ألف شخص من مناطق مقاطعة كورسك الحدودية.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو "لم ترفض قط" المشاركة في محادثات سلام مع كييف، لكنه شدد على أن الجيش الروسي يجب أن يطرد "المجرمين الذين تسللوا" إلى مقاطعة كورسك في المقام الأول، وذلك أثناء مخاطبته درسًا مدرسيًا بعنوان "محادثة حول الأمور المهمة"، في مدينة كيزيل يوم الاثنين.
وأضاف بوتين: "أنا متأكد من أن هذا الاستفزاز سيفشل. وبعد ذلك، يبدو لي، ستكون هناك رغبة حقيقية، ليس بالقول، ولكن بالأفعال، للانتقال إلى المفاوضات السلمية وحل هذه المشاكل بالوسائل السلمية. لقد فعلت روسيا".
وأضاف بوتين: "لم أرفض أبدًا الحديث عن السلام، لكن علينا أن نتعامل مع المجرمين الذين تسللوا إلى البلاد، وتحديدًا مقاطعة كورسك، بمحاولاتهم لزيادة استقرار الوضع في المنطقة الحدودية ككل".
وزعم بوتين أن السلطات الأوكرانية الآن "ليست مهتمة بوقف الأعمال العدائية"، لأن ذلك يستلزم رفع الأحكام العرفية بالإضافة إلى إجراء انتخابات رئاسية.
وأوضح بوتين: "من الواضح أن الحكومة الحالية ليست مستعدة لذلك. ففرصتهم في إعادة انتخابهم ضئيلة. ولهذا السبب فإنهم غير مهتمين بوقف الأعمال العدائية. ولهذا السبب قاموا بهذا الاستفزاز في مقاطعة كورسك. وقبل ذلك قاموا بهذا الاستفزاز".
وأضاف بوتين: "حاولنا القيام بنفس الاستفزاز في مقاطعة بيلغورود".
كما أشار الرئيس الروسي إلى الاهتمام المتزايد باللغة الصينية بين الروس، مؤكدا أن ذلك حدث بسبب تطور العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
وكانت القوات الأوكرانية قد دخلت مقاطعة كورسك في 6 أغسطس/آب في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق". وتم تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك في 9 أغسطس/ آب الماضي، بينما تم إجلاء أكثر من 133 ألف شخص من مناطق مقاطعة كورسك الحدودية.