شوهدت القوات المسلحة البيلاروسية والصينية تجري تدريبات مشتركة لمكافحة الإرهاب تحت عنوان "الصقر المهاجم" بالقرب من الحدود مع بولندا في بيلاروس.
وتظهر اللقطات المصورة يوم الخميس، جنودا يقومون بالقفز بالمظلات ويجرون التدريبات.
وأشار أحد الجنود البيلاروسيون إلى أن جنود الجانبين "جاهزون ومستعدون" لتنفيذ المهام الموكلة إليهما.
وفي هذا السياق قال: "قمنا بمهام الهبوط والوصول إلى المنطقة المحددة لاتمام المهمة، وقد حُضّر للهبوط قبل عدة أيام من تنفيذ المهمة، كان جنود الجانبين البيلاروسي والصيني جاهزين بشكل عام ومستعدين لأداء أي مهام تناط بهم".
وذكرت وزارة الدفاع البيلاروسية أنه خلال التدريبات المقررة في الفترة الممتدة من 8 إلى 19 يوليو/تموز، سيعمل الجنود على أساليب وطرق جديدة لتنفيذ المهام التكتيكية، فضلا عن تحليل مدى تماسك العمل المشترك لجيشي البلدين.
وقد علّق الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ على التدريبات بين بكين ومينسك قائلا إن "الأنظمة الاستبدادية" تقترب من الناتو في أجزاء مختلفة من العالم، وذلك أثناء حديثه في مؤتمر صحفي بعد اختتام قمة الحلف في واشنطن العاصمة يوم الخميس.
وقال ستولتنبرغ: "إن التدريبات الصينية مع القوات البيلاروسية في بيلاروس جزء من نمط يؤكد فقط كيف تصطف الأنظمة الاستبدادية أكثر فأكثر وأيضا كيف تقترب الصين من الناتو وأوروبا وإفريقيا والقطب الشمالي وأماكن أخرى".
وبالمقابل قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان، يوم الأربعاء، في مؤتمر صحفي، إن التدريبات أجريت في إطار "خطة التعاون السنوية" بين البلدين ولم تكن موجهة ضد أي دولة.
وأضاف أن: "التدريبات العسكرية المشتركة بين الصين وبيلاروس تنفذ وفقا لخطة التعاون السنوية بين البلدين، وهي الممارسة المعتادة للتعاون العسكري والتبادلات بين البلدين، وهذه التدريبات تمتثل للقانون الدولي والممارسات الدولية وليست موجهة ضد أي دولة محددة".
ولا يمكن تحديد موقع اللقطات المصورة بشكل مستقل.
شوهدت القوات المسلحة البيلاروسية والصينية تجري تدريبات مشتركة لمكافحة الإرهاب تحت عنوان "الصقر المهاجم" بالقرب من الحدود مع بولندا في بيلاروس.
وتظهر اللقطات المصورة يوم الخميس، جنودا يقومون بالقفز بالمظلات ويجرون التدريبات.
وأشار أحد الجنود البيلاروسيون إلى أن جنود الجانبين "جاهزون ومستعدون" لتنفيذ المهام الموكلة إليهما.
وفي هذا السياق قال: "قمنا بمهام الهبوط والوصول إلى المنطقة المحددة لاتمام المهمة، وقد حُضّر للهبوط قبل عدة أيام من تنفيذ المهمة، كان جنود الجانبين البيلاروسي والصيني جاهزين بشكل عام ومستعدين لأداء أي مهام تناط بهم".
وذكرت وزارة الدفاع البيلاروسية أنه خلال التدريبات المقررة في الفترة الممتدة من 8 إلى 19 يوليو/تموز، سيعمل الجنود على أساليب وطرق جديدة لتنفيذ المهام التكتيكية، فضلا عن تحليل مدى تماسك العمل المشترك لجيشي البلدين.
وقد علّق الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ على التدريبات بين بكين ومينسك قائلا إن "الأنظمة الاستبدادية" تقترب من الناتو في أجزاء مختلفة من العالم، وذلك أثناء حديثه في مؤتمر صحفي بعد اختتام قمة الحلف في واشنطن العاصمة يوم الخميس.
وقال ستولتنبرغ: "إن التدريبات الصينية مع القوات البيلاروسية في بيلاروس جزء من نمط يؤكد فقط كيف تصطف الأنظمة الاستبدادية أكثر فأكثر وأيضا كيف تقترب الصين من الناتو وأوروبا وإفريقيا والقطب الشمالي وأماكن أخرى".
وبالمقابل قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان، يوم الأربعاء، في مؤتمر صحفي، إن التدريبات أجريت في إطار "خطة التعاون السنوية" بين البلدين ولم تكن موجهة ضد أي دولة.
وأضاف أن: "التدريبات العسكرية المشتركة بين الصين وبيلاروس تنفذ وفقا لخطة التعاون السنوية بين البلدين، وهي الممارسة المعتادة للتعاون العسكري والتبادلات بين البلدين، وهذه التدريبات تمتثل للقانون الدولي والممارسات الدولية وليست موجهة ضد أي دولة محددة".
ولا يمكن تحديد موقع اللقطات المصورة بشكل مستقل.
شوهدت القوات المسلحة البيلاروسية والصينية تجري تدريبات مشتركة لمكافحة الإرهاب تحت عنوان "الصقر المهاجم" بالقرب من الحدود مع بولندا في بيلاروس.
وتظهر اللقطات المصورة يوم الخميس، جنودا يقومون بالقفز بالمظلات ويجرون التدريبات.
وأشار أحد الجنود البيلاروسيون إلى أن جنود الجانبين "جاهزون ومستعدون" لتنفيذ المهام الموكلة إليهما.
وفي هذا السياق قال: "قمنا بمهام الهبوط والوصول إلى المنطقة المحددة لاتمام المهمة، وقد حُضّر للهبوط قبل عدة أيام من تنفيذ المهمة، كان جنود الجانبين البيلاروسي والصيني جاهزين بشكل عام ومستعدين لأداء أي مهام تناط بهم".
وذكرت وزارة الدفاع البيلاروسية أنه خلال التدريبات المقررة في الفترة الممتدة من 8 إلى 19 يوليو/تموز، سيعمل الجنود على أساليب وطرق جديدة لتنفيذ المهام التكتيكية، فضلا عن تحليل مدى تماسك العمل المشترك لجيشي البلدين.
وقد علّق الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ على التدريبات بين بكين ومينسك قائلا إن "الأنظمة الاستبدادية" تقترب من الناتو في أجزاء مختلفة من العالم، وذلك أثناء حديثه في مؤتمر صحفي بعد اختتام قمة الحلف في واشنطن العاصمة يوم الخميس.
وقال ستولتنبرغ: "إن التدريبات الصينية مع القوات البيلاروسية في بيلاروس جزء من نمط يؤكد فقط كيف تصطف الأنظمة الاستبدادية أكثر فأكثر وأيضا كيف تقترب الصين من الناتو وأوروبا وإفريقيا والقطب الشمالي وأماكن أخرى".
وبالمقابل قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان، يوم الأربعاء، في مؤتمر صحفي، إن التدريبات أجريت في إطار "خطة التعاون السنوية" بين البلدين ولم تكن موجهة ضد أي دولة.
وأضاف أن: "التدريبات العسكرية المشتركة بين الصين وبيلاروس تنفذ وفقا لخطة التعاون السنوية بين البلدين، وهي الممارسة المعتادة للتعاون العسكري والتبادلات بين البلدين، وهذه التدريبات تمتثل للقانون الدولي والممارسات الدولية وليست موجهة ضد أي دولة محددة".
ولا يمكن تحديد موقع اللقطات المصورة بشكل مستقل.