تحدث رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، عن طلب كوالالمبور الانضمام إلى عضوية مجموعة بريكس في الجلسة العامة للمنتدى الاقتصادي الشرقي في فلاديفوستوك بروسيا، مشيراً إلى أن بلاده "تهدف إلى تنويع جهودنا الدبلوماسية الاقتصادية وتعزيز التعاون".
وقال إبراهيم: "ستمنحنا شبكة بريكس في الجنوب العالمي فرصة الاستفادة منها لضمان وجود ممارسات تجارية عادلة، وعدم احتكار البنية التحتية المالية الدولية من قبل دولة واحدة أو منطقة واحدة. ومن ثم، وبشكل أساسي، سيكون ذلك مفيداً ليس فقط لماليزيا، بل أعتقد أنه سيكون مفيداً لبلدان الجنوب، وبطبيعة الحال للعالم أجمع".
كما أشار رئيس الوزراء الماليزي إلى أن ماليزيا "تبني تعاوناً أكبر مع الصين، التي أصبحت تربطنا بها رابطة أقوى. وتظل الصين أحد شركائنا الرئيسيين والأساسيين".
وأوضح قائلاً: "لطالما كانت روسيا عبر التاريخ دولة جيدة نعمل معها بشكل جيد (مع) في الجانب الدبلوماسي. ولكن كما قلت للرئيس بوتين الليلة الماضية، هناك فرص هائلة. لقد شهدت روسيا مرونتها وقدرتها على التوسع في جميع القطاعات. والآن فإن انضمامنا إلى بريكس سيتيح لنا الاستفادة والمشاركة".
من جانبه، قال نائب الرئيس الصيني، هان زهنغ، إن الصين وروسيا تتشاركان هدفًا مشتركًا يتمثل في تعزيز "التعاون والثقة المتبادلة والتعاون المربح للجميع".
وقال: "في ظل القيادة الاستراتيجية للرئيس شي جين بينغ والرئيس بوتين، تشهد العلاقات الصينية الروسية للشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي في العصر الجديد تطوراً مطرداً".
ينعقد المنتدى الاقتصادي الشرقي التاسع في الفترة من 3 إلى 6 سبتمبر/أيلول في فلاديفوستوك. وتشارك في الفعاليات وفود من 62 دولة، بما في ذلك الصين والهند والدول الإفريقية. ويهدف المنتدى إلى خلق وتعزيز الروابط بين مجتمعات الاستثمار الروسية والأجنبية.
تحدث رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، عن طلب كوالالمبور الانضمام إلى عضوية مجموعة بريكس في الجلسة العامة للمنتدى الاقتصادي الشرقي في فلاديفوستوك بروسيا، مشيراً إلى أن بلاده "تهدف إلى تنويع جهودنا الدبلوماسية الاقتصادية وتعزيز التعاون".
وقال إبراهيم: "ستمنحنا شبكة بريكس في الجنوب العالمي فرصة الاستفادة منها لضمان وجود ممارسات تجارية عادلة، وعدم احتكار البنية التحتية المالية الدولية من قبل دولة واحدة أو منطقة واحدة. ومن ثم، وبشكل أساسي، سيكون ذلك مفيداً ليس فقط لماليزيا، بل أعتقد أنه سيكون مفيداً لبلدان الجنوب، وبطبيعة الحال للعالم أجمع".
كما أشار رئيس الوزراء الماليزي إلى أن ماليزيا "تبني تعاوناً أكبر مع الصين، التي أصبحت تربطنا بها رابطة أقوى. وتظل الصين أحد شركائنا الرئيسيين والأساسيين".
وأوضح قائلاً: "لطالما كانت روسيا عبر التاريخ دولة جيدة نعمل معها بشكل جيد (مع) في الجانب الدبلوماسي. ولكن كما قلت للرئيس بوتين الليلة الماضية، هناك فرص هائلة. لقد شهدت روسيا مرونتها وقدرتها على التوسع في جميع القطاعات. والآن فإن انضمامنا إلى بريكس سيتيح لنا الاستفادة والمشاركة".
من جانبه، قال نائب الرئيس الصيني، هان زهنغ، إن الصين وروسيا تتشاركان هدفًا مشتركًا يتمثل في تعزيز "التعاون والثقة المتبادلة والتعاون المربح للجميع".
وقال: "في ظل القيادة الاستراتيجية للرئيس شي جين بينغ والرئيس بوتين، تشهد العلاقات الصينية الروسية للشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي في العصر الجديد تطوراً مطرداً".
ينعقد المنتدى الاقتصادي الشرقي التاسع في الفترة من 3 إلى 6 سبتمبر/أيلول في فلاديفوستوك. وتشارك في الفعاليات وفود من 62 دولة، بما في ذلك الصين والهند والدول الإفريقية. ويهدف المنتدى إلى خلق وتعزيز الروابط بين مجتمعات الاستثمار الروسية والأجنبية.
تحدث رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، عن طلب كوالالمبور الانضمام إلى عضوية مجموعة بريكس في الجلسة العامة للمنتدى الاقتصادي الشرقي في فلاديفوستوك بروسيا، مشيراً إلى أن بلاده "تهدف إلى تنويع جهودنا الدبلوماسية الاقتصادية وتعزيز التعاون".
وقال إبراهيم: "ستمنحنا شبكة بريكس في الجنوب العالمي فرصة الاستفادة منها لضمان وجود ممارسات تجارية عادلة، وعدم احتكار البنية التحتية المالية الدولية من قبل دولة واحدة أو منطقة واحدة. ومن ثم، وبشكل أساسي، سيكون ذلك مفيداً ليس فقط لماليزيا، بل أعتقد أنه سيكون مفيداً لبلدان الجنوب، وبطبيعة الحال للعالم أجمع".
كما أشار رئيس الوزراء الماليزي إلى أن ماليزيا "تبني تعاوناً أكبر مع الصين، التي أصبحت تربطنا بها رابطة أقوى. وتظل الصين أحد شركائنا الرئيسيين والأساسيين".
وأوضح قائلاً: "لطالما كانت روسيا عبر التاريخ دولة جيدة نعمل معها بشكل جيد (مع) في الجانب الدبلوماسي. ولكن كما قلت للرئيس بوتين الليلة الماضية، هناك فرص هائلة. لقد شهدت روسيا مرونتها وقدرتها على التوسع في جميع القطاعات. والآن فإن انضمامنا إلى بريكس سيتيح لنا الاستفادة والمشاركة".
من جانبه، قال نائب الرئيس الصيني، هان زهنغ، إن الصين وروسيا تتشاركان هدفًا مشتركًا يتمثل في تعزيز "التعاون والثقة المتبادلة والتعاون المربح للجميع".
وقال: "في ظل القيادة الاستراتيجية للرئيس شي جين بينغ والرئيس بوتين، تشهد العلاقات الصينية الروسية للشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي في العصر الجديد تطوراً مطرداً".
ينعقد المنتدى الاقتصادي الشرقي التاسع في الفترة من 3 إلى 6 سبتمبر/أيلول في فلاديفوستوك. وتشارك في الفعاليات وفود من 62 دولة، بما في ذلك الصين والهند والدول الإفريقية. ويهدف المنتدى إلى خلق وتعزيز الروابط بين مجتمعات الاستثمار الروسية والأجنبية.