أشار الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف يوم الخميس إلى تحول منظمة شنغهاي للتعاون إلى "إحدى أكثر الهياكل الدولية نفوذًا وموثوقية"، وذلك خلال كلمته في اجتماع رؤساء دول المنظمة الذي تستضيفه أستانا.
وقال: "منذ قرابة الربع قرن، تحولت منظمتنا إلى آلية مهمة في منظومة العلاقات الدولية، كما ساهمت بشكل ملموس في ضمان النمو والتقدم المستدامين للجميع، وانخرطت على نحو مثمر في السياسة والأمن والاقتصاد والثقافة. وأضحت دولنا ناقل التنمية في القارة الأوراسية أجمع. وانطلاقًا من تضافر الجهود وتعزيز روح شنغهاي وتوطيد مبادئها، كنا قادرين على تحويل منظمة شنغهاي للتعاون إلى إحدى أكثر الهياكل الدولية نفوذًا وموثوقية، وباتت تستقطب اهتمامًا دوليًا باطراد، ويُعزى ذلك إلى تفرد منظمتنا وعظمة قدراتها".
يترأس الرئيس توكاييف القمة الرابعة والعشرين لمجلس رؤساء دول منظمة شنغهاي للتعاون التي تنعقد خلال يومي 3 و4 يوليو/تموز.
يبحث قادة الدول الأعضاء مخرجات الأنشطة التي قامت بها منظمة شنغهاي للتعاون خلال الفترة 2023-2024 والنظر في أواصر التعاون بينهم في الشؤون السياسية والأمنية والاقتصادية والإنسانية.
وفي ختام القمة التي تستضيفها كازاخستان، من المقرر أن تستلم الصين رئاسة المنظمة للفترة 2024-2025. تضم المنظمة الهند والصين وروسيا وباكستان وإيران وكازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وأوزبكستان، فضلًا عن 14 شريك حوار ودولتين بصفة مراقب.
أشار الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف يوم الخميس إلى تحول منظمة شنغهاي للتعاون إلى "إحدى أكثر الهياكل الدولية نفوذًا وموثوقية"، وذلك خلال كلمته في اجتماع رؤساء دول المنظمة الذي تستضيفه أستانا.
وقال: "منذ قرابة الربع قرن، تحولت منظمتنا إلى آلية مهمة في منظومة العلاقات الدولية، كما ساهمت بشكل ملموس في ضمان النمو والتقدم المستدامين للجميع، وانخرطت على نحو مثمر في السياسة والأمن والاقتصاد والثقافة. وأضحت دولنا ناقل التنمية في القارة الأوراسية أجمع. وانطلاقًا من تضافر الجهود وتعزيز روح شنغهاي وتوطيد مبادئها، كنا قادرين على تحويل منظمة شنغهاي للتعاون إلى إحدى أكثر الهياكل الدولية نفوذًا وموثوقية، وباتت تستقطب اهتمامًا دوليًا باطراد، ويُعزى ذلك إلى تفرد منظمتنا وعظمة قدراتها".
يترأس الرئيس توكاييف القمة الرابعة والعشرين لمجلس رؤساء دول منظمة شنغهاي للتعاون التي تنعقد خلال يومي 3 و4 يوليو/تموز.
يبحث قادة الدول الأعضاء مخرجات الأنشطة التي قامت بها منظمة شنغهاي للتعاون خلال الفترة 2023-2024 والنظر في أواصر التعاون بينهم في الشؤون السياسية والأمنية والاقتصادية والإنسانية.
وفي ختام القمة التي تستضيفها كازاخستان، من المقرر أن تستلم الصين رئاسة المنظمة للفترة 2024-2025. تضم المنظمة الهند والصين وروسيا وباكستان وإيران وكازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وأوزبكستان، فضلًا عن 14 شريك حوار ودولتين بصفة مراقب.
أشار الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف يوم الخميس إلى تحول منظمة شنغهاي للتعاون إلى "إحدى أكثر الهياكل الدولية نفوذًا وموثوقية"، وذلك خلال كلمته في اجتماع رؤساء دول المنظمة الذي تستضيفه أستانا.
وقال: "منذ قرابة الربع قرن، تحولت منظمتنا إلى آلية مهمة في منظومة العلاقات الدولية، كما ساهمت بشكل ملموس في ضمان النمو والتقدم المستدامين للجميع، وانخرطت على نحو مثمر في السياسة والأمن والاقتصاد والثقافة. وأضحت دولنا ناقل التنمية في القارة الأوراسية أجمع. وانطلاقًا من تضافر الجهود وتعزيز روح شنغهاي وتوطيد مبادئها، كنا قادرين على تحويل منظمة شنغهاي للتعاون إلى إحدى أكثر الهياكل الدولية نفوذًا وموثوقية، وباتت تستقطب اهتمامًا دوليًا باطراد، ويُعزى ذلك إلى تفرد منظمتنا وعظمة قدراتها".
يترأس الرئيس توكاييف القمة الرابعة والعشرين لمجلس رؤساء دول منظمة شنغهاي للتعاون التي تنعقد خلال يومي 3 و4 يوليو/تموز.
يبحث قادة الدول الأعضاء مخرجات الأنشطة التي قامت بها منظمة شنغهاي للتعاون خلال الفترة 2023-2024 والنظر في أواصر التعاون بينهم في الشؤون السياسية والأمنية والاقتصادية والإنسانية.
وفي ختام القمة التي تستضيفها كازاخستان، من المقرر أن تستلم الصين رئاسة المنظمة للفترة 2024-2025. تضم المنظمة الهند والصين وروسيا وباكستان وإيران وكازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وأوزبكستان، فضلًا عن 14 شريك حوار ودولتين بصفة مراقب.